أعلن باحثون من جامعتي هونغ كونغ وسنغافورة عن طفرة تقنية في مجال الطاقة المتجددة، حيث نجحوا في تطوير جهاز يُمكنه توليد الكهرباء من بخار الماء في الهواء عبر ظاهرة التبخر، من خلال عنصر حراري يعمل على تحويل التغير الحراري مباشرة إلى طاقة كهربائية.
هذا الجهاز الجديد، المعروف بـ'evapolectrics'، يمثل بديلاً مبتكراً وأكثر كفاءة من المنظومات السابقة في استثمار الطاقة المتناظرة المحيطة.
ويعتمد الجهاز على مبدأ بسيط وفعّال: يستخدم هلام من بولي فينيل الكحول (PVA) مسامي، يخلق تدرجًا حراريًا عندما يتعرض لعملية التبخر، بينما يُحوّل المكون الحراري الطاقة إلى كهرباء عبر مولد ثرموإلكتريك.
وفقًا للباحثين، فإن النظام يُولد ضعف الطاقة مقارنة بتقنيات هيدروفولتية سابقة، ما يعزز احتمالات تطبيقه المستقبلي كمصدر للطاقة الذاتية في الأجهزة القابلة للارتداء وأجهزة الاستشعار.
وبينما تبلغ فعالية هذا الابتكار اليوم حوالي 0.1% فقط، يرى العلماء أن تحسين المواد وتصميم الجهاز قد يرفع كفاءته بشكل كبير، ليصبح خياراً عملياً لتشغيل أجهزة صغيرة في الأماكن التي يصعب فيها الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية.
ورغم أنه لا ينافس مصادر الطاقة الكبيرة كالطاقة الشمسية أو الرياح في الوقت الحالي، إلا أنه يفتح الباب لاستكشاف طاقات متجددة منخفضة التكلفة والتعقيد.
ويعكس هذا الابتكار التوجه العالمي نحو إيجاد مصادر طاقة مستدامة وصديقة للبيئة، والاعتماد على الموارد المتاحة والبسيطة مثل الرطوبة الجوّية.
وقدرة الجهاز على العمل دون الحاجة لنقل أو تحويل الطاقة إلى شكل آخر، يمنحه ميزة تنافسية في تطبيقات مثل مراقبة البيئة، أجهزة الطب القابلة للارتداء، ومستشعرات 'الإنترنت للأشياء' في المناطق النائية.
أعلن باحثون من جامعتي هونغ كونغ وسنغافورة عن طفرة تقنية في مجال الطاقة المتجددة، حيث نجحوا في تطوير جهاز يُمكنه توليد الكهرباء من بخار الماء في الهواء عبر ظاهرة التبخر، من خلال عنصر حراري يعمل على تحويل التغير الحراري مباشرة إلى طاقة كهربائية.
هذا الجهاز الجديد، المعروف بـ'evapolectrics'، يمثل بديلاً مبتكراً وأكثر كفاءة من المنظومات السابقة في استثمار الطاقة المتناظرة المحيطة.
ويعتمد الجهاز على مبدأ بسيط وفعّال: يستخدم هلام من بولي فينيل الكحول (PVA) مسامي، يخلق تدرجًا حراريًا عندما يتعرض لعملية التبخر، بينما يُحوّل المكون الحراري الطاقة إلى كهرباء عبر مولد ثرموإلكتريك.
وفقًا للباحثين، فإن النظام يُولد ضعف الطاقة مقارنة بتقنيات هيدروفولتية سابقة، ما يعزز احتمالات تطبيقه المستقبلي كمصدر للطاقة الذاتية في الأجهزة القابلة للارتداء وأجهزة الاستشعار.
وبينما تبلغ فعالية هذا الابتكار اليوم حوالي 0.1% فقط، يرى العلماء أن تحسين المواد وتصميم الجهاز قد يرفع كفاءته بشكل كبير، ليصبح خياراً عملياً لتشغيل أجهزة صغيرة في الأماكن التي يصعب فيها الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية.
ورغم أنه لا ينافس مصادر الطاقة الكبيرة كالطاقة الشمسية أو الرياح في الوقت الحالي، إلا أنه يفتح الباب لاستكشاف طاقات متجددة منخفضة التكلفة والتعقيد.
ويعكس هذا الابتكار التوجه العالمي نحو إيجاد مصادر طاقة مستدامة وصديقة للبيئة، والاعتماد على الموارد المتاحة والبسيطة مثل الرطوبة الجوّية.
وقدرة الجهاز على العمل دون الحاجة لنقل أو تحويل الطاقة إلى شكل آخر، يمنحه ميزة تنافسية في تطبيقات مثل مراقبة البيئة، أجهزة الطب القابلة للارتداء، ومستشعرات 'الإنترنت للأشياء' في المناطق النائية.
أعلن باحثون من جامعتي هونغ كونغ وسنغافورة عن طفرة تقنية في مجال الطاقة المتجددة، حيث نجحوا في تطوير جهاز يُمكنه توليد الكهرباء من بخار الماء في الهواء عبر ظاهرة التبخر، من خلال عنصر حراري يعمل على تحويل التغير الحراري مباشرة إلى طاقة كهربائية.
هذا الجهاز الجديد، المعروف بـ'evapolectrics'، يمثل بديلاً مبتكراً وأكثر كفاءة من المنظومات السابقة في استثمار الطاقة المتناظرة المحيطة.
ويعتمد الجهاز على مبدأ بسيط وفعّال: يستخدم هلام من بولي فينيل الكحول (PVA) مسامي، يخلق تدرجًا حراريًا عندما يتعرض لعملية التبخر، بينما يُحوّل المكون الحراري الطاقة إلى كهرباء عبر مولد ثرموإلكتريك.
وفقًا للباحثين، فإن النظام يُولد ضعف الطاقة مقارنة بتقنيات هيدروفولتية سابقة، ما يعزز احتمالات تطبيقه المستقبلي كمصدر للطاقة الذاتية في الأجهزة القابلة للارتداء وأجهزة الاستشعار.
وبينما تبلغ فعالية هذا الابتكار اليوم حوالي 0.1% فقط، يرى العلماء أن تحسين المواد وتصميم الجهاز قد يرفع كفاءته بشكل كبير، ليصبح خياراً عملياً لتشغيل أجهزة صغيرة في الأماكن التي يصعب فيها الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية.
ورغم أنه لا ينافس مصادر الطاقة الكبيرة كالطاقة الشمسية أو الرياح في الوقت الحالي، إلا أنه يفتح الباب لاستكشاف طاقات متجددة منخفضة التكلفة والتعقيد.
ويعكس هذا الابتكار التوجه العالمي نحو إيجاد مصادر طاقة مستدامة وصديقة للبيئة، والاعتماد على الموارد المتاحة والبسيطة مثل الرطوبة الجوّية.
وقدرة الجهاز على العمل دون الحاجة لنقل أو تحويل الطاقة إلى شكل آخر، يمنحه ميزة تنافسية في تطبيقات مثل مراقبة البيئة، أجهزة الطب القابلة للارتداء، ومستشعرات 'الإنترنت للأشياء' في المناطق النائية.
التعليقات
ابتكار علمي يبشّر بقدرة استخراج الكهرباء من الرطوبة في الجوّ
التعليقات