أعلن المكتب الإعلامي الحكومي، الإثنين، عن ارتفاع عدد الشهداء من الصحافيين الفلسطينيين إلى 245 منذ بداية حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، بعد استشهاد خمسة صحافيين جراء قصف إسرائيلي استهدف مستشفى ناصر في خانيونس جنوب القطاع. الشهداء الصحفيون هم: حسام المصري، مصور صحافي مع وكالة رويترز للأنباء، ومحمد سلامة، مصور صحافي مع قناة الجزيرة، ومريم أبو دقة، صحافية مع عدة وسائل إعلام بينها اندبندنت عربية وAP ومعاذ أبو طه، صحافي مع شبكة NBC الأميركية، وأحمد أبو عزيز الذي يعمل صحافيا مع شبكة 'قدس فيد' ووسائل أخرى.
وأدان المكتب الإعلامي الحكومي بأشد العبارات استهداف وقتل الصحفيين الفلسطينيين بشكل ممنهج، داعيًا الاتحاد الدولي للصحفيين واتحاد الصحفيين العرب وكل الهيئات الصحفية حول العالم لإدانة هذه الجرائم وملاحقة مرتكبيها.
كما حمل المكتب الاحتلال الإسرائيلي، والإدارة الأمريكية، والدول المشاركة في جرائم الإبادة الجماعية مثل المملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا، المسؤولية الكاملة عن هذه الأعمال الوحشية.
وطالب المجتمع الدولي والمنظمات الدولية بوقف هذه الانتهاكات وحماية الصحفيين الفلسطينيين في قطاع غزة، وممارسة الضغط الفعّال لوقف حرب الإبادة الجماعية، وملاحقة مجرمي الاحتلال في المحاكم الدولية.
نقابة الصحافيين الفلسطينيين: الاحتلال يواصل حربه المفتوحة على الإعلام الحر
نعت نقابة الصحافيين الفلسطينيين أربعة من 'فرسان الكلمة والحقيقة' الذين استشهدوا أثناء تأدية رسالتهم المهنية والإنسانية، وهم: مريم أبو دقة، محمد سلامة، حسام المصري، ومعاذ أبو طه، الذين استهدفهم الاحتلال بدم بارد.
وأكدت النقابة أن هذه الجريمة النكراء تمثل تصعيدا خطيرا في استهداف الصحفيين الفلسطينيين بشكل مباشر ومتعمد، بما يعكس حربا مفتوحة يشنها الاحتلال على الإعلام الحر، في محاولة لإسكات الحقيقة وحجب معاناة الشعب الفلسطيني.
وحملت النقابة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة، مطالبة بمحاسبة قادته كمجرمي حرب، كما دعت المؤسسات الإعلامية الدولية إلى كسر صمتها والتحرك العاجل لحماية الصحافيين الفلسطينيين الذين يواجهون الاستهداف اليومي في الميدان
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي، الإثنين، عن ارتفاع عدد الشهداء من الصحافيين الفلسطينيين إلى 245 منذ بداية حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، بعد استشهاد خمسة صحافيين جراء قصف إسرائيلي استهدف مستشفى ناصر في خانيونس جنوب القطاع. الشهداء الصحفيون هم: حسام المصري، مصور صحافي مع وكالة رويترز للأنباء، ومحمد سلامة، مصور صحافي مع قناة الجزيرة، ومريم أبو دقة، صحافية مع عدة وسائل إعلام بينها اندبندنت عربية وAP ومعاذ أبو طه، صحافي مع شبكة NBC الأميركية، وأحمد أبو عزيز الذي يعمل صحافيا مع شبكة 'قدس فيد' ووسائل أخرى.
وأدان المكتب الإعلامي الحكومي بأشد العبارات استهداف وقتل الصحفيين الفلسطينيين بشكل ممنهج، داعيًا الاتحاد الدولي للصحفيين واتحاد الصحفيين العرب وكل الهيئات الصحفية حول العالم لإدانة هذه الجرائم وملاحقة مرتكبيها.
كما حمل المكتب الاحتلال الإسرائيلي، والإدارة الأمريكية، والدول المشاركة في جرائم الإبادة الجماعية مثل المملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا، المسؤولية الكاملة عن هذه الأعمال الوحشية.
وطالب المجتمع الدولي والمنظمات الدولية بوقف هذه الانتهاكات وحماية الصحفيين الفلسطينيين في قطاع غزة، وممارسة الضغط الفعّال لوقف حرب الإبادة الجماعية، وملاحقة مجرمي الاحتلال في المحاكم الدولية.
نقابة الصحافيين الفلسطينيين: الاحتلال يواصل حربه المفتوحة على الإعلام الحر
نعت نقابة الصحافيين الفلسطينيين أربعة من 'فرسان الكلمة والحقيقة' الذين استشهدوا أثناء تأدية رسالتهم المهنية والإنسانية، وهم: مريم أبو دقة، محمد سلامة، حسام المصري، ومعاذ أبو طه، الذين استهدفهم الاحتلال بدم بارد.
وأكدت النقابة أن هذه الجريمة النكراء تمثل تصعيدا خطيرا في استهداف الصحفيين الفلسطينيين بشكل مباشر ومتعمد، بما يعكس حربا مفتوحة يشنها الاحتلال على الإعلام الحر، في محاولة لإسكات الحقيقة وحجب معاناة الشعب الفلسطيني.
وحملت النقابة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة، مطالبة بمحاسبة قادته كمجرمي حرب، كما دعت المؤسسات الإعلامية الدولية إلى كسر صمتها والتحرك العاجل لحماية الصحافيين الفلسطينيين الذين يواجهون الاستهداف اليومي في الميدان
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي، الإثنين، عن ارتفاع عدد الشهداء من الصحافيين الفلسطينيين إلى 245 منذ بداية حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، بعد استشهاد خمسة صحافيين جراء قصف إسرائيلي استهدف مستشفى ناصر في خانيونس جنوب القطاع. الشهداء الصحفيون هم: حسام المصري، مصور صحافي مع وكالة رويترز للأنباء، ومحمد سلامة، مصور صحافي مع قناة الجزيرة، ومريم أبو دقة، صحافية مع عدة وسائل إعلام بينها اندبندنت عربية وAP ومعاذ أبو طه، صحافي مع شبكة NBC الأميركية، وأحمد أبو عزيز الذي يعمل صحافيا مع شبكة 'قدس فيد' ووسائل أخرى.
وأدان المكتب الإعلامي الحكومي بأشد العبارات استهداف وقتل الصحفيين الفلسطينيين بشكل ممنهج، داعيًا الاتحاد الدولي للصحفيين واتحاد الصحفيين العرب وكل الهيئات الصحفية حول العالم لإدانة هذه الجرائم وملاحقة مرتكبيها.
كما حمل المكتب الاحتلال الإسرائيلي، والإدارة الأمريكية، والدول المشاركة في جرائم الإبادة الجماعية مثل المملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا، المسؤولية الكاملة عن هذه الأعمال الوحشية.
وطالب المجتمع الدولي والمنظمات الدولية بوقف هذه الانتهاكات وحماية الصحفيين الفلسطينيين في قطاع غزة، وممارسة الضغط الفعّال لوقف حرب الإبادة الجماعية، وملاحقة مجرمي الاحتلال في المحاكم الدولية.
نقابة الصحافيين الفلسطينيين: الاحتلال يواصل حربه المفتوحة على الإعلام الحر
نعت نقابة الصحافيين الفلسطينيين أربعة من 'فرسان الكلمة والحقيقة' الذين استشهدوا أثناء تأدية رسالتهم المهنية والإنسانية، وهم: مريم أبو دقة، محمد سلامة، حسام المصري، ومعاذ أبو طه، الذين استهدفهم الاحتلال بدم بارد.
وأكدت النقابة أن هذه الجريمة النكراء تمثل تصعيدا خطيرا في استهداف الصحفيين الفلسطينيين بشكل مباشر ومتعمد، بما يعكس حربا مفتوحة يشنها الاحتلال على الإعلام الحر، في محاولة لإسكات الحقيقة وحجب معاناة الشعب الفلسطيني.
وحملت النقابة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة، مطالبة بمحاسبة قادته كمجرمي حرب، كما دعت المؤسسات الإعلامية الدولية إلى كسر صمتها والتحرك العاجل لحماية الصحافيين الفلسطينيين الذين يواجهون الاستهداف اليومي في الميدان
التعليقات
ارتفاع عدد الشهداء الصحافيين إلى 245 منذ بداية حرب الإبادة الجماعية على غزة
التعليقات