فاز فيلم المخرج الإيراني المعارض جعفر بناهي 'كانت مجرد حادثة' بالسعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي لتذهب الجائزة الأولى في المهرجان العريق لمخرج كان ممنوعاً من مغادرة إيران منذ أكثر من 15 عاماً ومنح مهرجان كان جائزته الكبرى، السعفة الذهبية، للفيلم الإيراني 'كان مجرد حادث'. ويأتي هذا الفوز استمرارًا لمسيرة استثنائية للموزع المستقل نيون، الذي دعم حتى الآن آخر ستة أفلام فائزة بالسعفة الذهبية. اختارت 'نيون' فيلم ' كان مجرد حادث ' للتوزيع في أمريكا الشمالية بعد عرضه الأول في مهرجان كان، بعد فوز أفلام 'طفيلي' و' تيتان' و' مثلث الحزن' و' تشريح السقوط' و' أنورا'. قدمت كيت بلانشيت الجائزة لبناهي الذي سُجن في إيران قبل ثلاث سنوات وأضرب عن الطعام. على مدار أكثر من 15 عامًا، أنتج أفلامًا في الخفاء في بلده الأم، بما في ذلك فيلم ' هذا ليس فيلمًا' الذي صوّره في غرفة معيشته، وفيلم ' تاكسي' الذي تدور أحداثه بالكامل في سيارة. وقد استقبله الجمهور بحفاوة بالغة. رفع بناهي ذراعيه وانحنى إلى الوراء غير مصدق لما حدث، ثم صفق لفريقه ولمن حوله. وعلى خشبة المسرح، استقبلته رئيسة لجنة التحكيم في مهرجان كان جولييت بينوش بالهتافات، وهي التي كانت قد ردد
فاز فيلم المخرج الإيراني المعارض جعفر بناهي 'كانت مجرد حادثة' بالسعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي لتذهب الجائزة الأولى في المهرجان العريق لمخرج كان ممنوعاً من مغادرة إيران منذ أكثر من 15 عاماً ومنح مهرجان كان جائزته الكبرى، السعفة الذهبية، للفيلم الإيراني 'كان مجرد حادث'. ويأتي هذا الفوز استمرارًا لمسيرة استثنائية للموزع المستقل نيون، الذي دعم حتى الآن آخر ستة أفلام فائزة بالسعفة الذهبية. اختارت 'نيون' فيلم ' كان مجرد حادث ' للتوزيع في أمريكا الشمالية بعد عرضه الأول في مهرجان كان، بعد فوز أفلام 'طفيلي' و' تيتان' و' مثلث الحزن' و' تشريح السقوط' و' أنورا'. قدمت كيت بلانشيت الجائزة لبناهي الذي سُجن في إيران قبل ثلاث سنوات وأضرب عن الطعام. على مدار أكثر من 15 عامًا، أنتج أفلامًا في الخفاء في بلده الأم، بما في ذلك فيلم ' هذا ليس فيلمًا' الذي صوّره في غرفة معيشته، وفيلم ' تاكسي' الذي تدور أحداثه بالكامل في سيارة. وقد استقبله الجمهور بحفاوة بالغة. رفع بناهي ذراعيه وانحنى إلى الوراء غير مصدق لما حدث، ثم صفق لفريقه ولمن حوله. وعلى خشبة المسرح، استقبلته رئيسة لجنة التحكيم في مهرجان كان جولييت بينوش بالهتافات، وهي التي كانت قد ردد
فاز فيلم المخرج الإيراني المعارض جعفر بناهي 'كانت مجرد حادثة' بالسعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي لتذهب الجائزة الأولى في المهرجان العريق لمخرج كان ممنوعاً من مغادرة إيران منذ أكثر من 15 عاماً ومنح مهرجان كان جائزته الكبرى، السعفة الذهبية، للفيلم الإيراني 'كان مجرد حادث'. ويأتي هذا الفوز استمرارًا لمسيرة استثنائية للموزع المستقل نيون، الذي دعم حتى الآن آخر ستة أفلام فائزة بالسعفة الذهبية. اختارت 'نيون' فيلم ' كان مجرد حادث ' للتوزيع في أمريكا الشمالية بعد عرضه الأول في مهرجان كان، بعد فوز أفلام 'طفيلي' و' تيتان' و' مثلث الحزن' و' تشريح السقوط' و' أنورا'. قدمت كيت بلانشيت الجائزة لبناهي الذي سُجن في إيران قبل ثلاث سنوات وأضرب عن الطعام. على مدار أكثر من 15 عامًا، أنتج أفلامًا في الخفاء في بلده الأم، بما في ذلك فيلم ' هذا ليس فيلمًا' الذي صوّره في غرفة معيشته، وفيلم ' تاكسي' الذي تدور أحداثه بالكامل في سيارة. وقد استقبله الجمهور بحفاوة بالغة. رفع بناهي ذراعيه وانحنى إلى الوراء غير مصدق لما حدث، ثم صفق لفريقه ولمن حوله. وعلى خشبة المسرح، استقبلته رئيسة لجنة التحكيم في مهرجان كان جولييت بينوش بالهتافات، وهي التي كانت قد ردد
التعليقات
مهرجان كان يمنح جائزة السعفة الذهبية للفيلم الإيراني "كانت مجرد حادثة"
التعليقات