طالب رئيس اتحاد المنتجين الأردنيين للإعلام عصام الحجاوي من الحكومة دعم الدراما الاردنية. وقال في رسالة وجهها الى رئيس الوزراء جعفر حسان ، إن الدراما ليست مجرد صور تُعرض على الشاشات، بل هي حكاية وطن تُروى، وذاكرة شعب تُحفظ، ورسالة حضارية تنقل وجه الأردن للعالم. واليوم، نقف أمام لحظة فارقة: فقد توقفت أكبر مؤسستين للإنتاج التلفزيوني عن العمل، وأضاف ان الفنان الأردني لم يعد يملك منفذًا سوى شاشة التلفزيون الأردني، غير أن الموازنة المحدودة لا تسمح إلا بشراء عمل أو عملين، وهذا لا يكفي لاستمرار صناعة بحجم الوطن. إننا لا نطلب ترفًا، بل سبيلاً للبقاء؛ فرفع أسعار الشراء إلى الضعف هو طوق النجاة الذي يمكّن المنتج من الاستمرار، ويعيد الأمل لمئات الأسر التي تعيش من هذا القطاع. وبين إن غياب القطاع الخاص عن الإنتاج سيجبر مؤسسة الإذاعة والتلفزيون على العودة إلى إنتاج المسلسلات بنفسها، وهو ما سيكلف خزينة الدولة أضعافًا، مقابل أعمال أقل حضورًا وأضعف أثرًا. بينما لو أُتيح الدعم الحقيقي للمنتج الأردني، فسيظل الأردن حاضرًا بمدنه وريفه وبواديه ومعالمه، حاضرًا بقصصه وناسه، وبوجهه المشرق أمام العالم. وقال نثق بثقة رئيس الوزراء وحرصكم على بقاء صوت الدراما الأردنية حيًّا، ونرى فيكم السند القادر على حماية هذا الإرث الثقافي والإبداعي من التلاشي. فالفنان الأردني اليوم لا يدافع عن مهنته فحسب، بل عن صورة وطن كاملة.
طالب رئيس اتحاد المنتجين الأردنيين للإعلام عصام الحجاوي من الحكومة دعم الدراما الاردنية. وقال في رسالة وجهها الى رئيس الوزراء جعفر حسان ، إن الدراما ليست مجرد صور تُعرض على الشاشات، بل هي حكاية وطن تُروى، وذاكرة شعب تُحفظ، ورسالة حضارية تنقل وجه الأردن للعالم. واليوم، نقف أمام لحظة فارقة: فقد توقفت أكبر مؤسستين للإنتاج التلفزيوني عن العمل، وأضاف ان الفنان الأردني لم يعد يملك منفذًا سوى شاشة التلفزيون الأردني، غير أن الموازنة المحدودة لا تسمح إلا بشراء عمل أو عملين، وهذا لا يكفي لاستمرار صناعة بحجم الوطن. إننا لا نطلب ترفًا، بل سبيلاً للبقاء؛ فرفع أسعار الشراء إلى الضعف هو طوق النجاة الذي يمكّن المنتج من الاستمرار، ويعيد الأمل لمئات الأسر التي تعيش من هذا القطاع. وبين إن غياب القطاع الخاص عن الإنتاج سيجبر مؤسسة الإذاعة والتلفزيون على العودة إلى إنتاج المسلسلات بنفسها، وهو ما سيكلف خزينة الدولة أضعافًا، مقابل أعمال أقل حضورًا وأضعف أثرًا. بينما لو أُتيح الدعم الحقيقي للمنتج الأردني، فسيظل الأردن حاضرًا بمدنه وريفه وبواديه ومعالمه، حاضرًا بقصصه وناسه، وبوجهه المشرق أمام العالم. وقال نثق بثقة رئيس الوزراء وحرصكم على بقاء صوت الدراما الأردنية حيًّا، ونرى فيكم السند القادر على حماية هذا الإرث الثقافي والإبداعي من التلاشي. فالفنان الأردني اليوم لا يدافع عن مهنته فحسب، بل عن صورة وطن كاملة.
طالب رئيس اتحاد المنتجين الأردنيين للإعلام عصام الحجاوي من الحكومة دعم الدراما الاردنية. وقال في رسالة وجهها الى رئيس الوزراء جعفر حسان ، إن الدراما ليست مجرد صور تُعرض على الشاشات، بل هي حكاية وطن تُروى، وذاكرة شعب تُحفظ، ورسالة حضارية تنقل وجه الأردن للعالم. واليوم، نقف أمام لحظة فارقة: فقد توقفت أكبر مؤسستين للإنتاج التلفزيوني عن العمل، وأضاف ان الفنان الأردني لم يعد يملك منفذًا سوى شاشة التلفزيون الأردني، غير أن الموازنة المحدودة لا تسمح إلا بشراء عمل أو عملين، وهذا لا يكفي لاستمرار صناعة بحجم الوطن. إننا لا نطلب ترفًا، بل سبيلاً للبقاء؛ فرفع أسعار الشراء إلى الضعف هو طوق النجاة الذي يمكّن المنتج من الاستمرار، ويعيد الأمل لمئات الأسر التي تعيش من هذا القطاع. وبين إن غياب القطاع الخاص عن الإنتاج سيجبر مؤسسة الإذاعة والتلفزيون على العودة إلى إنتاج المسلسلات بنفسها، وهو ما سيكلف خزينة الدولة أضعافًا، مقابل أعمال أقل حضورًا وأضعف أثرًا. بينما لو أُتيح الدعم الحقيقي للمنتج الأردني، فسيظل الأردن حاضرًا بمدنه وريفه وبواديه ومعالمه، حاضرًا بقصصه وناسه، وبوجهه المشرق أمام العالم. وقال نثق بثقة رئيس الوزراء وحرصكم على بقاء صوت الدراما الأردنية حيًّا، ونرى فيكم السند القادر على حماية هذا الإرث الثقافي والإبداعي من التلاشي. فالفنان الأردني اليوم لا يدافع عن مهنته فحسب، بل عن صورة وطن كاملة.
التعليقات