هل هناك فرق بين «طوشة» الأحذية و' طوشة» الصنادل؟ من أشرس «لسعة» الحفّاية أم «خبطة» القبقاب؟ أسئلة تعود الى المخيلة كلما سمعنا عن خلاف بين اثنين ، استُخدِمت فيه « الأحذية الاتوماتيكية «. سواء في بعض مجالس النواب في العالم. والحقيقة أن «أحمد زي الحاج أحمد» في هذا المجال.. ؟
كنتُ قبل يومين في زيارة لصديق ، وكنا نجلس في البرندة ونحتسي شاي المساء والسهرة ، واثناء الجلسة حدث اشتباك في الحارة وسمعنا احدهم يهدد الاخر بقوله : ' باضربك بالصرماية ' اي بالحذاء. وكانت فرصة لنناقش مسألة ' في غاية الأهمية' عن ثقافة الاحذية التي تبرز بين الفينة والأخرى . . وأخذنا نتمازح متسائلين عن أهمية نوع الحذاء وسعره وهل يختلف العقاب والضرب به إن كان الحذاء غالي الثمن، او رخيص مثل احذيتنا.
واستذكرنا أيام الفقر التي لا تزال تطاردنا، وكيف كان الأب يضرب ابنه بالحزام والام تستخدم « الشبشب» أو « الحفّاية» لتأديب ابنتها او ابنها.
ولهذا كنا، نُخفي « القباقيب» الخشبية من امام والدنا عندما نشعر انه غاضب على أحدنا. لان «ضربة القُبقاب» أقوى من « قذيفة الهاون». وبخاصة وانت لا تدري أين تُصيبك .
ولا ادري ان كان في المسقبل ينبغي ان يُحدّد اطراف المشكلة « نوع ' و «ثمن» الحذاء كأحد شروط الصراع. فإن كان « زهيدا» ، يكون الخلاف « محدودا» و « عابرا» ، وإن كان « باهظ الثمن « يكون الصراع مريرا وطويلا مثل المسلسلات الأمريكية و المكسيكية .
ولو عاد الفيلسوف « سقراط « الى زماننا ، ربما يغيّر مقولته: « قل لي ما نوع حذاءك ، اقل لك من انت»!!ومع ارتفاع درجة الحرارة، هل تشهد خلافاتنا شكلا مختلفا من المعارك مثل « حرب الصنادل» و ' البوابيج' ؟
المهم يكون « الصندل» ماركة عالمية ، يعني إشي محرِز، !!.
هل هناك فرق بين «طوشة» الأحذية و' طوشة» الصنادل؟ من أشرس «لسعة» الحفّاية أم «خبطة» القبقاب؟ أسئلة تعود الى المخيلة كلما سمعنا عن خلاف بين اثنين ، استُخدِمت فيه « الأحذية الاتوماتيكية «. سواء في بعض مجالس النواب في العالم. والحقيقة أن «أحمد زي الحاج أحمد» في هذا المجال.. ؟
كنتُ قبل يومين في زيارة لصديق ، وكنا نجلس في البرندة ونحتسي شاي المساء والسهرة ، واثناء الجلسة حدث اشتباك في الحارة وسمعنا احدهم يهدد الاخر بقوله : ' باضربك بالصرماية ' اي بالحذاء. وكانت فرصة لنناقش مسألة ' في غاية الأهمية' عن ثقافة الاحذية التي تبرز بين الفينة والأخرى . . وأخذنا نتمازح متسائلين عن أهمية نوع الحذاء وسعره وهل يختلف العقاب والضرب به إن كان الحذاء غالي الثمن، او رخيص مثل احذيتنا.
واستذكرنا أيام الفقر التي لا تزال تطاردنا، وكيف كان الأب يضرب ابنه بالحزام والام تستخدم « الشبشب» أو « الحفّاية» لتأديب ابنتها او ابنها.
ولهذا كنا، نُخفي « القباقيب» الخشبية من امام والدنا عندما نشعر انه غاضب على أحدنا. لان «ضربة القُبقاب» أقوى من « قذيفة الهاون». وبخاصة وانت لا تدري أين تُصيبك .
ولا ادري ان كان في المسقبل ينبغي ان يُحدّد اطراف المشكلة « نوع ' و «ثمن» الحذاء كأحد شروط الصراع. فإن كان « زهيدا» ، يكون الخلاف « محدودا» و « عابرا» ، وإن كان « باهظ الثمن « يكون الصراع مريرا وطويلا مثل المسلسلات الأمريكية و المكسيكية .
ولو عاد الفيلسوف « سقراط « الى زماننا ، ربما يغيّر مقولته: « قل لي ما نوع حذاءك ، اقل لك من انت»!!ومع ارتفاع درجة الحرارة، هل تشهد خلافاتنا شكلا مختلفا من المعارك مثل « حرب الصنادل» و ' البوابيج' ؟
المهم يكون « الصندل» ماركة عالمية ، يعني إشي محرِز، !!.
هل هناك فرق بين «طوشة» الأحذية و' طوشة» الصنادل؟ من أشرس «لسعة» الحفّاية أم «خبطة» القبقاب؟ أسئلة تعود الى المخيلة كلما سمعنا عن خلاف بين اثنين ، استُخدِمت فيه « الأحذية الاتوماتيكية «. سواء في بعض مجالس النواب في العالم. والحقيقة أن «أحمد زي الحاج أحمد» في هذا المجال.. ؟
كنتُ قبل يومين في زيارة لصديق ، وكنا نجلس في البرندة ونحتسي شاي المساء والسهرة ، واثناء الجلسة حدث اشتباك في الحارة وسمعنا احدهم يهدد الاخر بقوله : ' باضربك بالصرماية ' اي بالحذاء. وكانت فرصة لنناقش مسألة ' في غاية الأهمية' عن ثقافة الاحذية التي تبرز بين الفينة والأخرى . . وأخذنا نتمازح متسائلين عن أهمية نوع الحذاء وسعره وهل يختلف العقاب والضرب به إن كان الحذاء غالي الثمن، او رخيص مثل احذيتنا.
واستذكرنا أيام الفقر التي لا تزال تطاردنا، وكيف كان الأب يضرب ابنه بالحزام والام تستخدم « الشبشب» أو « الحفّاية» لتأديب ابنتها او ابنها.
ولهذا كنا، نُخفي « القباقيب» الخشبية من امام والدنا عندما نشعر انه غاضب على أحدنا. لان «ضربة القُبقاب» أقوى من « قذيفة الهاون». وبخاصة وانت لا تدري أين تُصيبك .
ولا ادري ان كان في المسقبل ينبغي ان يُحدّد اطراف المشكلة « نوع ' و «ثمن» الحذاء كأحد شروط الصراع. فإن كان « زهيدا» ، يكون الخلاف « محدودا» و « عابرا» ، وإن كان « باهظ الثمن « يكون الصراع مريرا وطويلا مثل المسلسلات الأمريكية و المكسيكية .
ولو عاد الفيلسوف « سقراط « الى زماننا ، ربما يغيّر مقولته: « قل لي ما نوع حذاءك ، اقل لك من انت»!!ومع ارتفاع درجة الحرارة، هل تشهد خلافاتنا شكلا مختلفا من المعارك مثل « حرب الصنادل» و ' البوابيج' ؟
المهم يكون « الصندل» ماركة عالمية ، يعني إشي محرِز، !!.
التعليقات