الرباط تستضيف اجتماعًا متوسطيًا رفيع المستوى - استضافت الرباط المؤتمر الإقليمي 'نساء على المسار الأخضر' بهدف رئيسي هو 'تعزيز المشاركة الاقتصادية للمرأة في الاقتصاد الأخضر والدائري'. وقد جمع هذا الحدث المهم، الذي نظمته الشبكة المغربية للاقتصاد الاجتماعي والتضامني (REMESS) بالتعاون مع مركز المرأة العربية للتدريب والبحوث (كوثر) في تونس وجمعية إدامة في الأردن، ما يقرب من 80 من أصحاب المصلحة الرئيسيين من منطقة البحر الأبيض المتوسط. ويعد هذا المؤتمر الحدث الرئيسي لمبادرة 'نساء على المسار الأخضر'، التي يقودها اتحاد المجتمع المدني المكون من الجمعيات الثلاث المذكورة أعلاه والذي يستفيد من دعم الاتحاد من أجل المتوسط (UfM)، بالشراكة مع MedWaves (برنامج الأمم المتحدة للبيئة)، و GIZ (التعاون الألماني)، و AECID (التعاون الإسباني). دعوة قويٌّة من أجل الشمول والاستدامة
وأكدت الدكتورة حكيمة الحيطي، رئيسة تحالف القطاع الخاص الأفريقي من أجل انتقال مناخي عادل ووزيرة البيئة السابقة (2013-2017)، على الأهمية الحاسمة لهذا التقارب: قائلة 'علينا أن نزيل التحيزات ونبني الجسور حتى تتمكن كل امرأة من تحقيق كامل إمكاناتها، متحررةً من العوائق الخفية. النساء لسن مجرد رائدات أعمال؛ بل هن مبتكرات، وبناة للمستقبل، وقدوات لمجتمعاتهن، ودليلٌ حيٌّ على أن الاستدامة مرتبطةٌ ارتباطًا وثيقًا بإبداع المرأة، ولكي يكون الانتقال [إلى الاقتصاد الأخضر والدائري] ناجحًا حقًا، يجب أن يكون شاملًا. فالبيئة بدون مساواة بيئةٌ ناقصة.' وصرحت أسماء دياني، نائبة رئيس REMESS، بهذه المناسبة: 'نواجه اليوم استنزافًا للموارد، وتغيرًا مناخيًا، وإفراطًا في إنتاج النفايات. نأمل، من خلال هذا المشروع، أن نساهم في إعادة النظر في نماذجنا الاقتصادية، وتعزيز ريادة الأعمال الخضراء التي تقودها النساء في المغرب وتونس والأردن.'
الرباط تستضيف اجتماعًا متوسطيًا رفيع المستوى - استضافت الرباط المؤتمر الإقليمي 'نساء على المسار الأخضر' بهدف رئيسي هو 'تعزيز المشاركة الاقتصادية للمرأة في الاقتصاد الأخضر والدائري'. وقد جمع هذا الحدث المهم، الذي نظمته الشبكة المغربية للاقتصاد الاجتماعي والتضامني (REMESS) بالتعاون مع مركز المرأة العربية للتدريب والبحوث (كوثر) في تونس وجمعية إدامة في الأردن، ما يقرب من 80 من أصحاب المصلحة الرئيسيين من منطقة البحر الأبيض المتوسط. ويعد هذا المؤتمر الحدث الرئيسي لمبادرة 'نساء على المسار الأخضر'، التي يقودها اتحاد المجتمع المدني المكون من الجمعيات الثلاث المذكورة أعلاه والذي يستفيد من دعم الاتحاد من أجل المتوسط (UfM)، بالشراكة مع MedWaves (برنامج الأمم المتحدة للبيئة)، و GIZ (التعاون الألماني)، و AECID (التعاون الإسباني). دعوة قويٌّة من أجل الشمول والاستدامة
وأكدت الدكتورة حكيمة الحيطي، رئيسة تحالف القطاع الخاص الأفريقي من أجل انتقال مناخي عادل ووزيرة البيئة السابقة (2013-2017)، على الأهمية الحاسمة لهذا التقارب: قائلة 'علينا أن نزيل التحيزات ونبني الجسور حتى تتمكن كل امرأة من تحقيق كامل إمكاناتها، متحررةً من العوائق الخفية. النساء لسن مجرد رائدات أعمال؛ بل هن مبتكرات، وبناة للمستقبل، وقدوات لمجتمعاتهن، ودليلٌ حيٌّ على أن الاستدامة مرتبطةٌ ارتباطًا وثيقًا بإبداع المرأة، ولكي يكون الانتقال [إلى الاقتصاد الأخضر والدائري] ناجحًا حقًا، يجب أن يكون شاملًا. فالبيئة بدون مساواة بيئةٌ ناقصة.' وصرحت أسماء دياني، نائبة رئيس REMESS، بهذه المناسبة: 'نواجه اليوم استنزافًا للموارد، وتغيرًا مناخيًا، وإفراطًا في إنتاج النفايات. نأمل، من خلال هذا المشروع، أن نساهم في إعادة النظر في نماذجنا الاقتصادية، وتعزيز ريادة الأعمال الخضراء التي تقودها النساء في المغرب وتونس والأردن.'
الرباط تستضيف اجتماعًا متوسطيًا رفيع المستوى - استضافت الرباط المؤتمر الإقليمي 'نساء على المسار الأخضر' بهدف رئيسي هو 'تعزيز المشاركة الاقتصادية للمرأة في الاقتصاد الأخضر والدائري'. وقد جمع هذا الحدث المهم، الذي نظمته الشبكة المغربية للاقتصاد الاجتماعي والتضامني (REMESS) بالتعاون مع مركز المرأة العربية للتدريب والبحوث (كوثر) في تونس وجمعية إدامة في الأردن، ما يقرب من 80 من أصحاب المصلحة الرئيسيين من منطقة البحر الأبيض المتوسط. ويعد هذا المؤتمر الحدث الرئيسي لمبادرة 'نساء على المسار الأخضر'، التي يقودها اتحاد المجتمع المدني المكون من الجمعيات الثلاث المذكورة أعلاه والذي يستفيد من دعم الاتحاد من أجل المتوسط (UfM)، بالشراكة مع MedWaves (برنامج الأمم المتحدة للبيئة)، و GIZ (التعاون الألماني)، و AECID (التعاون الإسباني). دعوة قويٌّة من أجل الشمول والاستدامة
وأكدت الدكتورة حكيمة الحيطي، رئيسة تحالف القطاع الخاص الأفريقي من أجل انتقال مناخي عادل ووزيرة البيئة السابقة (2013-2017)، على الأهمية الحاسمة لهذا التقارب: قائلة 'علينا أن نزيل التحيزات ونبني الجسور حتى تتمكن كل امرأة من تحقيق كامل إمكاناتها، متحررةً من العوائق الخفية. النساء لسن مجرد رائدات أعمال؛ بل هن مبتكرات، وبناة للمستقبل، وقدوات لمجتمعاتهن، ودليلٌ حيٌّ على أن الاستدامة مرتبطةٌ ارتباطًا وثيقًا بإبداع المرأة، ولكي يكون الانتقال [إلى الاقتصاد الأخضر والدائري] ناجحًا حقًا، يجب أن يكون شاملًا. فالبيئة بدون مساواة بيئةٌ ناقصة.' وصرحت أسماء دياني، نائبة رئيس REMESS، بهذه المناسبة: 'نواجه اليوم استنزافًا للموارد، وتغيرًا مناخيًا، وإفراطًا في إنتاج النفايات. نأمل، من خلال هذا المشروع، أن نساهم في إعادة النظر في نماذجنا الاقتصادية، وتعزيز ريادة الأعمال الخضراء التي تقودها النساء في المغرب وتونس والأردن.'
التعليقات
مؤتمر إقليمي حول "نساء على المسار الأخضر" لتمكين المرأة في الاقتصاد الأخضر والدائري
التعليقات