أعلنت 'مؤسسة غزة الإنسانية'، المدعومة من الولايات المتحدة والمثيرة للجدل بسبب دورها في توزيع المساعدات ضمن آلية إسرائيلية تُستخدم للسيطرة على المساعدات وتحويلها إلى أداة في الحرب، اليوم الثلاثاء، تعيين رجل دين مسيحي إنجيلي رئيسًا تنفيذيًا جديدًا لها. وقال المدير التنفيذي بالإنابة للمؤسسة، جون أكري، في بيان، إن تعيين القس جوني مور الذي عمل بشكل وثيق مع الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بشأن قضايا 'الحرية' الدينية، 'يؤكد تصميم المؤسسة على الجمع بين التميز التشغيلي والقيادة ذات الخبرة والموجهة نحو الخدمة'.
وفي ظل تصاعد الانتقادات حول دور 'مؤسسة غزة الإنسانية' (GHF)، تواجه المؤسسة أزمات حادة منذ أسبوعها الأول، أبرزها انسحاب جهات رئيسية من المشروع وارتكاب مجازر أدت إلى استشهاد العشرات خلال توزيع المساعدات. ووفق ما أفادت صحيفة 'واشنطن بوست'، استقال اثنان من كبار مسؤولي المؤسسة، فيما أعلنت شركة 'مجموعة بوسطن الاستشارية' (BCG)، التي كانت تشرف على إدارة المشروع، عن إنهاء عقدها مع المؤسسة وسحب طاقمها من تل أبيب، وسط تحقيق داخلي يجري بحق أحد شركائها.
وكانت الشركة مسؤولة عن تصميم النموذج اللوجستي، وتحديد تكاليف التشغيل، وتنسيق إقامة مراكز توزيع في جنوب القطاع. ورغم تأكيد BCG أنها عملت بشكل تطوعي، إلا أن مصادر أخرى قالت للصحيفة إنها قدّمت فواتير شهرية تجاوزت قيمتها مليون دولار.
يأتي ذلك في وقت ترفض فيه الأمم المتحدة وعدة منظمات إنسانية الانضمام إلى المشروع، في ظل تكرار حوادث إطلاق النار من قبل جيش الاحتلال على فلسطينيين أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات، كان آخرها صباح اليوم، الثلاثاء، ما أسفر عن شهداء وجرحى.
رغم ذلك، زعمت المؤسسة أنها نجحت في توزيع أكثر من 7 ملايين وجبة خلال أسبوع. وادعى المدير المؤقت للمؤسسة، جون أكرِي، أن 'النموذج يعمل ويشكل وسيلة فعالة لتقديم مساعدات منقذة للحياة في ظل الطوارئ'، على حد تعبيره.
يُشار إلى أن النموذج أُعد بمشاركة مستثمرين خاصين، مستشارين دوليين، والحكومة الإسرائيلية، ويتضمن توظيف مقاولين أميركيين مسلحين لتأمين القوافل ومراكز التوزيع، بدعوى منع سيطرة حركة حماس على المساعدات، ضمن سياسة تجويع القطاع.
أعلنت 'مؤسسة غزة الإنسانية'، المدعومة من الولايات المتحدة والمثيرة للجدل بسبب دورها في توزيع المساعدات ضمن آلية إسرائيلية تُستخدم للسيطرة على المساعدات وتحويلها إلى أداة في الحرب، اليوم الثلاثاء، تعيين رجل دين مسيحي إنجيلي رئيسًا تنفيذيًا جديدًا لها. وقال المدير التنفيذي بالإنابة للمؤسسة، جون أكري، في بيان، إن تعيين القس جوني مور الذي عمل بشكل وثيق مع الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بشأن قضايا 'الحرية' الدينية، 'يؤكد تصميم المؤسسة على الجمع بين التميز التشغيلي والقيادة ذات الخبرة والموجهة نحو الخدمة'.
وفي ظل تصاعد الانتقادات حول دور 'مؤسسة غزة الإنسانية' (GHF)، تواجه المؤسسة أزمات حادة منذ أسبوعها الأول، أبرزها انسحاب جهات رئيسية من المشروع وارتكاب مجازر أدت إلى استشهاد العشرات خلال توزيع المساعدات. ووفق ما أفادت صحيفة 'واشنطن بوست'، استقال اثنان من كبار مسؤولي المؤسسة، فيما أعلنت شركة 'مجموعة بوسطن الاستشارية' (BCG)، التي كانت تشرف على إدارة المشروع، عن إنهاء عقدها مع المؤسسة وسحب طاقمها من تل أبيب، وسط تحقيق داخلي يجري بحق أحد شركائها.
وكانت الشركة مسؤولة عن تصميم النموذج اللوجستي، وتحديد تكاليف التشغيل، وتنسيق إقامة مراكز توزيع في جنوب القطاع. ورغم تأكيد BCG أنها عملت بشكل تطوعي، إلا أن مصادر أخرى قالت للصحيفة إنها قدّمت فواتير شهرية تجاوزت قيمتها مليون دولار.
يأتي ذلك في وقت ترفض فيه الأمم المتحدة وعدة منظمات إنسانية الانضمام إلى المشروع، في ظل تكرار حوادث إطلاق النار من قبل جيش الاحتلال على فلسطينيين أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات، كان آخرها صباح اليوم، الثلاثاء، ما أسفر عن شهداء وجرحى.
رغم ذلك، زعمت المؤسسة أنها نجحت في توزيع أكثر من 7 ملايين وجبة خلال أسبوع. وادعى المدير المؤقت للمؤسسة، جون أكرِي، أن 'النموذج يعمل ويشكل وسيلة فعالة لتقديم مساعدات منقذة للحياة في ظل الطوارئ'، على حد تعبيره.
يُشار إلى أن النموذج أُعد بمشاركة مستثمرين خاصين، مستشارين دوليين، والحكومة الإسرائيلية، ويتضمن توظيف مقاولين أميركيين مسلحين لتأمين القوافل ومراكز التوزيع، بدعوى منع سيطرة حركة حماس على المساعدات، ضمن سياسة تجويع القطاع.
أعلنت 'مؤسسة غزة الإنسانية'، المدعومة من الولايات المتحدة والمثيرة للجدل بسبب دورها في توزيع المساعدات ضمن آلية إسرائيلية تُستخدم للسيطرة على المساعدات وتحويلها إلى أداة في الحرب، اليوم الثلاثاء، تعيين رجل دين مسيحي إنجيلي رئيسًا تنفيذيًا جديدًا لها. وقال المدير التنفيذي بالإنابة للمؤسسة، جون أكري، في بيان، إن تعيين القس جوني مور الذي عمل بشكل وثيق مع الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بشأن قضايا 'الحرية' الدينية، 'يؤكد تصميم المؤسسة على الجمع بين التميز التشغيلي والقيادة ذات الخبرة والموجهة نحو الخدمة'.
وفي ظل تصاعد الانتقادات حول دور 'مؤسسة غزة الإنسانية' (GHF)، تواجه المؤسسة أزمات حادة منذ أسبوعها الأول، أبرزها انسحاب جهات رئيسية من المشروع وارتكاب مجازر أدت إلى استشهاد العشرات خلال توزيع المساعدات. ووفق ما أفادت صحيفة 'واشنطن بوست'، استقال اثنان من كبار مسؤولي المؤسسة، فيما أعلنت شركة 'مجموعة بوسطن الاستشارية' (BCG)، التي كانت تشرف على إدارة المشروع، عن إنهاء عقدها مع المؤسسة وسحب طاقمها من تل أبيب، وسط تحقيق داخلي يجري بحق أحد شركائها.
وكانت الشركة مسؤولة عن تصميم النموذج اللوجستي، وتحديد تكاليف التشغيل، وتنسيق إقامة مراكز توزيع في جنوب القطاع. ورغم تأكيد BCG أنها عملت بشكل تطوعي، إلا أن مصادر أخرى قالت للصحيفة إنها قدّمت فواتير شهرية تجاوزت قيمتها مليون دولار.
يأتي ذلك في وقت ترفض فيه الأمم المتحدة وعدة منظمات إنسانية الانضمام إلى المشروع، في ظل تكرار حوادث إطلاق النار من قبل جيش الاحتلال على فلسطينيين أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات، كان آخرها صباح اليوم، الثلاثاء، ما أسفر عن شهداء وجرحى.
رغم ذلك، زعمت المؤسسة أنها نجحت في توزيع أكثر من 7 ملايين وجبة خلال أسبوع. وادعى المدير المؤقت للمؤسسة، جون أكرِي، أن 'النموذج يعمل ويشكل وسيلة فعالة لتقديم مساعدات منقذة للحياة في ظل الطوارئ'، على حد تعبيره.
يُشار إلى أن النموذج أُعد بمشاركة مستثمرين خاصين، مستشارين دوليين، والحكومة الإسرائيلية، ويتضمن توظيف مقاولين أميركيين مسلحين لتأمين القوافل ومراكز التوزيع، بدعوى منع سيطرة حركة حماس على المساعدات، ضمن سياسة تجويع القطاع.
التعليقات
"مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من واشنطن تعين يمينيا متدينا رئيسا جديدا لها
التعليقات