منذ فترة وانا اُحاول الكتابة عن أشياء ' جميلة '.. لكنني وقعتُ في دائرة ' القبح العام ' الذي تفرضه علينا أغلب وسائل التواصل الاجتماعي التي جعلتنا وتجرّنا إلى ' مستنقعات ' الكراهية .. ولكل شيء ولكل الأشخاص. وأتساءل بحيادية ، هل كانت حياتنا قبل ' عشر سنوات ' مثلا ، أفضل مما هي الآن؟ هل كانت الرواتب تكفينا .. و بيوتنا امنة وأولادها أكثر هناء واحتراما لنا مما هو الآن؟ ' ماكينة ' حرق الشخصيات والإساءة لها ' عمّال على بطّال ' لا توفّر احدا.. لدرجة أنني صرتُ الأحظ ان هناك ' ظاهرة غريبة ' وهي ' ابتعاد الأشخاص عن تولي المسؤولية ' خوفاً من ' المطاردة اللفظية والإساءة و ' الدّعبسة ' على ' مواقف وسلوكيات وأسرار في حياته قد ' تفسد ' متعة الوظيفة والمنصب. حتى لو كانت ' أشياء تافهة وصغيرة ، لكن مناخ الكراهية العام ، يجعله ، يتردد في قبول أي منصب ، كي لا يفرح يوما ويقضي باقي الأيام ' يدافع عن نفسه ' وبالتأكيد عائلته. المعارضة والنقد مطلوب ، لكننا نستسهل ' الإساءة ' للاخرين ، وأصبحت قلوبنا ' سوداء ' والكراهية لكل شيء .. طاغية. ولهذا ، تبدو عملية الكتابة والإشارة لاي ' شيء ' جميل او يمكن ان ' يمنح الناس فسحة أمل ' .. ضرباً من المغامرة .. والخيال . زمان كانت بعض الكتب تصدر للتصدي لبعض الظواهر والأحداث والشخصيات ، وكان تأثيرها ' محدودا ' لان المتابعين والقرّاء ' قلة ' وندرة، بينما الآن وفي ايامنا ، الأحكام ' سريعة ' والطلقات جاهزة وألهدف لا يحتاج الى كثير من الجهد . هل حقّاً الحياة باتت سيئة إلى هذا الحدّ ..؟ هل يريدنا ' اعداء الحياة ' الى ' الانتحار على طريقة الحيتان ' ... ؟ رحمتك يارب
منذ فترة وانا اُحاول الكتابة عن أشياء ' جميلة '.. لكنني وقعتُ في دائرة ' القبح العام ' الذي تفرضه علينا أغلب وسائل التواصل الاجتماعي التي جعلتنا وتجرّنا إلى ' مستنقعات ' الكراهية .. ولكل شيء ولكل الأشخاص. وأتساءل بحيادية ، هل كانت حياتنا قبل ' عشر سنوات ' مثلا ، أفضل مما هي الآن؟ هل كانت الرواتب تكفينا .. و بيوتنا امنة وأولادها أكثر هناء واحتراما لنا مما هو الآن؟ ' ماكينة ' حرق الشخصيات والإساءة لها ' عمّال على بطّال ' لا توفّر احدا.. لدرجة أنني صرتُ الأحظ ان هناك ' ظاهرة غريبة ' وهي ' ابتعاد الأشخاص عن تولي المسؤولية ' خوفاً من ' المطاردة اللفظية والإساءة و ' الدّعبسة ' على ' مواقف وسلوكيات وأسرار في حياته قد ' تفسد ' متعة الوظيفة والمنصب. حتى لو كانت ' أشياء تافهة وصغيرة ، لكن مناخ الكراهية العام ، يجعله ، يتردد في قبول أي منصب ، كي لا يفرح يوما ويقضي باقي الأيام ' يدافع عن نفسه ' وبالتأكيد عائلته. المعارضة والنقد مطلوب ، لكننا نستسهل ' الإساءة ' للاخرين ، وأصبحت قلوبنا ' سوداء ' والكراهية لكل شيء .. طاغية. ولهذا ، تبدو عملية الكتابة والإشارة لاي ' شيء ' جميل او يمكن ان ' يمنح الناس فسحة أمل ' .. ضرباً من المغامرة .. والخيال . زمان كانت بعض الكتب تصدر للتصدي لبعض الظواهر والأحداث والشخصيات ، وكان تأثيرها ' محدودا ' لان المتابعين والقرّاء ' قلة ' وندرة، بينما الآن وفي ايامنا ، الأحكام ' سريعة ' والطلقات جاهزة وألهدف لا يحتاج الى كثير من الجهد . هل حقّاً الحياة باتت سيئة إلى هذا الحدّ ..؟ هل يريدنا ' اعداء الحياة ' الى ' الانتحار على طريقة الحيتان ' ... ؟ رحمتك يارب
منذ فترة وانا اُحاول الكتابة عن أشياء ' جميلة '.. لكنني وقعتُ في دائرة ' القبح العام ' الذي تفرضه علينا أغلب وسائل التواصل الاجتماعي التي جعلتنا وتجرّنا إلى ' مستنقعات ' الكراهية .. ولكل شيء ولكل الأشخاص. وأتساءل بحيادية ، هل كانت حياتنا قبل ' عشر سنوات ' مثلا ، أفضل مما هي الآن؟ هل كانت الرواتب تكفينا .. و بيوتنا امنة وأولادها أكثر هناء واحتراما لنا مما هو الآن؟ ' ماكينة ' حرق الشخصيات والإساءة لها ' عمّال على بطّال ' لا توفّر احدا.. لدرجة أنني صرتُ الأحظ ان هناك ' ظاهرة غريبة ' وهي ' ابتعاد الأشخاص عن تولي المسؤولية ' خوفاً من ' المطاردة اللفظية والإساءة و ' الدّعبسة ' على ' مواقف وسلوكيات وأسرار في حياته قد ' تفسد ' متعة الوظيفة والمنصب. حتى لو كانت ' أشياء تافهة وصغيرة ، لكن مناخ الكراهية العام ، يجعله ، يتردد في قبول أي منصب ، كي لا يفرح يوما ويقضي باقي الأيام ' يدافع عن نفسه ' وبالتأكيد عائلته. المعارضة والنقد مطلوب ، لكننا نستسهل ' الإساءة ' للاخرين ، وأصبحت قلوبنا ' سوداء ' والكراهية لكل شيء .. طاغية. ولهذا ، تبدو عملية الكتابة والإشارة لاي ' شيء ' جميل او يمكن ان ' يمنح الناس فسحة أمل ' .. ضرباً من المغامرة .. والخيال . زمان كانت بعض الكتب تصدر للتصدي لبعض الظواهر والأحداث والشخصيات ، وكان تأثيرها ' محدودا ' لان المتابعين والقرّاء ' قلة ' وندرة، بينما الآن وفي ايامنا ، الأحكام ' سريعة ' والطلقات جاهزة وألهدف لا يحتاج الى كثير من الجهد . هل حقّاً الحياة باتت سيئة إلى هذا الحدّ ..؟ هل يريدنا ' اعداء الحياة ' الى ' الانتحار على طريقة الحيتان ' ... ؟ رحمتك يارب
التعليقات