دخلت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، الاثنين، يومها الـ605، وسط تصعيد دموي متواصل وارتكاب مجازر جديدة بحق المدنيين والنازحين، خاصة قرب مراكز توزيع المساعدات الأميركية والإسرائيلية. وتزامن ذلك مع تفاقم المجاعة وتدهور الوضع الإنساني، في ظل استمرار القصف الجوي والمدفعي العنيف الذي يطال مختلف مناطق القطاع. وفي سياق تصعيد العمليات، أوعز رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي، إيال زامير، خلال جولة ميدانية أجراها الأحد في القطاع، بتوسيع نطاق 'المناورة العسكرية' لتشمل مناطق إضافية شمالًا وجنوبًا، معتبراً أن إسرائيل دخلت 'مرحلة حاسمة من القتال'.
وشهدت مدينة غزة وشمال القطاع موجة من الغارات الجوية العنيفة، نفذتها طائرات حربية يعتقد أنها مخصصة لعمليات النسف واسع النطاق.
وأسفرت الهجمات عن تدمير عشرات المنازل، بما في ذلك أبراج سكنية، مما أدى إلى موجة نزوح جديدة لآلاف العائلات.
وقصفت الطائرات مواقع في شرق جباليا شمالي القطاع، وحي الأمل في خانيونس، وبلدة القرارة شمال شرقي المدينة، بالإضافة إلى قصف مدفعي شمال مخيم النصيرات وسط القطاع.
وفي تطور لافت، استهدفت القوات الإسرائيلية مركز نورة الكعبي لغسيل الكلى شمالي غزة، ما تسبب في تدميره بالكامل، بحسب وزارة الصحة في القطاع.
دخلت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، الاثنين، يومها الـ605، وسط تصعيد دموي متواصل وارتكاب مجازر جديدة بحق المدنيين والنازحين، خاصة قرب مراكز توزيع المساعدات الأميركية والإسرائيلية. وتزامن ذلك مع تفاقم المجاعة وتدهور الوضع الإنساني، في ظل استمرار القصف الجوي والمدفعي العنيف الذي يطال مختلف مناطق القطاع. وفي سياق تصعيد العمليات، أوعز رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي، إيال زامير، خلال جولة ميدانية أجراها الأحد في القطاع، بتوسيع نطاق 'المناورة العسكرية' لتشمل مناطق إضافية شمالًا وجنوبًا، معتبراً أن إسرائيل دخلت 'مرحلة حاسمة من القتال'.
وشهدت مدينة غزة وشمال القطاع موجة من الغارات الجوية العنيفة، نفذتها طائرات حربية يعتقد أنها مخصصة لعمليات النسف واسع النطاق.
وأسفرت الهجمات عن تدمير عشرات المنازل، بما في ذلك أبراج سكنية، مما أدى إلى موجة نزوح جديدة لآلاف العائلات.
وقصفت الطائرات مواقع في شرق جباليا شمالي القطاع، وحي الأمل في خانيونس، وبلدة القرارة شمال شرقي المدينة، بالإضافة إلى قصف مدفعي شمال مخيم النصيرات وسط القطاع.
وفي تطور لافت، استهدفت القوات الإسرائيلية مركز نورة الكعبي لغسيل الكلى شمالي غزة، ما تسبب في تدميره بالكامل، بحسب وزارة الصحة في القطاع.
دخلت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، الاثنين، يومها الـ605، وسط تصعيد دموي متواصل وارتكاب مجازر جديدة بحق المدنيين والنازحين، خاصة قرب مراكز توزيع المساعدات الأميركية والإسرائيلية. وتزامن ذلك مع تفاقم المجاعة وتدهور الوضع الإنساني، في ظل استمرار القصف الجوي والمدفعي العنيف الذي يطال مختلف مناطق القطاع. وفي سياق تصعيد العمليات، أوعز رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي، إيال زامير، خلال جولة ميدانية أجراها الأحد في القطاع، بتوسيع نطاق 'المناورة العسكرية' لتشمل مناطق إضافية شمالًا وجنوبًا، معتبراً أن إسرائيل دخلت 'مرحلة حاسمة من القتال'.
وشهدت مدينة غزة وشمال القطاع موجة من الغارات الجوية العنيفة، نفذتها طائرات حربية يعتقد أنها مخصصة لعمليات النسف واسع النطاق.
وأسفرت الهجمات عن تدمير عشرات المنازل، بما في ذلك أبراج سكنية، مما أدى إلى موجة نزوح جديدة لآلاف العائلات.
وقصفت الطائرات مواقع في شرق جباليا شمالي القطاع، وحي الأمل في خانيونس، وبلدة القرارة شمال شرقي المدينة، بالإضافة إلى قصف مدفعي شمال مخيم النصيرات وسط القطاع.
وفي تطور لافت، استهدفت القوات الإسرائيلية مركز نورة الكعبي لغسيل الكلى شمالي غزة، ما تسبب في تدميره بالكامل، بحسب وزارة الصحة في القطاع.
التعليقات