شارع الصحافة حازم الخالدي الصهاينة لا يكتفون بقتل الشعب الفلسطيني وإبادته في عدوانهم على غزة؛ وإنما يقومون بأعمال التدمير والنهب والسرقة، بالاستيلاء على ممتلكان الناس المدنيين في بيوتهم.. إنها ثقافة يهودية مارسها اليهود بسرقة الأرض والمنازل والممتلكات والثروات، وكل مكونات الشعب الفلسطيني وعاداته وتقاليده وفنونه وكل ما يلتصق بهويته. هذا الشعب اليهودي الهمجي الذي لا يحمل أي ثقافة ولا تاريخ ولا حضارة، يتباهى جنوده خلال دخولهم إلى غزة ببعض المسروقات البسيطة والتي تمثلت ببعض الأدوات والممتلكات الشخصية، وهي ممتلكات تحمل ذكريات لأصحابها يريدون أن يحرمونهم منها، لا يكتفي هؤلاء القتلة بإنهاء وجود الناس، ولكن يتجاوزون ذلك بسرقة ذكرياتهم التي يريدون أن يمحوها من تاريخهم . شاهدنا العديد من الأدوات والممتلكات التي يعرضها جنود الاحتلال الإسرائيلي وقاموا بنبشها من داخل البيوت المدمرة التي تركها أصحابها بفعل الحرب، فما الذي يريده جندي لص قاتل ليس لديه أي أخلاق ، من خاتم زواج يربط علاقة دينية وعاطفية بين زوجين ، وما الذي يريده هذا المجرم من سرقة آلة موسيقية لفنان، تحمل إرثا تاريخا وثقافيا لشعب له موروثاته التي حملها عبر حضارات متواصلة، وما الذي يريده الجنود من سرقة أدوات طبية جردوها من المستشفيات الطبية، وخاصة أنهم يدعون أنهم متقدمون علميا وطبيا؟ لم تقف السرقة عند الأرض والأدوات والذكريات، ولكن بعض التسريبات والتي يمكن أن تُكشف لاحقا هي سرقتهم للأعضاء البشرية للشهداء من الأطفال والنساء أو المقاومين لنقلها إلى مستشفيات الاحتلال ونقلها إلى المرضى اليهود الذين يحتاجون إلى أعضاء لأجسادهم ، وسبق أن فعلتها ' إسرائيل' أيام الانتفاضة الفلسطينية الأولى فكان الجنود يعملون كسماسرة مع المستشفيات لنقل الأعضاء وبيعها إليها. الكيان المحتل والولايات المتحدة الأميركية، لا يختلفان في النهج والأسلوب والعمل والعقلية الاجرامية، ففي أفغانستان كان الجنود الأميركان يستولون على النفط ويبيعونه إلى السكان، وكذلك سجلت المحاكم الأميركية أيضا عمليات سرقة قام بها جنود أميركيون بالاتفاق مع مقاولين من الأمريكان لسرقة نفط وتهريبه إلى خارج العراق ،وكانت فرصة لبعض الجنود ليصبحوا أثرياء لأنهم يعرفون أنهم في النهاية سيفلتون من العقاب. تبين فيما بعد أن أكثر من 100 قضية محاكمة لأفراد من العسكريين الذين انتهى بهم الأمر إلى إدانتهم جراء عمليات النهب والسرقة قد حصلوا على أوسمة وجوائز، وقدرت سرقاتهم بعشرات الملايين. نحن ندرك أن ما يقوم به جنود الاحتلال في فلسطين وما فعلوه بغزة – وخاصة أنهم لا يتحلون بأي أخلاق - من أفعال نهب وسرقة هي انتهاكات وجرائم حرب تستوجب محاكمتهم عسكريا وفي المحاكم حسب القانون الدولي الإنساني ، لأن السرقة هي جريمة من جرائم الحرب، وما يقوم بها هو مجرم لا يختلف عن أصحاب السوابق .
شارع الصحافة حازم الخالدي الصهاينة لا يكتفون بقتل الشعب الفلسطيني وإبادته في عدوانهم على غزة؛ وإنما يقومون بأعمال التدمير والنهب والسرقة، بالاستيلاء على ممتلكان الناس المدنيين في بيوتهم.. إنها ثقافة يهودية مارسها اليهود بسرقة الأرض والمنازل والممتلكات والثروات، وكل مكونات الشعب الفلسطيني وعاداته وتقاليده وفنونه وكل ما يلتصق بهويته. هذا الشعب اليهودي الهمجي الذي لا يحمل أي ثقافة ولا تاريخ ولا حضارة، يتباهى جنوده خلال دخولهم إلى غزة ببعض المسروقات البسيطة والتي تمثلت ببعض الأدوات والممتلكات الشخصية، وهي ممتلكات تحمل ذكريات لأصحابها يريدون أن يحرمونهم منها، لا يكتفي هؤلاء القتلة بإنهاء وجود الناس، ولكن يتجاوزون ذلك بسرقة ذكرياتهم التي يريدون أن يمحوها من تاريخهم . شاهدنا العديد من الأدوات والممتلكات التي يعرضها جنود الاحتلال الإسرائيلي وقاموا بنبشها من داخل البيوت المدمرة التي تركها أصحابها بفعل الحرب، فما الذي يريده جندي لص قاتل ليس لديه أي أخلاق ، من خاتم زواج يربط علاقة دينية وعاطفية بين زوجين ، وما الذي يريده هذا المجرم من سرقة آلة موسيقية لفنان، تحمل إرثا تاريخا وثقافيا لشعب له موروثاته التي حملها عبر حضارات متواصلة، وما الذي يريده الجنود من سرقة أدوات طبية جردوها من المستشفيات الطبية، وخاصة أنهم يدعون أنهم متقدمون علميا وطبيا؟ لم تقف السرقة عند الأرض والأدوات والذكريات، ولكن بعض التسريبات والتي يمكن أن تُكشف لاحقا هي سرقتهم للأعضاء البشرية للشهداء من الأطفال والنساء أو المقاومين لنقلها إلى مستشفيات الاحتلال ونقلها إلى المرضى اليهود الذين يحتاجون إلى أعضاء لأجسادهم ، وسبق أن فعلتها ' إسرائيل' أيام الانتفاضة الفلسطينية الأولى فكان الجنود يعملون كسماسرة مع المستشفيات لنقل الأعضاء وبيعها إليها. الكيان المحتل والولايات المتحدة الأميركية، لا يختلفان في النهج والأسلوب والعمل والعقلية الاجرامية، ففي أفغانستان كان الجنود الأميركان يستولون على النفط ويبيعونه إلى السكان، وكذلك سجلت المحاكم الأميركية أيضا عمليات سرقة قام بها جنود أميركيون بالاتفاق مع مقاولين من الأمريكان لسرقة نفط وتهريبه إلى خارج العراق ،وكانت فرصة لبعض الجنود ليصبحوا أثرياء لأنهم يعرفون أنهم في النهاية سيفلتون من العقاب. تبين فيما بعد أن أكثر من 100 قضية محاكمة لأفراد من العسكريين الذين انتهى بهم الأمر إلى إدانتهم جراء عمليات النهب والسرقة قد حصلوا على أوسمة وجوائز، وقدرت سرقاتهم بعشرات الملايين. نحن ندرك أن ما يقوم به جنود الاحتلال في فلسطين وما فعلوه بغزة – وخاصة أنهم لا يتحلون بأي أخلاق - من أفعال نهب وسرقة هي انتهاكات وجرائم حرب تستوجب محاكمتهم عسكريا وفي المحاكم حسب القانون الدولي الإنساني ، لأن السرقة هي جريمة من جرائم الحرب، وما يقوم بها هو مجرم لا يختلف عن أصحاب السوابق .
شارع الصحافة حازم الخالدي الصهاينة لا يكتفون بقتل الشعب الفلسطيني وإبادته في عدوانهم على غزة؛ وإنما يقومون بأعمال التدمير والنهب والسرقة، بالاستيلاء على ممتلكان الناس المدنيين في بيوتهم.. إنها ثقافة يهودية مارسها اليهود بسرقة الأرض والمنازل والممتلكات والثروات، وكل مكونات الشعب الفلسطيني وعاداته وتقاليده وفنونه وكل ما يلتصق بهويته. هذا الشعب اليهودي الهمجي الذي لا يحمل أي ثقافة ولا تاريخ ولا حضارة، يتباهى جنوده خلال دخولهم إلى غزة ببعض المسروقات البسيطة والتي تمثلت ببعض الأدوات والممتلكات الشخصية، وهي ممتلكات تحمل ذكريات لأصحابها يريدون أن يحرمونهم منها، لا يكتفي هؤلاء القتلة بإنهاء وجود الناس، ولكن يتجاوزون ذلك بسرقة ذكرياتهم التي يريدون أن يمحوها من تاريخهم . شاهدنا العديد من الأدوات والممتلكات التي يعرضها جنود الاحتلال الإسرائيلي وقاموا بنبشها من داخل البيوت المدمرة التي تركها أصحابها بفعل الحرب، فما الذي يريده جندي لص قاتل ليس لديه أي أخلاق ، من خاتم زواج يربط علاقة دينية وعاطفية بين زوجين ، وما الذي يريده هذا المجرم من سرقة آلة موسيقية لفنان، تحمل إرثا تاريخا وثقافيا لشعب له موروثاته التي حملها عبر حضارات متواصلة، وما الذي يريده الجنود من سرقة أدوات طبية جردوها من المستشفيات الطبية، وخاصة أنهم يدعون أنهم متقدمون علميا وطبيا؟ لم تقف السرقة عند الأرض والأدوات والذكريات، ولكن بعض التسريبات والتي يمكن أن تُكشف لاحقا هي سرقتهم للأعضاء البشرية للشهداء من الأطفال والنساء أو المقاومين لنقلها إلى مستشفيات الاحتلال ونقلها إلى المرضى اليهود الذين يحتاجون إلى أعضاء لأجسادهم ، وسبق أن فعلتها ' إسرائيل' أيام الانتفاضة الفلسطينية الأولى فكان الجنود يعملون كسماسرة مع المستشفيات لنقل الأعضاء وبيعها إليها. الكيان المحتل والولايات المتحدة الأميركية، لا يختلفان في النهج والأسلوب والعمل والعقلية الاجرامية، ففي أفغانستان كان الجنود الأميركان يستولون على النفط ويبيعونه إلى السكان، وكذلك سجلت المحاكم الأميركية أيضا عمليات سرقة قام بها جنود أميركيون بالاتفاق مع مقاولين من الأمريكان لسرقة نفط وتهريبه إلى خارج العراق ،وكانت فرصة لبعض الجنود ليصبحوا أثرياء لأنهم يعرفون أنهم في النهاية سيفلتون من العقاب. تبين فيما بعد أن أكثر من 100 قضية محاكمة لأفراد من العسكريين الذين انتهى بهم الأمر إلى إدانتهم جراء عمليات النهب والسرقة قد حصلوا على أوسمة وجوائز، وقدرت سرقاتهم بعشرات الملايين. نحن ندرك أن ما يقوم به جنود الاحتلال في فلسطين وما فعلوه بغزة – وخاصة أنهم لا يتحلون بأي أخلاق - من أفعال نهب وسرقة هي انتهاكات وجرائم حرب تستوجب محاكمتهم عسكريا وفي المحاكم حسب القانون الدولي الإنساني ، لأن السرقة هي جريمة من جرائم الحرب، وما يقوم بها هو مجرم لا يختلف عن أصحاب السوابق .
التعليقات