قدمت جمعية حقوق المواطن في إسرائيل، اليوم الإثنين، شكوى رسمية إلى المدعية العسكرية العامة، اللواء يفعات تومر–يروشالمي، تطالب فيها بفتح تحقيق جنائي ضد قائد المنطقة الوسطى في الجيش الإسرائيلي، اللواء آفي بلوط، بشبهة ارتكاب جرائم حرب في الضفة الغربية. وتعد هذه الخطوة الأولى من نوعها منذ بداية الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة، التي تُرفع ضد ضابط رفيع المستوى بشأن جرائم في الضفة. وأشارت الجمعية في التماسها إلى أن الضفة الغربية تشهد منذ أشهر طويلة انتهاكات ممنهجة ترقى إلى جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، مشيرة إلى أن الجيش لم يكتفِ بالاعتراف بها علنا، بل بات يتباهى بما يُسمى 'العقيدة التدميرية والانتقامية'، المعروفة في غزة تحت شعار 'لا أبرياء'، والتي انتقلت الآن إلى الضفة الغربية تحت مسمى 'عمليات تشكيلية'. وتستند الشكوى بشكل خاص إلى ما جرى في قرية المغير، حيث نفذ الجيش عمليات واسعة شملت اقتلاع نحو 3100 شجرة، وتدمير ممتلكات، وفرض عقوبات جماعية على السكان، عقب محاولة تنفيذ عملية قرب مستوطنة عدي عاد. وخلال تلك الأحداث، صرح اللواء بلوط بأن 'كل قرية وكل عدو يجب أن يعرفوا أنه إذا نفذوا عملية فسيدفعون ثمنا باهظا'، مضيفا أن الجيش 'يمسك بالقرية' ضمن ما وصفه بـ'العمليات التشكيلية'.
قدمت جمعية حقوق المواطن في إسرائيل، اليوم الإثنين، شكوى رسمية إلى المدعية العسكرية العامة، اللواء يفعات تومر–يروشالمي، تطالب فيها بفتح تحقيق جنائي ضد قائد المنطقة الوسطى في الجيش الإسرائيلي، اللواء آفي بلوط، بشبهة ارتكاب جرائم حرب في الضفة الغربية. وتعد هذه الخطوة الأولى من نوعها منذ بداية الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة، التي تُرفع ضد ضابط رفيع المستوى بشأن جرائم في الضفة. وأشارت الجمعية في التماسها إلى أن الضفة الغربية تشهد منذ أشهر طويلة انتهاكات ممنهجة ترقى إلى جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، مشيرة إلى أن الجيش لم يكتفِ بالاعتراف بها علنا، بل بات يتباهى بما يُسمى 'العقيدة التدميرية والانتقامية'، المعروفة في غزة تحت شعار 'لا أبرياء'، والتي انتقلت الآن إلى الضفة الغربية تحت مسمى 'عمليات تشكيلية'. وتستند الشكوى بشكل خاص إلى ما جرى في قرية المغير، حيث نفذ الجيش عمليات واسعة شملت اقتلاع نحو 3100 شجرة، وتدمير ممتلكات، وفرض عقوبات جماعية على السكان، عقب محاولة تنفيذ عملية قرب مستوطنة عدي عاد. وخلال تلك الأحداث، صرح اللواء بلوط بأن 'كل قرية وكل عدو يجب أن يعرفوا أنه إذا نفذوا عملية فسيدفعون ثمنا باهظا'، مضيفا أن الجيش 'يمسك بالقرية' ضمن ما وصفه بـ'العمليات التشكيلية'.
قدمت جمعية حقوق المواطن في إسرائيل، اليوم الإثنين، شكوى رسمية إلى المدعية العسكرية العامة، اللواء يفعات تومر–يروشالمي، تطالب فيها بفتح تحقيق جنائي ضد قائد المنطقة الوسطى في الجيش الإسرائيلي، اللواء آفي بلوط، بشبهة ارتكاب جرائم حرب في الضفة الغربية. وتعد هذه الخطوة الأولى من نوعها منذ بداية الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة، التي تُرفع ضد ضابط رفيع المستوى بشأن جرائم في الضفة. وأشارت الجمعية في التماسها إلى أن الضفة الغربية تشهد منذ أشهر طويلة انتهاكات ممنهجة ترقى إلى جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، مشيرة إلى أن الجيش لم يكتفِ بالاعتراف بها علنا، بل بات يتباهى بما يُسمى 'العقيدة التدميرية والانتقامية'، المعروفة في غزة تحت شعار 'لا أبرياء'، والتي انتقلت الآن إلى الضفة الغربية تحت مسمى 'عمليات تشكيلية'. وتستند الشكوى بشكل خاص إلى ما جرى في قرية المغير، حيث نفذ الجيش عمليات واسعة شملت اقتلاع نحو 3100 شجرة، وتدمير ممتلكات، وفرض عقوبات جماعية على السكان، عقب محاولة تنفيذ عملية قرب مستوطنة عدي عاد. وخلال تلك الأحداث، صرح اللواء بلوط بأن 'كل قرية وكل عدو يجب أن يعرفوا أنه إذا نفذوا عملية فسيدفعون ثمنا باهظا'، مضيفا أن الجيش 'يمسك بالقرية' ضمن ما وصفه بـ'العمليات التشكيلية'.
التعليقات
شكوى ضد قائد عسكري إسرائيلي بشبهة ارتكاب جرائم حرب في الضفة الغربية
التعليقات