« تعرّضتُ « لعزومة منذ ثلاثة ايام في « مكان ما « ، مِنْ قِبَل « شخص ما « وكانت دعوة على تناول « الإفطار». واخبرني الدّاعي أن المكان «مشهور بتقديم الطعام الجيّد». طبعاً لأنني لم اتعلرّض لعزومة منذ « حِقبة زمنية»،وافقتُ على الفور.
وصلنا،..
كان ثمّة نساء وعائلات» مستورة وبرجوازية وفتيات مراهقات». وكان ثمّة رجال جاءوا مع زوجاتهم او صديقاتهم ، لم اتبيّن « وضعهم الاجتماعي». والذي جعلني « أشكُّ « في أحدهم،أنني حين طلبتُ منه ان يلتقط لي صورة مع المكان، « لوى بوزه وعِمِل حاله مش سامعني وانشغل بالمرأة التي كانت بصحبته». قلتُ ربما كانت « صديقة وهو حريص ـ كل الحرص ـ على عدم إضاعة الوقت مع « كائن» مثلي... خاصة واسم عيلتي.. شناعة
ومعاه حقّ ولو انا كنت مكانه لفعلت ما فعلت. هو الواحد كل يوم بيلاقي امرأة جميلة ؟
« بوفيه مفتوح، أكثر مما ينبغي»:
سلاطات،وحمص وفول مدمس وبيض مقلي مع فِطر وكبده وبأشكال والوان ومحسوبكم « نايم بدون عشا «. «عبّيت (صحنين ) من الحجم العائلي». وأخذتُ التهم الطعام ، بلا رحمة.
الصراحة كان الطعام « شهيّا كقُبْلَة مسروقة «. ولم اتردد في تكرار فِعلتي « الشّنعاء»
وَلّ عليّ ..!!
ساعة وانتهينا من تناول الشاي.. وعدنا كما ينبغي لمدعوين محترمين.
ولم اكد « أهضم» ما التهمت،حتى بدأت أدفع ثمن حماقاتي.
ألم في المعدة وارتفاع في درجة الحرارة ورغبة في التقيّؤ ـ آسف لأني قرفتكم ـ.. وأشياء أُخرى ـ بضم الهمزة ـ .
اخذتُ اتلوى ّ مثل «ديك ذبيح».. وبدأتُ أسمع « عبارات الغمز واللمز من اقرب الناس اليّ.. من فلذات اكبادي الذين ظنّوا ان أباهم « يتدّلّع عليهم».
لكن الألم والمغص استمر طيلة ساعات الليل ولم أنم،حتى لاح الصباح واتجهتُ الى حيث جاري الطبيب. الذي أشفق على حالي وقدم لي ادوية لكل الالام التي شرحتُها لكم منذ سطرين.
وقال: يبدو أنك «خبّصت بالأكل». واصابك « تلبّك معوي».
واضاف: خلّيك اليوم على « الشوربات» و» البطاطا المسلوقة «حتى تستقر احوالك وابتعد عن « الزّفَر والحلويات». والحمد لله انه لم يقُلْ « الحلوات».
مساء،وبعد ان تحسنتُ اتصل بي « صاحب العزومة»،واخبرته عن حالي. فقال بلسان الحكيم:
« مشكلتك أنك أكلت أشياء جيدة بأسلوب غير جيّد».
يعني « خبّصت «.
نعم انا خبّصت كما يفعل بعض المسؤولين في قراراتهم.
كله « تخبييييييص» !!
« تعرّضتُ « لعزومة منذ ثلاثة ايام في « مكان ما « ، مِنْ قِبَل « شخص ما « وكانت دعوة على تناول « الإفطار». واخبرني الدّاعي أن المكان «مشهور بتقديم الطعام الجيّد». طبعاً لأنني لم اتعلرّض لعزومة منذ « حِقبة زمنية»،وافقتُ على الفور.
وصلنا،..
كان ثمّة نساء وعائلات» مستورة وبرجوازية وفتيات مراهقات». وكان ثمّة رجال جاءوا مع زوجاتهم او صديقاتهم ، لم اتبيّن « وضعهم الاجتماعي». والذي جعلني « أشكُّ « في أحدهم،أنني حين طلبتُ منه ان يلتقط لي صورة مع المكان، « لوى بوزه وعِمِل حاله مش سامعني وانشغل بالمرأة التي كانت بصحبته». قلتُ ربما كانت « صديقة وهو حريص ـ كل الحرص ـ على عدم إضاعة الوقت مع « كائن» مثلي... خاصة واسم عيلتي.. شناعة
ومعاه حقّ ولو انا كنت مكانه لفعلت ما فعلت. هو الواحد كل يوم بيلاقي امرأة جميلة ؟
« بوفيه مفتوح، أكثر مما ينبغي»:
سلاطات،وحمص وفول مدمس وبيض مقلي مع فِطر وكبده وبأشكال والوان ومحسوبكم « نايم بدون عشا «. «عبّيت (صحنين ) من الحجم العائلي». وأخذتُ التهم الطعام ، بلا رحمة.
الصراحة كان الطعام « شهيّا كقُبْلَة مسروقة «. ولم اتردد في تكرار فِعلتي « الشّنعاء»
وَلّ عليّ ..!!
ساعة وانتهينا من تناول الشاي.. وعدنا كما ينبغي لمدعوين محترمين.
ولم اكد « أهضم» ما التهمت،حتى بدأت أدفع ثمن حماقاتي.
ألم في المعدة وارتفاع في درجة الحرارة ورغبة في التقيّؤ ـ آسف لأني قرفتكم ـ.. وأشياء أُخرى ـ بضم الهمزة ـ .
اخذتُ اتلوى ّ مثل «ديك ذبيح».. وبدأتُ أسمع « عبارات الغمز واللمز من اقرب الناس اليّ.. من فلذات اكبادي الذين ظنّوا ان أباهم « يتدّلّع عليهم».
لكن الألم والمغص استمر طيلة ساعات الليل ولم أنم،حتى لاح الصباح واتجهتُ الى حيث جاري الطبيب. الذي أشفق على حالي وقدم لي ادوية لكل الالام التي شرحتُها لكم منذ سطرين.
وقال: يبدو أنك «خبّصت بالأكل». واصابك « تلبّك معوي».
واضاف: خلّيك اليوم على « الشوربات» و» البطاطا المسلوقة «حتى تستقر احوالك وابتعد عن « الزّفَر والحلويات». والحمد لله انه لم يقُلْ « الحلوات».
مساء،وبعد ان تحسنتُ اتصل بي « صاحب العزومة»،واخبرته عن حالي. فقال بلسان الحكيم:
« مشكلتك أنك أكلت أشياء جيدة بأسلوب غير جيّد».
يعني « خبّصت «.
نعم انا خبّصت كما يفعل بعض المسؤولين في قراراتهم.
كله « تخبييييييص» !!
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات