المجتمع الاسرائيلي لا يعرف الاخلاقيات، يقوده رئيس وزراء فاسد مطلوب للمحاكمة داخليا وخارجيا، على الجرائم التي ارتكبها ، فيداه ملطخة بالدماء.. اعتقد شعبه أنه يحق له أن يعيش وأن يحيا إلى الأبد ، ويحق له أن يدمر العالم مهما يكن ، المهم أن يبقى هذا الشعب ولتفنى كل الشعوب .. ..يحق للعالم الحر أن يتضامن مع ' إسرائيل ' ولكنه لا يحق له أن يناصر الشعوب المظلومة ، ويحق للشعب الاسرائيلي أن يضطهد الضعفاء ويتزعم الشعوب ليكون هو الأفضل في العالم. يحق لحكومة الاحتلال أن تصنع وتمتلك الأسلحة النووية، وتصنع وتدمر وتقصف اينما تريد ، ولكن لا يحق لأي دولة ان تمتلك السلاح النووي في مناطقنا ، وبالذات دولة عربية أو اسلامية ، وإذا فكرت أي دولة أن تمتلك السلاح النووي، أو تحاول تصنيعه، فلا يسمح لها أن تتمكن منه؛ ولا حتى التفكير بتصنيعه أو تطويره، أو الوصول إلى اللحظة التي تصنع فيه قنبلة نووية. يحق لهؤلاء البرابرة الذين يقتلون الأطفال والنساء ويمارسون هوياتهم بالقتل أن يمتلكوا أسلحة نووية، ويعبثوا فيها كيفما يشاؤون ، ولا يحق لأحد أن يعترض عليهم ، ولا يحق للضعفاء ومن سرقت اراضيهم وأوطانهم أن يدافعوا عن انفسهم وعليهم أن يرضخوا للأقوياء ولكل مطالبهم . يحق لهؤلاء الصهاينة أن يبرروا لأنفسهم القتل، فيما غيرهم عليه أن يتلقى الضربات ويتحمل كل التبعيات والمظالم. يحق لهؤلاء الأشرار أن يدمروا بيوتنا ويقصفوا قرانا ومدننا وعواصمنا مهما كان حجم الدمار، فيما مدنهم تبقى بصورتها الحضارية وعليها أن تبقى وتتطور وتزدهر،ولا ينبغي لها أن تختلط بالاتربة والنفايات .. محظوظون هؤلاء الصهاينة من هذا الدول العظمى ،وفي هذا العالم البشع.. نعم يحق لهؤلاء أن يمارسوا الدبلجة والكذب والخداع والمكر ، فيما غيرهم عليهم أن يخنعوا لهم ولأكاذيبهم .. يحق لهؤلاء أن يتوسعوا في مناطقنا ويتناموا كالوحوش فيما بيننا ، فيما علينا نحن أن نعيش بعزلة نتلقى اللعنات والاهانات
يحق لهؤلاء الطارئين على مناطقنا أن يسرقوا ثرواتنا وينهبوا ويتطاولوا علينا ، فيما نحن لا يحق لنا أن نتمتع بخيراتنا وثرواتنا ونعيش على ما وهب الله لنا من خيرات ونتمتع بها .. لقد سئمنا من وجودهم ومن حياتهم ،فهولاء السفلة لا يعملون سوى على نشرالكراهية والتحريض ، والعنف بيننا. من الافضل لهذا الكون و للتاريخ أن يذكرهم بما كانوا عليه،وما يزالون عليه من الكذب ، والنفاق والاحتيال، والغدر والمكر ، فهم أغبياء ومرابين وخائنين .. ليس بيدهم هؤلاء الاوغاد سوى أن ينشروا الأكاذيب والزيف وان يطبعوا المنطقة بالعنف والفوضى والبلطجة التي أوصلونا إليها. رغم صخبهم وامتلاكهم للوسائل والنفوذ، إلا أن هؤلاء - أشرار العالم - يحق لهم أن يختفوا ويندثروا لنبعدهم عن مناطقتنا وديارنا ، لان مكانهم هو الرصيف ، فلن يكون هؤلاء سوى ذكرى مظلمة في تاريخ البشرية
المجتمع الاسرائيلي لا يعرف الاخلاقيات، يقوده رئيس وزراء فاسد مطلوب للمحاكمة داخليا وخارجيا، على الجرائم التي ارتكبها ، فيداه ملطخة بالدماء.. اعتقد شعبه أنه يحق له أن يعيش وأن يحيا إلى الأبد ، ويحق له أن يدمر العالم مهما يكن ، المهم أن يبقى هذا الشعب ولتفنى كل الشعوب .. ..يحق للعالم الحر أن يتضامن مع ' إسرائيل ' ولكنه لا يحق له أن يناصر الشعوب المظلومة ، ويحق للشعب الاسرائيلي أن يضطهد الضعفاء ويتزعم الشعوب ليكون هو الأفضل في العالم. يحق لحكومة الاحتلال أن تصنع وتمتلك الأسلحة النووية، وتصنع وتدمر وتقصف اينما تريد ، ولكن لا يحق لأي دولة ان تمتلك السلاح النووي في مناطقنا ، وبالذات دولة عربية أو اسلامية ، وإذا فكرت أي دولة أن تمتلك السلاح النووي، أو تحاول تصنيعه، فلا يسمح لها أن تتمكن منه؛ ولا حتى التفكير بتصنيعه أو تطويره، أو الوصول إلى اللحظة التي تصنع فيه قنبلة نووية. يحق لهؤلاء البرابرة الذين يقتلون الأطفال والنساء ويمارسون هوياتهم بالقتل أن يمتلكوا أسلحة نووية، ويعبثوا فيها كيفما يشاؤون ، ولا يحق لأحد أن يعترض عليهم ، ولا يحق للضعفاء ومن سرقت اراضيهم وأوطانهم أن يدافعوا عن انفسهم وعليهم أن يرضخوا للأقوياء ولكل مطالبهم . يحق لهؤلاء الصهاينة أن يبرروا لأنفسهم القتل، فيما غيرهم عليه أن يتلقى الضربات ويتحمل كل التبعيات والمظالم. يحق لهؤلاء الأشرار أن يدمروا بيوتنا ويقصفوا قرانا ومدننا وعواصمنا مهما كان حجم الدمار، فيما مدنهم تبقى بصورتها الحضارية وعليها أن تبقى وتتطور وتزدهر،ولا ينبغي لها أن تختلط بالاتربة والنفايات .. محظوظون هؤلاء الصهاينة من هذا الدول العظمى ،وفي هذا العالم البشع.. نعم يحق لهؤلاء أن يمارسوا الدبلجة والكذب والخداع والمكر ، فيما غيرهم عليهم أن يخنعوا لهم ولأكاذيبهم .. يحق لهؤلاء أن يتوسعوا في مناطقنا ويتناموا كالوحوش فيما بيننا ، فيما علينا نحن أن نعيش بعزلة نتلقى اللعنات والاهانات
يحق لهؤلاء الطارئين على مناطقنا أن يسرقوا ثرواتنا وينهبوا ويتطاولوا علينا ، فيما نحن لا يحق لنا أن نتمتع بخيراتنا وثرواتنا ونعيش على ما وهب الله لنا من خيرات ونتمتع بها .. لقد سئمنا من وجودهم ومن حياتهم ،فهولاء السفلة لا يعملون سوى على نشرالكراهية والتحريض ، والعنف بيننا. من الافضل لهذا الكون و للتاريخ أن يذكرهم بما كانوا عليه،وما يزالون عليه من الكذب ، والنفاق والاحتيال، والغدر والمكر ، فهم أغبياء ومرابين وخائنين .. ليس بيدهم هؤلاء الاوغاد سوى أن ينشروا الأكاذيب والزيف وان يطبعوا المنطقة بالعنف والفوضى والبلطجة التي أوصلونا إليها. رغم صخبهم وامتلاكهم للوسائل والنفوذ، إلا أن هؤلاء - أشرار العالم - يحق لهم أن يختفوا ويندثروا لنبعدهم عن مناطقتنا وديارنا ، لان مكانهم هو الرصيف ، فلن يكون هؤلاء سوى ذكرى مظلمة في تاريخ البشرية
المجتمع الاسرائيلي لا يعرف الاخلاقيات، يقوده رئيس وزراء فاسد مطلوب للمحاكمة داخليا وخارجيا، على الجرائم التي ارتكبها ، فيداه ملطخة بالدماء.. اعتقد شعبه أنه يحق له أن يعيش وأن يحيا إلى الأبد ، ويحق له أن يدمر العالم مهما يكن ، المهم أن يبقى هذا الشعب ولتفنى كل الشعوب .. ..يحق للعالم الحر أن يتضامن مع ' إسرائيل ' ولكنه لا يحق له أن يناصر الشعوب المظلومة ، ويحق للشعب الاسرائيلي أن يضطهد الضعفاء ويتزعم الشعوب ليكون هو الأفضل في العالم. يحق لحكومة الاحتلال أن تصنع وتمتلك الأسلحة النووية، وتصنع وتدمر وتقصف اينما تريد ، ولكن لا يحق لأي دولة ان تمتلك السلاح النووي في مناطقنا ، وبالذات دولة عربية أو اسلامية ، وإذا فكرت أي دولة أن تمتلك السلاح النووي، أو تحاول تصنيعه، فلا يسمح لها أن تتمكن منه؛ ولا حتى التفكير بتصنيعه أو تطويره، أو الوصول إلى اللحظة التي تصنع فيه قنبلة نووية. يحق لهؤلاء البرابرة الذين يقتلون الأطفال والنساء ويمارسون هوياتهم بالقتل أن يمتلكوا أسلحة نووية، ويعبثوا فيها كيفما يشاؤون ، ولا يحق لأحد أن يعترض عليهم ، ولا يحق للضعفاء ومن سرقت اراضيهم وأوطانهم أن يدافعوا عن انفسهم وعليهم أن يرضخوا للأقوياء ولكل مطالبهم . يحق لهؤلاء الصهاينة أن يبرروا لأنفسهم القتل، فيما غيرهم عليه أن يتلقى الضربات ويتحمل كل التبعيات والمظالم. يحق لهؤلاء الأشرار أن يدمروا بيوتنا ويقصفوا قرانا ومدننا وعواصمنا مهما كان حجم الدمار، فيما مدنهم تبقى بصورتها الحضارية وعليها أن تبقى وتتطور وتزدهر،ولا ينبغي لها أن تختلط بالاتربة والنفايات .. محظوظون هؤلاء الصهاينة من هذا الدول العظمى ،وفي هذا العالم البشع.. نعم يحق لهؤلاء أن يمارسوا الدبلجة والكذب والخداع والمكر ، فيما غيرهم عليهم أن يخنعوا لهم ولأكاذيبهم .. يحق لهؤلاء أن يتوسعوا في مناطقنا ويتناموا كالوحوش فيما بيننا ، فيما علينا نحن أن نعيش بعزلة نتلقى اللعنات والاهانات
يحق لهؤلاء الطارئين على مناطقنا أن يسرقوا ثرواتنا وينهبوا ويتطاولوا علينا ، فيما نحن لا يحق لنا أن نتمتع بخيراتنا وثرواتنا ونعيش على ما وهب الله لنا من خيرات ونتمتع بها .. لقد سئمنا من وجودهم ومن حياتهم ،فهولاء السفلة لا يعملون سوى على نشرالكراهية والتحريض ، والعنف بيننا. من الافضل لهذا الكون و للتاريخ أن يذكرهم بما كانوا عليه،وما يزالون عليه من الكذب ، والنفاق والاحتيال، والغدر والمكر ، فهم أغبياء ومرابين وخائنين .. ليس بيدهم هؤلاء الاوغاد سوى أن ينشروا الأكاذيب والزيف وان يطبعوا المنطقة بالعنف والفوضى والبلطجة التي أوصلونا إليها. رغم صخبهم وامتلاكهم للوسائل والنفوذ، إلا أن هؤلاء - أشرار العالم - يحق لهم أن يختفوا ويندثروا لنبعدهم عن مناطقتنا وديارنا ، لان مكانهم هو الرصيف ، فلن يكون هؤلاء سوى ذكرى مظلمة في تاريخ البشرية
التعليقات