(1) منذ كان الحُلم منذُ كنتِ وكنا وأنا أحوم حول مخدع' الذئب '
تارة أتأملُ نومه وتارة أحسده لأن على أنيابه بقايا من دمك.
(2) هل أعددت « وجبة الحليب» لاطفال غزة ؟ هلاّ انتهيتِ من تصفيف شعرك الفوضويّ هل حان وقت القهوة مع « عدوّي» ؟
(3) ها أنا أُُناجيك وأنت تتلفّعين بصمت الجبال وتهربين حتى من لغتي وأبجديتي ها أنا أُغمّسُ فرحي بدم الشهداء وبصحن صمتك و اغترابك وأمضي الى خُرافة الرّيح أستلقي تحت ظلال حبّك القديم ها أنا بعد عشرين مَجْزرة
اتأمل سوط جلاّدي نظراتك المُرتبكة. (4)
«عروبيا »
أيتها المعجونة بعطر الأُنوثة الأبدية هل تذكرين صباحتنا وارتعاشة أصابعي وهي تداعب قوائم الشهداء كنتُ حائرا بينها وبين بياض يديكِ
(1) منذ كان الحُلم منذُ كنتِ وكنا وأنا أحوم حول مخدع' الذئب '
تارة أتأملُ نومه وتارة أحسده لأن على أنيابه بقايا من دمك.
(2) هل أعددت « وجبة الحليب» لاطفال غزة ؟ هلاّ انتهيتِ من تصفيف شعرك الفوضويّ هل حان وقت القهوة مع « عدوّي» ؟
(3) ها أنا أُُناجيك وأنت تتلفّعين بصمت الجبال وتهربين حتى من لغتي وأبجديتي ها أنا أُغمّسُ فرحي بدم الشهداء وبصحن صمتك و اغترابك وأمضي الى خُرافة الرّيح أستلقي تحت ظلال حبّك القديم ها أنا بعد عشرين مَجْزرة
اتأمل سوط جلاّدي نظراتك المُرتبكة. (4)
«عروبيا »
أيتها المعجونة بعطر الأُنوثة الأبدية هل تذكرين صباحتنا وارتعاشة أصابعي وهي تداعب قوائم الشهداء كنتُ حائرا بينها وبين بياض يديكِ
(1) منذ كان الحُلم منذُ كنتِ وكنا وأنا أحوم حول مخدع' الذئب '
تارة أتأملُ نومه وتارة أحسده لأن على أنيابه بقايا من دمك.
(2) هل أعددت « وجبة الحليب» لاطفال غزة ؟ هلاّ انتهيتِ من تصفيف شعرك الفوضويّ هل حان وقت القهوة مع « عدوّي» ؟
(3) ها أنا أُُناجيك وأنت تتلفّعين بصمت الجبال وتهربين حتى من لغتي وأبجديتي ها أنا أُغمّسُ فرحي بدم الشهداء وبصحن صمتك و اغترابك وأمضي الى خُرافة الرّيح أستلقي تحت ظلال حبّك القديم ها أنا بعد عشرين مَجْزرة
اتأمل سوط جلاّدي نظراتك المُرتبكة. (4)
«عروبيا »
أيتها المعجونة بعطر الأُنوثة الأبدية هل تذكرين صباحتنا وارتعاشة أصابعي وهي تداعب قوائم الشهداء كنتُ حائرا بينها وبين بياض يديكِ
التعليقات