.. يشكل فوز ولعب الأحتراف بالصورة المشرفة التي ظهر فيها منتخبنا (النشامى)، بمباراتنا مع منتخب كوريا الجنوبية قدوة لإيمان الأردنيين بدينهم وانتمائهم لوطنهم الأردن الأعلى والأغلى والأبهى دوما بحكمة قيادته وعقيدتها وصدق انتمائه للدين والأمة والوطن وغيرة ووفاء أبناء الأسرة الأردنية الهاشمية الواحدة . الفوز تحقق بارادة الله وتوفيقه ثم بارادة وعزيمة النشامى التي لا تهون ولا تهين ولا تلين فلله الحمد والفضل والمنة فقد تحقق الفوز للنشامى ليعيش الأردنيين ليلة فرح أردنية بامتياز بهدفين نظيفين كان الأول للبطل يزن النعيمات والثاني للبطل موسى التعمري، ليثبت أن الأردنيين يحرصون دوما بترجمة نهج الانتماء والوفاء حتى أيضا من خلال الكرة ليعانق التعبير عن الإنتماء للأردن الوفاء للحسين و الإخلاص والولاء لابي الحسين . هذا الفوز يأتي بوقت ليثبت أن الإرادة بمشيئة وتوفيق وعون الله تخلق المعجزات و يرافق ذلك دعاء بأن يكون الكأس عربيا لا بل واردنيا. يأتي هذا الفوز كما قلنا بذكرى الوفاء والبيعة وبذكرى ميلاد القائد حفظه الله ورعاه وسدد على الخير دوما خطاه لما فيه الخير لأمته ودينه ووطنه اهداء لقائدنا الغالي ابي الحسين وأبن الحسينين ولولي عهده الأمين الحسين و لروح الخالد بقلوبنا للأبد ملكنا المغفور له الراحل الحسين في ذكرى الوفاء والبيعة ليقف شاهدا على اعجاز الانجاز حتى كرويا رغم التحديات. فكما يقولها ملكنا الغالي ابا الحسين الأردنيين دوما يثبتون قدرتهم على تحويل التحديات لفرص ومن يشكك بقدرة الأردنيين لا يعرفهم ولم يقرأ تاريخهم فكلنا دوما عنوانا للانتماء في كل مجال وفداء لمملكتنا الغالية وقيادتنا الأبية وأمتنا وقضاياها ..يشهد على ذلك تضحيات القيادة وجيشنا العربي الهاشمي على عتبات وأسوار وجبال القدس والاقصى فالأردن اولا من اجلنا ومن أجل الاسلام والعروبة . إن من يصور لنا أن فرحة الأردن بإنجازه لا تنبغي بوقت يجري ما يجري في غزة فهو يزاود على الاردن ومواقفه التي ما كانت يوما الا الأحرص على الإسلام والأقرب لأخوة الدين والهوية والمصير. نعم قلوبنا لا ولم ولن يلهيها شيء عن موقفنا المشرف دعما وتثبيتا ونصرة لفلسطيننا وغزتنا غزة هاشم رمز عزتنا وبمقدمته الدعاء بالنصر والفرج والحفظ موقفنا لا ينكره إلا جاحد فالأردن كان دوما اولا مع قضايا أمته ودينه وأولها قضيتنا المصيرية فلسطيننا لا ولم ولن نقبل ان يزاود علينا أحد. وقفتنا مع نفسنا وآخرها كرويا تأتي من أجل الاسلام والعروبة فمبارك للأردن ولكل غيور مبارك للنشامى ومدربهم المحترف بأمانة المسؤولية والضمير ويا رب الكأس لنا لمنتخبنا النشامى فاحترافيتهم وفوزهم بجدارة وندعو الله أن تكتمل فرحتنا فاللهم فوزا للاردن يعيد البسمة لوجوهنا ولو مؤقتا فيا رب ندعوك مخلصين صادقين بذلك وندعوك مخلصين أنطلاقا من انتمائنا لعقيدتنا وثوابتنا أن تحقن دماء اخوتنا بغزتنا وفلسطيننا وان تجعل حرب اليهود عليهم وجوعهم وبردهم بردا وسلاما وحربهم على اليهود قتلا ودمارا واندحارا وجلاء وتحريرا لفلسطيننا وغزتنا وقدسنا. نسألك يا الله أن تجعل تدمير العدو في تدبيره وان تحفظ الإسلام دينا و امة وان تنعم على وطننا الغالي اردن الخير والعطاء الحضن الدافىء. والمجير لكل مستغيث وبلاد الاسلام والعروبة آمانا واطمئنانا فأنت ارحم الراحمين خير الحافظين خير الماكرين سبحانك بقلم الصحفي ابو النور زياد الغويري
.. يشكل فوز ولعب الأحتراف بالصورة المشرفة التي ظهر فيها منتخبنا (النشامى)، بمباراتنا مع منتخب كوريا الجنوبية قدوة لإيمان الأردنيين بدينهم وانتمائهم لوطنهم الأردن الأعلى والأغلى والأبهى دوما بحكمة قيادته وعقيدتها وصدق انتمائه للدين والأمة والوطن وغيرة ووفاء أبناء الأسرة الأردنية الهاشمية الواحدة . الفوز تحقق بارادة الله وتوفيقه ثم بارادة وعزيمة النشامى التي لا تهون ولا تهين ولا تلين فلله الحمد والفضل والمنة فقد تحقق الفوز للنشامى ليعيش الأردنيين ليلة فرح أردنية بامتياز بهدفين نظيفين كان الأول للبطل يزن النعيمات والثاني للبطل موسى التعمري، ليثبت أن الأردنيين يحرصون دوما بترجمة نهج الانتماء والوفاء حتى أيضا من خلال الكرة ليعانق التعبير عن الإنتماء للأردن الوفاء للحسين و الإخلاص والولاء لابي الحسين . هذا الفوز يأتي بوقت ليثبت أن الإرادة بمشيئة وتوفيق وعون الله تخلق المعجزات و يرافق ذلك دعاء بأن يكون الكأس عربيا لا بل واردنيا. يأتي هذا الفوز كما قلنا بذكرى الوفاء والبيعة وبذكرى ميلاد القائد حفظه الله ورعاه وسدد على الخير دوما خطاه لما فيه الخير لأمته ودينه ووطنه اهداء لقائدنا الغالي ابي الحسين وأبن الحسينين ولولي عهده الأمين الحسين و لروح الخالد بقلوبنا للأبد ملكنا المغفور له الراحل الحسين في ذكرى الوفاء والبيعة ليقف شاهدا على اعجاز الانجاز حتى كرويا رغم التحديات. فكما يقولها ملكنا الغالي ابا الحسين الأردنيين دوما يثبتون قدرتهم على تحويل التحديات لفرص ومن يشكك بقدرة الأردنيين لا يعرفهم ولم يقرأ تاريخهم فكلنا دوما عنوانا للانتماء في كل مجال وفداء لمملكتنا الغالية وقيادتنا الأبية وأمتنا وقضاياها ..يشهد على ذلك تضحيات القيادة وجيشنا العربي الهاشمي على عتبات وأسوار وجبال القدس والاقصى فالأردن اولا من اجلنا ومن أجل الاسلام والعروبة . إن من يصور لنا أن فرحة الأردن بإنجازه لا تنبغي بوقت يجري ما يجري في غزة فهو يزاود على الاردن ومواقفه التي ما كانت يوما الا الأحرص على الإسلام والأقرب لأخوة الدين والهوية والمصير. نعم قلوبنا لا ولم ولن يلهيها شيء عن موقفنا المشرف دعما وتثبيتا ونصرة لفلسطيننا وغزتنا غزة هاشم رمز عزتنا وبمقدمته الدعاء بالنصر والفرج والحفظ موقفنا لا ينكره إلا جاحد فالأردن كان دوما اولا مع قضايا أمته ودينه وأولها قضيتنا المصيرية فلسطيننا لا ولم ولن نقبل ان يزاود علينا أحد. وقفتنا مع نفسنا وآخرها كرويا تأتي من أجل الاسلام والعروبة فمبارك للأردن ولكل غيور مبارك للنشامى ومدربهم المحترف بأمانة المسؤولية والضمير ويا رب الكأس لنا لمنتخبنا النشامى فاحترافيتهم وفوزهم بجدارة وندعو الله أن تكتمل فرحتنا فاللهم فوزا للاردن يعيد البسمة لوجوهنا ولو مؤقتا فيا رب ندعوك مخلصين صادقين بذلك وندعوك مخلصين أنطلاقا من انتمائنا لعقيدتنا وثوابتنا أن تحقن دماء اخوتنا بغزتنا وفلسطيننا وان تجعل حرب اليهود عليهم وجوعهم وبردهم بردا وسلاما وحربهم على اليهود قتلا ودمارا واندحارا وجلاء وتحريرا لفلسطيننا وغزتنا وقدسنا. نسألك يا الله أن تجعل تدمير العدو في تدبيره وان تحفظ الإسلام دينا و امة وان تنعم على وطننا الغالي اردن الخير والعطاء الحضن الدافىء. والمجير لكل مستغيث وبلاد الاسلام والعروبة آمانا واطمئنانا فأنت ارحم الراحمين خير الحافظين خير الماكرين سبحانك بقلم الصحفي ابو النور زياد الغويري
.. يشكل فوز ولعب الأحتراف بالصورة المشرفة التي ظهر فيها منتخبنا (النشامى)، بمباراتنا مع منتخب كوريا الجنوبية قدوة لإيمان الأردنيين بدينهم وانتمائهم لوطنهم الأردن الأعلى والأغلى والأبهى دوما بحكمة قيادته وعقيدتها وصدق انتمائه للدين والأمة والوطن وغيرة ووفاء أبناء الأسرة الأردنية الهاشمية الواحدة . الفوز تحقق بارادة الله وتوفيقه ثم بارادة وعزيمة النشامى التي لا تهون ولا تهين ولا تلين فلله الحمد والفضل والمنة فقد تحقق الفوز للنشامى ليعيش الأردنيين ليلة فرح أردنية بامتياز بهدفين نظيفين كان الأول للبطل يزن النعيمات والثاني للبطل موسى التعمري، ليثبت أن الأردنيين يحرصون دوما بترجمة نهج الانتماء والوفاء حتى أيضا من خلال الكرة ليعانق التعبير عن الإنتماء للأردن الوفاء للحسين و الإخلاص والولاء لابي الحسين . هذا الفوز يأتي بوقت ليثبت أن الإرادة بمشيئة وتوفيق وعون الله تخلق المعجزات و يرافق ذلك دعاء بأن يكون الكأس عربيا لا بل واردنيا. يأتي هذا الفوز كما قلنا بذكرى الوفاء والبيعة وبذكرى ميلاد القائد حفظه الله ورعاه وسدد على الخير دوما خطاه لما فيه الخير لأمته ودينه ووطنه اهداء لقائدنا الغالي ابي الحسين وأبن الحسينين ولولي عهده الأمين الحسين و لروح الخالد بقلوبنا للأبد ملكنا المغفور له الراحل الحسين في ذكرى الوفاء والبيعة ليقف شاهدا على اعجاز الانجاز حتى كرويا رغم التحديات. فكما يقولها ملكنا الغالي ابا الحسين الأردنيين دوما يثبتون قدرتهم على تحويل التحديات لفرص ومن يشكك بقدرة الأردنيين لا يعرفهم ولم يقرأ تاريخهم فكلنا دوما عنوانا للانتماء في كل مجال وفداء لمملكتنا الغالية وقيادتنا الأبية وأمتنا وقضاياها ..يشهد على ذلك تضحيات القيادة وجيشنا العربي الهاشمي على عتبات وأسوار وجبال القدس والاقصى فالأردن اولا من اجلنا ومن أجل الاسلام والعروبة . إن من يصور لنا أن فرحة الأردن بإنجازه لا تنبغي بوقت يجري ما يجري في غزة فهو يزاود على الاردن ومواقفه التي ما كانت يوما الا الأحرص على الإسلام والأقرب لأخوة الدين والهوية والمصير. نعم قلوبنا لا ولم ولن يلهيها شيء عن موقفنا المشرف دعما وتثبيتا ونصرة لفلسطيننا وغزتنا غزة هاشم رمز عزتنا وبمقدمته الدعاء بالنصر والفرج والحفظ موقفنا لا ينكره إلا جاحد فالأردن كان دوما اولا مع قضايا أمته ودينه وأولها قضيتنا المصيرية فلسطيننا لا ولم ولن نقبل ان يزاود علينا أحد. وقفتنا مع نفسنا وآخرها كرويا تأتي من أجل الاسلام والعروبة فمبارك للأردن ولكل غيور مبارك للنشامى ومدربهم المحترف بأمانة المسؤولية والضمير ويا رب الكأس لنا لمنتخبنا النشامى فاحترافيتهم وفوزهم بجدارة وندعو الله أن تكتمل فرحتنا فاللهم فوزا للاردن يعيد البسمة لوجوهنا ولو مؤقتا فيا رب ندعوك مخلصين صادقين بذلك وندعوك مخلصين أنطلاقا من انتمائنا لعقيدتنا وثوابتنا أن تحقن دماء اخوتنا بغزتنا وفلسطيننا وان تجعل حرب اليهود عليهم وجوعهم وبردهم بردا وسلاما وحربهم على اليهود قتلا ودمارا واندحارا وجلاء وتحريرا لفلسطيننا وغزتنا وقدسنا. نسألك يا الله أن تجعل تدمير العدو في تدبيره وان تحفظ الإسلام دينا و امة وان تنعم على وطننا الغالي اردن الخير والعطاء الحضن الدافىء. والمجير لكل مستغيث وبلاد الاسلام والعروبة آمانا واطمئنانا فأنت ارحم الراحمين خير الحافظين خير الماكرين سبحانك بقلم الصحفي ابو النور زياد الغويري
التعليقات