من ' فوائد ' العدوان على غزة، أن العالَم كله أصبح يرتدي الكوفية الفلسطينية. ودليل ذلك المسيرات والمظاهرات التي ملأت الشوارع من أقصى دول الدنيا احتجاجا على القصف الهمجي على البيوت و المستشفيات واماكن العبادة من مساجد وكنائس دون تمييز بين طفل أو امرأة أو شيخ أو رجال الدين المسيحي. وبذلك خدم القتَلة القضية الفلسطينية التي انشغل الناس عنها لزمن بقضايا أخرى حسب البوصلة الأمريكية. بات الباحثون في قارات الدنيا يعرفون معاناة الإنسان الفلسطيني الذي عانى لسنوات طويلة جدا من احتلال وتشريد وتشويه لصورته بفعل الاعلام الصهيوني والنفاق الأمريكي الأوروبي مع الأخذ بعين الاعتبار الكسل والإهمال والتخاذل من العرب الذين تناسوا قضيتهم الأولى منشغلين بقضاياهم وصغائرهم و.... الخ.. الخ. عادت فلسطين لتتصدر مانشيتات الصحف ووسائل التواصل الاجتماعي والسياسي.. وصارت كاميرات الفضائيات تنقل دموع الأمهات الثكالى والاباء الذين فقدوا ابناءهم تحت الركام. وادرك الناس و شاهدوا وحشية المحتل البغيض الذي يحرق ويدمر بيوت اهل غزة فوق رؤوس الابرياء. بالتأكيد لم يكن عاقل يتمنى ذلك.. لكنها ارادة الالة الحربية والحقد والكراهية لكل ماهو فلسطيني.. انتهازية حكام امريكا واوروبا جعلتهم يتوافدون على عصابة الاجرام ليزيدونها قتلا واجراما بما يتوافق مع مصالحهم.
وبات الملايين من احرار العالم يدركون خطورة ما تفعله دولة الاحتلال بالفلسطينيين في غزة الضفة الغربية. فثارت الدنيا على همجية المحتل الغاضب. وانزاح القناع عن الوجه القبيح. ومَن يدري فقد تصبح ' الملوخية' و ' المسخّن' و ' الشطّة' الغزاوية من أبرز قوائم الطعام و ' المنيو' في المطاعم العالمية. شكرا لاحرار العالم.. للشهداء.. الجنة.
من ' فوائد ' العدوان على غزة، أن العالَم كله أصبح يرتدي الكوفية الفلسطينية. ودليل ذلك المسيرات والمظاهرات التي ملأت الشوارع من أقصى دول الدنيا احتجاجا على القصف الهمجي على البيوت و المستشفيات واماكن العبادة من مساجد وكنائس دون تمييز بين طفل أو امرأة أو شيخ أو رجال الدين المسيحي. وبذلك خدم القتَلة القضية الفلسطينية التي انشغل الناس عنها لزمن بقضايا أخرى حسب البوصلة الأمريكية. بات الباحثون في قارات الدنيا يعرفون معاناة الإنسان الفلسطيني الذي عانى لسنوات طويلة جدا من احتلال وتشريد وتشويه لصورته بفعل الاعلام الصهيوني والنفاق الأمريكي الأوروبي مع الأخذ بعين الاعتبار الكسل والإهمال والتخاذل من العرب الذين تناسوا قضيتهم الأولى منشغلين بقضاياهم وصغائرهم و.... الخ.. الخ. عادت فلسطين لتتصدر مانشيتات الصحف ووسائل التواصل الاجتماعي والسياسي.. وصارت كاميرات الفضائيات تنقل دموع الأمهات الثكالى والاباء الذين فقدوا ابناءهم تحت الركام. وادرك الناس و شاهدوا وحشية المحتل البغيض الذي يحرق ويدمر بيوت اهل غزة فوق رؤوس الابرياء. بالتأكيد لم يكن عاقل يتمنى ذلك.. لكنها ارادة الالة الحربية والحقد والكراهية لكل ماهو فلسطيني.. انتهازية حكام امريكا واوروبا جعلتهم يتوافدون على عصابة الاجرام ليزيدونها قتلا واجراما بما يتوافق مع مصالحهم.
وبات الملايين من احرار العالم يدركون خطورة ما تفعله دولة الاحتلال بالفلسطينيين في غزة الضفة الغربية. فثارت الدنيا على همجية المحتل الغاضب. وانزاح القناع عن الوجه القبيح. ومَن يدري فقد تصبح ' الملوخية' و ' المسخّن' و ' الشطّة' الغزاوية من أبرز قوائم الطعام و ' المنيو' في المطاعم العالمية. شكرا لاحرار العالم.. للشهداء.. الجنة.
من ' فوائد ' العدوان على غزة، أن العالَم كله أصبح يرتدي الكوفية الفلسطينية. ودليل ذلك المسيرات والمظاهرات التي ملأت الشوارع من أقصى دول الدنيا احتجاجا على القصف الهمجي على البيوت و المستشفيات واماكن العبادة من مساجد وكنائس دون تمييز بين طفل أو امرأة أو شيخ أو رجال الدين المسيحي. وبذلك خدم القتَلة القضية الفلسطينية التي انشغل الناس عنها لزمن بقضايا أخرى حسب البوصلة الأمريكية. بات الباحثون في قارات الدنيا يعرفون معاناة الإنسان الفلسطيني الذي عانى لسنوات طويلة جدا من احتلال وتشريد وتشويه لصورته بفعل الاعلام الصهيوني والنفاق الأمريكي الأوروبي مع الأخذ بعين الاعتبار الكسل والإهمال والتخاذل من العرب الذين تناسوا قضيتهم الأولى منشغلين بقضاياهم وصغائرهم و.... الخ.. الخ. عادت فلسطين لتتصدر مانشيتات الصحف ووسائل التواصل الاجتماعي والسياسي.. وصارت كاميرات الفضائيات تنقل دموع الأمهات الثكالى والاباء الذين فقدوا ابناءهم تحت الركام. وادرك الناس و شاهدوا وحشية المحتل البغيض الذي يحرق ويدمر بيوت اهل غزة فوق رؤوس الابرياء. بالتأكيد لم يكن عاقل يتمنى ذلك.. لكنها ارادة الالة الحربية والحقد والكراهية لكل ماهو فلسطيني.. انتهازية حكام امريكا واوروبا جعلتهم يتوافدون على عصابة الاجرام ليزيدونها قتلا واجراما بما يتوافق مع مصالحهم.
وبات الملايين من احرار العالم يدركون خطورة ما تفعله دولة الاحتلال بالفلسطينيين في غزة الضفة الغربية. فثارت الدنيا على همجية المحتل الغاضب. وانزاح القناع عن الوجه القبيح. ومَن يدري فقد تصبح ' الملوخية' و ' المسخّن' و ' الشطّة' الغزاوية من أبرز قوائم الطعام و ' المنيو' في المطاعم العالمية. شكرا لاحرار العالم.. للشهداء.. الجنة.
التعليقات