قدّم فريق بحثي دولي إطارًا جديدًا للإجابة عن سؤال محوري يواجه تقنيات الذكاء الاصطناعي: هل يمكن الوثوق بهذه التقنيات؟ الإطار، المعروف باسم TrustNet Framework، يوفّر منهجاً منظماً لمعالجة موضوع الثقة المعقّد، مستندًا إلى دراسات متعددة التخصصات تشمل علم النفس، والأخلاقيات، وتأثيرات المجتمع. يرى الباحثون أن الذكاء الاصطناعي قادر على تحسين الحياة اليومية، من دعم المسنين عاطفيًا إلى أتمتة المهام وزيادة الإنتاجية، لكنه يطرح مخاطر كبيرة مثل التحيزات الخفيّة في التوظيف وانتشار المعلومات المضلّلة. وللتعامل مع هذه التحدّيات، حلّل الفريق أكثر من 34 ألف دراسة حول الثقة، مؤكّدًا الحاجة إلى أبحاث عابرة للتخصّصات تربط المعرفة العلمية بالقضايا المجتمعية الملحّة. يقترح الإطار ثلاث ركائز أساسية: تحويل المشكلات عبر ربط التحديات الكبرى بالمعرفة العلمية، إنتاج معرفة جديدة توضح أدوار الأطراف المعنية وتتيح مقاربات متعددة الزوايا، والدمج العابر للتخصصات لتوليد نتائج تخدم العلم والمجتمع عمليًا. كما يدعو إلى دراسة الثقة بين البشر والذكاء الاصطناعي، وكذلك بين أنظمة الذكاء الاصطناعي نفسها.
ويؤكد الباحثون أن الثقة يجب أن تكون الأساس في تطوير هذه التقنيات واستخدامها، لضمان أن القرارات والتطبيقات المستقبلية للذكاء الاصطناعي تخدم الإنسانية بمسؤولية وشفافية.
قدّم فريق بحثي دولي إطارًا جديدًا للإجابة عن سؤال محوري يواجه تقنيات الذكاء الاصطناعي: هل يمكن الوثوق بهذه التقنيات؟ الإطار، المعروف باسم TrustNet Framework، يوفّر منهجاً منظماً لمعالجة موضوع الثقة المعقّد، مستندًا إلى دراسات متعددة التخصصات تشمل علم النفس، والأخلاقيات، وتأثيرات المجتمع. يرى الباحثون أن الذكاء الاصطناعي قادر على تحسين الحياة اليومية، من دعم المسنين عاطفيًا إلى أتمتة المهام وزيادة الإنتاجية، لكنه يطرح مخاطر كبيرة مثل التحيزات الخفيّة في التوظيف وانتشار المعلومات المضلّلة. وللتعامل مع هذه التحدّيات، حلّل الفريق أكثر من 34 ألف دراسة حول الثقة، مؤكّدًا الحاجة إلى أبحاث عابرة للتخصّصات تربط المعرفة العلمية بالقضايا المجتمعية الملحّة. يقترح الإطار ثلاث ركائز أساسية: تحويل المشكلات عبر ربط التحديات الكبرى بالمعرفة العلمية، إنتاج معرفة جديدة توضح أدوار الأطراف المعنية وتتيح مقاربات متعددة الزوايا، والدمج العابر للتخصصات لتوليد نتائج تخدم العلم والمجتمع عمليًا. كما يدعو إلى دراسة الثقة بين البشر والذكاء الاصطناعي، وكذلك بين أنظمة الذكاء الاصطناعي نفسها.
ويؤكد الباحثون أن الثقة يجب أن تكون الأساس في تطوير هذه التقنيات واستخدامها، لضمان أن القرارات والتطبيقات المستقبلية للذكاء الاصطناعي تخدم الإنسانية بمسؤولية وشفافية.
قدّم فريق بحثي دولي إطارًا جديدًا للإجابة عن سؤال محوري يواجه تقنيات الذكاء الاصطناعي: هل يمكن الوثوق بهذه التقنيات؟ الإطار، المعروف باسم TrustNet Framework، يوفّر منهجاً منظماً لمعالجة موضوع الثقة المعقّد، مستندًا إلى دراسات متعددة التخصصات تشمل علم النفس، والأخلاقيات، وتأثيرات المجتمع. يرى الباحثون أن الذكاء الاصطناعي قادر على تحسين الحياة اليومية، من دعم المسنين عاطفيًا إلى أتمتة المهام وزيادة الإنتاجية، لكنه يطرح مخاطر كبيرة مثل التحيزات الخفيّة في التوظيف وانتشار المعلومات المضلّلة. وللتعامل مع هذه التحدّيات، حلّل الفريق أكثر من 34 ألف دراسة حول الثقة، مؤكّدًا الحاجة إلى أبحاث عابرة للتخصّصات تربط المعرفة العلمية بالقضايا المجتمعية الملحّة. يقترح الإطار ثلاث ركائز أساسية: تحويل المشكلات عبر ربط التحديات الكبرى بالمعرفة العلمية، إنتاج معرفة جديدة توضح أدوار الأطراف المعنية وتتيح مقاربات متعددة الزوايا، والدمج العابر للتخصصات لتوليد نتائج تخدم العلم والمجتمع عمليًا. كما يدعو إلى دراسة الثقة بين البشر والذكاء الاصطناعي، وكذلك بين أنظمة الذكاء الاصطناعي نفسها.
ويؤكد الباحثون أن الثقة يجب أن تكون الأساس في تطوير هذه التقنيات واستخدامها، لضمان أن القرارات والتطبيقات المستقبلية للذكاء الاصطناعي تخدم الإنسانية بمسؤولية وشفافية.
التعليقات