عندما يتعرض الرجل لـ'نكسة'عاطفية تأتيه الحكمة. وحين تنصدم المرأة بـ'كائن'وتظن انه'موسى'ويطلع'مروان أو فرعون'، تصبح'عاقلة'. وحين سأل شاب 'الأخ الفيلسوف سقراط ايهما اتزوج المرأة الجميلة ام الذكية ، رد'ابو السوس': ان تزوجت'الجميلة'أصبحت مجنونا ، وان تزوجت 'الذكية'اصبحت'.. حكيما'.
طبعا اختار الشاب الجميلة... وصار يكلّم نفسه. وتمتلىء كتب التراث بالفروقات بين'قلب' الرجل و' قلب'المرأة. فهناك من يرى ان كليهما بنفس المواصفات ، والصفات... خريطتهما تتوزع على جغرافيا الجسم بنفس الشكل... ومع ذلك يبقى هناك فرق.. الفرق هو في الحجم.
قلب الرجل أكبر.....
وقلب المرأة صغير...
لكن العبرة ليست في الحجم....
وثمة من يقول: قلب الرجل ' فندق' لا حدود لحجراته .. وغرفه وقاعاته... يفتحها جميعا أمام كل إنسان .. يحمل اسم امرأة....هو فندق يتسع ل ' كل' الزائرات... العابرات منهن والمقيمات...يدخلنه ساعة يشأن .. ويخرجن منه ساعة يشاء هو....كل نزيلة في الفندق تعتقد انه لها وحدها......تظنه حجرة واحدة فقط .. أو قاعات متعددة لها وحدها ... فقط ، لكن الفندق للجميع .. لها .. ولغيرها.. تلك شريعة قلوب الرجال.. أن تكون فندقا لكل أنثى.. تقيم فيه ساعة أو يوما.. شهرا أو دهرا.. ثم يأتي الرحيل..
قلوب النساء أصغر ....هي حجرة واحدة....ينزل فيها رجل واحد.. فهي لا تتسع لاثنين...من يدخلها يقيم فيها للأبد.. وإن تركها إلى فندق آخر... هذا هو الفرق ... كلاهما فندق .. لكنه عند المرأة حجرة.. وعند الرجل حجرات... حتى في الرحيل هناك فرق..
تقيم الأنثى في فندق الرجل .. ثم ترحل .. تترك دمعة .. أو وردة..
ويقيم الرجل في فندق الأنثى .. ثم يرحل .. يترك جرحا .. أو شوكة.
وهنا نتذكر اغنية محمد عبده ' الأماكن' ، أقصد' الفنادق' كلها مشتاقة لك،، كلها... !!
عندما يتعرض الرجل لـ'نكسة'عاطفية تأتيه الحكمة. وحين تنصدم المرأة بـ'كائن'وتظن انه'موسى'ويطلع'مروان أو فرعون'، تصبح'عاقلة'. وحين سأل شاب 'الأخ الفيلسوف سقراط ايهما اتزوج المرأة الجميلة ام الذكية ، رد'ابو السوس': ان تزوجت'الجميلة'أصبحت مجنونا ، وان تزوجت 'الذكية'اصبحت'.. حكيما'.
طبعا اختار الشاب الجميلة... وصار يكلّم نفسه. وتمتلىء كتب التراث بالفروقات بين'قلب' الرجل و' قلب'المرأة. فهناك من يرى ان كليهما بنفس المواصفات ، والصفات... خريطتهما تتوزع على جغرافيا الجسم بنفس الشكل... ومع ذلك يبقى هناك فرق.. الفرق هو في الحجم.
قلب الرجل أكبر.....
وقلب المرأة صغير...
لكن العبرة ليست في الحجم....
وثمة من يقول: قلب الرجل ' فندق' لا حدود لحجراته .. وغرفه وقاعاته... يفتحها جميعا أمام كل إنسان .. يحمل اسم امرأة....هو فندق يتسع ل ' كل' الزائرات... العابرات منهن والمقيمات...يدخلنه ساعة يشأن .. ويخرجن منه ساعة يشاء هو....كل نزيلة في الفندق تعتقد انه لها وحدها......تظنه حجرة واحدة فقط .. أو قاعات متعددة لها وحدها ... فقط ، لكن الفندق للجميع .. لها .. ولغيرها.. تلك شريعة قلوب الرجال.. أن تكون فندقا لكل أنثى.. تقيم فيه ساعة أو يوما.. شهرا أو دهرا.. ثم يأتي الرحيل..
قلوب النساء أصغر ....هي حجرة واحدة....ينزل فيها رجل واحد.. فهي لا تتسع لاثنين...من يدخلها يقيم فيها للأبد.. وإن تركها إلى فندق آخر... هذا هو الفرق ... كلاهما فندق .. لكنه عند المرأة حجرة.. وعند الرجل حجرات... حتى في الرحيل هناك فرق..
تقيم الأنثى في فندق الرجل .. ثم ترحل .. تترك دمعة .. أو وردة..
ويقيم الرجل في فندق الأنثى .. ثم يرحل .. يترك جرحا .. أو شوكة.
وهنا نتذكر اغنية محمد عبده ' الأماكن' ، أقصد' الفنادق' كلها مشتاقة لك،، كلها... !!
عندما يتعرض الرجل لـ'نكسة'عاطفية تأتيه الحكمة. وحين تنصدم المرأة بـ'كائن'وتظن انه'موسى'ويطلع'مروان أو فرعون'، تصبح'عاقلة'. وحين سأل شاب 'الأخ الفيلسوف سقراط ايهما اتزوج المرأة الجميلة ام الذكية ، رد'ابو السوس': ان تزوجت'الجميلة'أصبحت مجنونا ، وان تزوجت 'الذكية'اصبحت'.. حكيما'.
طبعا اختار الشاب الجميلة... وصار يكلّم نفسه. وتمتلىء كتب التراث بالفروقات بين'قلب' الرجل و' قلب'المرأة. فهناك من يرى ان كليهما بنفس المواصفات ، والصفات... خريطتهما تتوزع على جغرافيا الجسم بنفس الشكل... ومع ذلك يبقى هناك فرق.. الفرق هو في الحجم.
قلب الرجل أكبر.....
وقلب المرأة صغير...
لكن العبرة ليست في الحجم....
وثمة من يقول: قلب الرجل ' فندق' لا حدود لحجراته .. وغرفه وقاعاته... يفتحها جميعا أمام كل إنسان .. يحمل اسم امرأة....هو فندق يتسع ل ' كل' الزائرات... العابرات منهن والمقيمات...يدخلنه ساعة يشأن .. ويخرجن منه ساعة يشاء هو....كل نزيلة في الفندق تعتقد انه لها وحدها......تظنه حجرة واحدة فقط .. أو قاعات متعددة لها وحدها ... فقط ، لكن الفندق للجميع .. لها .. ولغيرها.. تلك شريعة قلوب الرجال.. أن تكون فندقا لكل أنثى.. تقيم فيه ساعة أو يوما.. شهرا أو دهرا.. ثم يأتي الرحيل..
قلوب النساء أصغر ....هي حجرة واحدة....ينزل فيها رجل واحد.. فهي لا تتسع لاثنين...من يدخلها يقيم فيها للأبد.. وإن تركها إلى فندق آخر... هذا هو الفرق ... كلاهما فندق .. لكنه عند المرأة حجرة.. وعند الرجل حجرات... حتى في الرحيل هناك فرق..
تقيم الأنثى في فندق الرجل .. ثم ترحل .. تترك دمعة .. أو وردة..
ويقيم الرجل في فندق الأنثى .. ثم يرحل .. يترك جرحا .. أو شوكة.
وهنا نتذكر اغنية محمد عبده ' الأماكن' ، أقصد' الفنادق' كلها مشتاقة لك،، كلها... !!
التعليقات