استعاد جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، جثماني أسيرين خلال عملية عسكرية في قطاع غزة، أحدهما إيلان فايس (55 عامًا) من كيبوتس بئيري، فيما لم يُكشف عن هوية الآخر بعد. قال مصدر أمني إسرائيلي إن عملية استعادة جثماني الأسيرين من قطاع غزة 'نجحت بفضل عمل استخباراتي ميداني في منطقة معادية للغاية داخل القطاع'، بحسب ما أوردته القناة 12. وبحسب التقديرات الإسرائيلية، ما زال 48 أسيرًا محتجزين في قطاع غزة، نحو 20 منهم على قيد الحياة، في حين حظرت الرقابة العسكرية نشر أي تفاصيل تتعلق بمكان العملية أو توقيتها.
وفي وقت لاحق، قال مسؤولون في الجيش خلال إحاطة لوسائل الإعلام الإسرائيلية، إن جثمان الأسير فايس ورفات الآخر، جرى استعادتها من وسط القطاع، في منطقة مقابلة لكيبوتس بئيري.
وأوضح في الإحاطة أن فايس والأسير الآخر كانا في الموقع ذاته، وشدد الجيش على أن العملية 'لا ترتبط بتحقيقات جارية مع أسرى فلسطينيين تم اعتقالهم سابقًا'.
وجاء في بيان للجيش أنّ العملية 'المعقدة' نُفذت بإشراف قيادة المنطقة الجنوبية بمشاركة شعبة الاستخبارات العسكرية والشاباك ووحدات خاصة، اعتمادًا على 'معلومات دقيقة'.
وقال إن العملية نُفذت استنادًا إلى معلومات وفّرتها دائرة شؤون الأسرى التابعة للجيش، بالتعاون مع شعبة الاستخبارات العسكرية (أمان) وجهاز الأمن العام (الشاباك).
وأضاف أنه تم التعرف على جثمان فايس بواسطة في معهد الطب الشرعي في أبو كبير قبل إبلاغ عائلته، فيما لا يزال فحص هوية الأسير الثاني جاريًا.
وأشار البيان إلى أن الجيش 'سيواصل بذل كل الجهود لإعادة جميع الأسرى'.
بدوره، قال رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، إن العملية أسفرت عن 'استعادة جثمان فايس ورفات يعود لأسير آخر'، مضيفًا: 'المعركة من أجل استعادة الأسرى مستمرة بلا توقف'.
وتابع 'لن نرتاح حتى نعيد جميعهم إلى بيوتهم، سواء الأحياء منهم أو القتلى'، علما بأن نتنياهو يرفض الرد على مقترح الوسطاء لصفقة تبادل أسرى أعلنت حركة حماس الموافقة عليه.
من جهته، وصف وزير الأمن، يسرائيل كاتس، العملية بأنها 'بطولية'، وقال إن فايس كان نائب قائد فريق الطوارئ في بئيري وشارك 'في صدّ الهجوم (7 أكتوبر) ومنع كارثة أكبر'.
وأضاف: 'لن نهدأ حتى يعود جميع الأسرى، وهذه هي الغاية المركزية من الاجتياح البري المقبل'.
استعاد جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، جثماني أسيرين خلال عملية عسكرية في قطاع غزة، أحدهما إيلان فايس (55 عامًا) من كيبوتس بئيري، فيما لم يُكشف عن هوية الآخر بعد. قال مصدر أمني إسرائيلي إن عملية استعادة جثماني الأسيرين من قطاع غزة 'نجحت بفضل عمل استخباراتي ميداني في منطقة معادية للغاية داخل القطاع'، بحسب ما أوردته القناة 12. وبحسب التقديرات الإسرائيلية، ما زال 48 أسيرًا محتجزين في قطاع غزة، نحو 20 منهم على قيد الحياة، في حين حظرت الرقابة العسكرية نشر أي تفاصيل تتعلق بمكان العملية أو توقيتها.
وفي وقت لاحق، قال مسؤولون في الجيش خلال إحاطة لوسائل الإعلام الإسرائيلية، إن جثمان الأسير فايس ورفات الآخر، جرى استعادتها من وسط القطاع، في منطقة مقابلة لكيبوتس بئيري.
وأوضح في الإحاطة أن فايس والأسير الآخر كانا في الموقع ذاته، وشدد الجيش على أن العملية 'لا ترتبط بتحقيقات جارية مع أسرى فلسطينيين تم اعتقالهم سابقًا'.
وجاء في بيان للجيش أنّ العملية 'المعقدة' نُفذت بإشراف قيادة المنطقة الجنوبية بمشاركة شعبة الاستخبارات العسكرية والشاباك ووحدات خاصة، اعتمادًا على 'معلومات دقيقة'.
وقال إن العملية نُفذت استنادًا إلى معلومات وفّرتها دائرة شؤون الأسرى التابعة للجيش، بالتعاون مع شعبة الاستخبارات العسكرية (أمان) وجهاز الأمن العام (الشاباك).
وأضاف أنه تم التعرف على جثمان فايس بواسطة في معهد الطب الشرعي في أبو كبير قبل إبلاغ عائلته، فيما لا يزال فحص هوية الأسير الثاني جاريًا.
وأشار البيان إلى أن الجيش 'سيواصل بذل كل الجهود لإعادة جميع الأسرى'.
بدوره، قال رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، إن العملية أسفرت عن 'استعادة جثمان فايس ورفات يعود لأسير آخر'، مضيفًا: 'المعركة من أجل استعادة الأسرى مستمرة بلا توقف'.
وتابع 'لن نرتاح حتى نعيد جميعهم إلى بيوتهم، سواء الأحياء منهم أو القتلى'، علما بأن نتنياهو يرفض الرد على مقترح الوسطاء لصفقة تبادل أسرى أعلنت حركة حماس الموافقة عليه.
من جهته، وصف وزير الأمن، يسرائيل كاتس، العملية بأنها 'بطولية'، وقال إن فايس كان نائب قائد فريق الطوارئ في بئيري وشارك 'في صدّ الهجوم (7 أكتوبر) ومنع كارثة أكبر'.
وأضاف: 'لن نهدأ حتى يعود جميع الأسرى، وهذه هي الغاية المركزية من الاجتياح البري المقبل'.
استعاد جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، جثماني أسيرين خلال عملية عسكرية في قطاع غزة، أحدهما إيلان فايس (55 عامًا) من كيبوتس بئيري، فيما لم يُكشف عن هوية الآخر بعد. قال مصدر أمني إسرائيلي إن عملية استعادة جثماني الأسيرين من قطاع غزة 'نجحت بفضل عمل استخباراتي ميداني في منطقة معادية للغاية داخل القطاع'، بحسب ما أوردته القناة 12. وبحسب التقديرات الإسرائيلية، ما زال 48 أسيرًا محتجزين في قطاع غزة، نحو 20 منهم على قيد الحياة، في حين حظرت الرقابة العسكرية نشر أي تفاصيل تتعلق بمكان العملية أو توقيتها.
وفي وقت لاحق، قال مسؤولون في الجيش خلال إحاطة لوسائل الإعلام الإسرائيلية، إن جثمان الأسير فايس ورفات الآخر، جرى استعادتها من وسط القطاع، في منطقة مقابلة لكيبوتس بئيري.
وأوضح في الإحاطة أن فايس والأسير الآخر كانا في الموقع ذاته، وشدد الجيش على أن العملية 'لا ترتبط بتحقيقات جارية مع أسرى فلسطينيين تم اعتقالهم سابقًا'.
وجاء في بيان للجيش أنّ العملية 'المعقدة' نُفذت بإشراف قيادة المنطقة الجنوبية بمشاركة شعبة الاستخبارات العسكرية والشاباك ووحدات خاصة، اعتمادًا على 'معلومات دقيقة'.
وقال إن العملية نُفذت استنادًا إلى معلومات وفّرتها دائرة شؤون الأسرى التابعة للجيش، بالتعاون مع شعبة الاستخبارات العسكرية (أمان) وجهاز الأمن العام (الشاباك).
وأضاف أنه تم التعرف على جثمان فايس بواسطة في معهد الطب الشرعي في أبو كبير قبل إبلاغ عائلته، فيما لا يزال فحص هوية الأسير الثاني جاريًا.
وأشار البيان إلى أن الجيش 'سيواصل بذل كل الجهود لإعادة جميع الأسرى'.
بدوره، قال رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، إن العملية أسفرت عن 'استعادة جثمان فايس ورفات يعود لأسير آخر'، مضيفًا: 'المعركة من أجل استعادة الأسرى مستمرة بلا توقف'.
وتابع 'لن نرتاح حتى نعيد جميعهم إلى بيوتهم، سواء الأحياء منهم أو القتلى'، علما بأن نتنياهو يرفض الرد على مقترح الوسطاء لصفقة تبادل أسرى أعلنت حركة حماس الموافقة عليه.
من جهته، وصف وزير الأمن، يسرائيل كاتس، العملية بأنها 'بطولية'، وقال إن فايس كان نائب قائد فريق الطوارئ في بئيري وشارك 'في صدّ الهجوم (7 أكتوبر) ومنع كارثة أكبر'.
وأضاف: 'لن نهدأ حتى يعود جميع الأسرى، وهذه هي الغاية المركزية من الاجتياح البري المقبل'.
التعليقات