على أنقاض مركز ثقافي تابع لبلدية غزة تحول إلى مأوى للنازحين، تجمع عدد من الأطفال والفتيات للمشاركة في مبادرة فنية الغرض منها منحهم مساحة للتعبير عن مشاعرهم وسط واقع الإبادة الجماعية والدمار والتجويع الإسرائيلي. المبادرة التي حملت اسم 'تنفس وارسم'، انطلقت ليوم واحد في مركز 'إسعاد الطفولة'، وتضمنت معرضا يضم نحو 30 لوحة فنية رسمتها فتيات شاركن في دورة استمرت 10 أيام. اللوحات جسدت معاناة المرأة والطفل الفلسطيني بغزة نتيجة الإبادة التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
على أنقاض مركز ثقافي تابع لبلدية غزة تحول إلى مأوى للنازحين، تجمع عدد من الأطفال والفتيات للمشاركة في مبادرة فنية الغرض منها منحهم مساحة للتعبير عن مشاعرهم وسط واقع الإبادة الجماعية والدمار والتجويع الإسرائيلي. المبادرة التي حملت اسم 'تنفس وارسم'، انطلقت ليوم واحد في مركز 'إسعاد الطفولة'، وتضمنت معرضا يضم نحو 30 لوحة فنية رسمتها فتيات شاركن في دورة استمرت 10 أيام. اللوحات جسدت معاناة المرأة والطفل الفلسطيني بغزة نتيجة الإبادة التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
على أنقاض مركز ثقافي تابع لبلدية غزة تحول إلى مأوى للنازحين، تجمع عدد من الأطفال والفتيات للمشاركة في مبادرة فنية الغرض منها منحهم مساحة للتعبير عن مشاعرهم وسط واقع الإبادة الجماعية والدمار والتجويع الإسرائيلي. المبادرة التي حملت اسم 'تنفس وارسم'، انطلقت ليوم واحد في مركز 'إسعاد الطفولة'، وتضمنت معرضا يضم نحو 30 لوحة فنية رسمتها فتيات شاركن في دورة استمرت 10 أيام. اللوحات جسدت معاناة المرأة والطفل الفلسطيني بغزة نتيجة الإبادة التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
التعليقات