عاد لغز 'الكرات الغامضة' إلى شواطئ أوستراليا الشرقية بعد 6 أشهر من اختفائها، إذ عُثر على أجسام صغيرة مجهولة المصدر في عدة مواقع على ساحل ولاية نيو ساوث ويلز، وفق ما أعلن مجلس الساحل المركزي. وجاء في بيان المجلس أنّ 'عمليات التفتيش البيئي كشفت عن تلوث ناجم عن كرات رمادية اللون، يتراوح حجمها بين 10 و40 ملم'، جرفتها الأمواج إلى سبعة شواطئ، بينها شاطئ 'غرانت ماكبرايد' الذي أُغلق مؤقتاً. وتمكنت الفرق المختصة من جمع نحو 40 كيلوغراماً من هذه الكرات، فيما ستستمر عمليات التنظيف نهاية الأسبوع. وتُنتظر نتائج التحاليل المخبرية الأسبوع المقبل لتحديد طبيعة هذه الأجسام، وما إذا كانت مرتبطة بالكرات التي ظهرت سابقاً على شواطئ سيدني.
عاد لغز 'الكرات الغامضة' إلى شواطئ أوستراليا الشرقية بعد 6 أشهر من اختفائها، إذ عُثر على أجسام صغيرة مجهولة المصدر في عدة مواقع على ساحل ولاية نيو ساوث ويلز، وفق ما أعلن مجلس الساحل المركزي. وجاء في بيان المجلس أنّ 'عمليات التفتيش البيئي كشفت عن تلوث ناجم عن كرات رمادية اللون، يتراوح حجمها بين 10 و40 ملم'، جرفتها الأمواج إلى سبعة شواطئ، بينها شاطئ 'غرانت ماكبرايد' الذي أُغلق مؤقتاً. وتمكنت الفرق المختصة من جمع نحو 40 كيلوغراماً من هذه الكرات، فيما ستستمر عمليات التنظيف نهاية الأسبوع. وتُنتظر نتائج التحاليل المخبرية الأسبوع المقبل لتحديد طبيعة هذه الأجسام، وما إذا كانت مرتبطة بالكرات التي ظهرت سابقاً على شواطئ سيدني.
عاد لغز 'الكرات الغامضة' إلى شواطئ أوستراليا الشرقية بعد 6 أشهر من اختفائها، إذ عُثر على أجسام صغيرة مجهولة المصدر في عدة مواقع على ساحل ولاية نيو ساوث ويلز، وفق ما أعلن مجلس الساحل المركزي. وجاء في بيان المجلس أنّ 'عمليات التفتيش البيئي كشفت عن تلوث ناجم عن كرات رمادية اللون، يتراوح حجمها بين 10 و40 ملم'، جرفتها الأمواج إلى سبعة شواطئ، بينها شاطئ 'غرانت ماكبرايد' الذي أُغلق مؤقتاً. وتمكنت الفرق المختصة من جمع نحو 40 كيلوغراماً من هذه الكرات، فيما ستستمر عمليات التنظيف نهاية الأسبوع. وتُنتظر نتائج التحاليل المخبرية الأسبوع المقبل لتحديد طبيعة هذه الأجسام، وما إذا كانت مرتبطة بالكرات التي ظهرت سابقاً على شواطئ سيدني.
التعليقات