قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للصحفيين إنه سيتحدث إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في المستقبل القريب فيما قال مسؤول في البيت الأبيض إن الرئيس دونالد ترامب أبلغ الزعماء الأوروبيين الخميس بأن على أوروبا التوقف عن شراء النفط الروسي الذي قال إنه يساعد موسكو في تمويل حربها على أوكرانيا. واستخدم ترامب لهجة حادة وسط تقدم دبلوماسي بطيء لإنهاء القتال. وتحدث ترامب في مكالمة إلى دول 'تحالف الراغبين' بقيادة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون واجتمع قادة تلك الدول في باريس لمناقشة الضمانات الأمنية لكييف في حال التوصل إلى اتفاق سلام مع روسيا. وقال المسؤول 'دعا الرئيس ماكرون والقادة الأوروبيون الرئيس ترامب إلى اجتماع 'تحالف الراغبين' وأكد الرئيس ترامب ضرورة توقف أوروبا عن شراء النفط الروسي الذي يمول الحرب، إذ حصلت روسيا على 1.1 مليار يورو من مبيعات الوقود من الاتحاد الأوروبي في عام واحد'.
واقترحت المفوضية الأوروبية تشريعا يوقف بموجبه الاتحاد الأوروبي تدريجيا شراء النفط والغاز من روسيا وينهي الاعتماد عليهما تماما بحلول أول يناير كانون الثاني 2028، مع سعي بروكسل إلى قطع علاقات دامت عقودا في مجال الطاقة مع روسيا في أعقاب غزوها لأوكرانيا عام 2022. توقفت معظم الدول الأوروبية عن استيراد النفط الروسي في عام 2022 والوقود الروسي في عام 2023. ولم يتضح بعد ما إذا كان ترامب يشير إلى واردات المجر وسلوفاكيا المستمرة من الخام، أو واردات الوقود المستخلص من الخام الروسي ويتم تكريره في دول ثالثة مثل الهند. وذكر المسؤول أن ترامب حث أيضا على 'ضرورة ممارسة القادة الأوروبيين ضغوطا اقتصادية على الصين لتمويلها جهود روسيا الحربية'. وكانت رويترز أول من أورد الأنباء عن حديث ترامب.
ويشعر ترامب بالإحباط من عدم قدرته على وقف القتال في أوكرانيا بعد أن قال في البداية إنه سيتمكن من إنهاء الحرب سريعا عندما تولى منصبه في يناير كانون الثاني الماضي. وأحجم عن فرض عقوبات جديدة على روسيا والصين، وهي من أكبر مشتري النفط الروسي لكنه زاد من الرسوم الجمركية على واردات الولايات المتحدة من الهند، وهي مستهلك رئيسي آخر للطاقة الروسية.
وتجاهل ترامب المحادثات التي جرت هذا الأسبوع بين الرئيسين الصيني شي جين بينغ والروسي فلاديمير بوتين، لكنه قال أيضا إن الزعيمين ربما يتآمران ضد الولايات المتحدة.
ويواصل الرئيس الأمريكي أيضا الضغط على الأوروبيين لاستيعاب المزيد من العبء الذي تتحمله الولايات المتحدة في الدفاع عن أوروبا وهو متردد في الالتزام بالمزيد من الدعم الأمريكي لحرب يريد إنهاءها.
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للصحفيين إنه سيتحدث إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في المستقبل القريب فيما قال مسؤول في البيت الأبيض إن الرئيس دونالد ترامب أبلغ الزعماء الأوروبيين الخميس بأن على أوروبا التوقف عن شراء النفط الروسي الذي قال إنه يساعد موسكو في تمويل حربها على أوكرانيا. واستخدم ترامب لهجة حادة وسط تقدم دبلوماسي بطيء لإنهاء القتال. وتحدث ترامب في مكالمة إلى دول 'تحالف الراغبين' بقيادة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون واجتمع قادة تلك الدول في باريس لمناقشة الضمانات الأمنية لكييف في حال التوصل إلى اتفاق سلام مع روسيا. وقال المسؤول 'دعا الرئيس ماكرون والقادة الأوروبيون الرئيس ترامب إلى اجتماع 'تحالف الراغبين' وأكد الرئيس ترامب ضرورة توقف أوروبا عن شراء النفط الروسي الذي يمول الحرب، إذ حصلت روسيا على 1.1 مليار يورو من مبيعات الوقود من الاتحاد الأوروبي في عام واحد'.
واقترحت المفوضية الأوروبية تشريعا يوقف بموجبه الاتحاد الأوروبي تدريجيا شراء النفط والغاز من روسيا وينهي الاعتماد عليهما تماما بحلول أول يناير كانون الثاني 2028، مع سعي بروكسل إلى قطع علاقات دامت عقودا في مجال الطاقة مع روسيا في أعقاب غزوها لأوكرانيا عام 2022. توقفت معظم الدول الأوروبية عن استيراد النفط الروسي في عام 2022 والوقود الروسي في عام 2023. ولم يتضح بعد ما إذا كان ترامب يشير إلى واردات المجر وسلوفاكيا المستمرة من الخام، أو واردات الوقود المستخلص من الخام الروسي ويتم تكريره في دول ثالثة مثل الهند. وذكر المسؤول أن ترامب حث أيضا على 'ضرورة ممارسة القادة الأوروبيين ضغوطا اقتصادية على الصين لتمويلها جهود روسيا الحربية'. وكانت رويترز أول من أورد الأنباء عن حديث ترامب.
ويشعر ترامب بالإحباط من عدم قدرته على وقف القتال في أوكرانيا بعد أن قال في البداية إنه سيتمكن من إنهاء الحرب سريعا عندما تولى منصبه في يناير كانون الثاني الماضي. وأحجم عن فرض عقوبات جديدة على روسيا والصين، وهي من أكبر مشتري النفط الروسي لكنه زاد من الرسوم الجمركية على واردات الولايات المتحدة من الهند، وهي مستهلك رئيسي آخر للطاقة الروسية.
وتجاهل ترامب المحادثات التي جرت هذا الأسبوع بين الرئيسين الصيني شي جين بينغ والروسي فلاديمير بوتين، لكنه قال أيضا إن الزعيمين ربما يتآمران ضد الولايات المتحدة.
ويواصل الرئيس الأمريكي أيضا الضغط على الأوروبيين لاستيعاب المزيد من العبء الذي تتحمله الولايات المتحدة في الدفاع عن أوروبا وهو متردد في الالتزام بالمزيد من الدعم الأمريكي لحرب يريد إنهاءها.
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للصحفيين إنه سيتحدث إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في المستقبل القريب فيما قال مسؤول في البيت الأبيض إن الرئيس دونالد ترامب أبلغ الزعماء الأوروبيين الخميس بأن على أوروبا التوقف عن شراء النفط الروسي الذي قال إنه يساعد موسكو في تمويل حربها على أوكرانيا. واستخدم ترامب لهجة حادة وسط تقدم دبلوماسي بطيء لإنهاء القتال. وتحدث ترامب في مكالمة إلى دول 'تحالف الراغبين' بقيادة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون واجتمع قادة تلك الدول في باريس لمناقشة الضمانات الأمنية لكييف في حال التوصل إلى اتفاق سلام مع روسيا. وقال المسؤول 'دعا الرئيس ماكرون والقادة الأوروبيون الرئيس ترامب إلى اجتماع 'تحالف الراغبين' وأكد الرئيس ترامب ضرورة توقف أوروبا عن شراء النفط الروسي الذي يمول الحرب، إذ حصلت روسيا على 1.1 مليار يورو من مبيعات الوقود من الاتحاد الأوروبي في عام واحد'.
واقترحت المفوضية الأوروبية تشريعا يوقف بموجبه الاتحاد الأوروبي تدريجيا شراء النفط والغاز من روسيا وينهي الاعتماد عليهما تماما بحلول أول يناير كانون الثاني 2028، مع سعي بروكسل إلى قطع علاقات دامت عقودا في مجال الطاقة مع روسيا في أعقاب غزوها لأوكرانيا عام 2022. توقفت معظم الدول الأوروبية عن استيراد النفط الروسي في عام 2022 والوقود الروسي في عام 2023. ولم يتضح بعد ما إذا كان ترامب يشير إلى واردات المجر وسلوفاكيا المستمرة من الخام، أو واردات الوقود المستخلص من الخام الروسي ويتم تكريره في دول ثالثة مثل الهند. وذكر المسؤول أن ترامب حث أيضا على 'ضرورة ممارسة القادة الأوروبيين ضغوطا اقتصادية على الصين لتمويلها جهود روسيا الحربية'. وكانت رويترز أول من أورد الأنباء عن حديث ترامب.
ويشعر ترامب بالإحباط من عدم قدرته على وقف القتال في أوكرانيا بعد أن قال في البداية إنه سيتمكن من إنهاء الحرب سريعا عندما تولى منصبه في يناير كانون الثاني الماضي. وأحجم عن فرض عقوبات جديدة على روسيا والصين، وهي من أكبر مشتري النفط الروسي لكنه زاد من الرسوم الجمركية على واردات الولايات المتحدة من الهند، وهي مستهلك رئيسي آخر للطاقة الروسية.
وتجاهل ترامب المحادثات التي جرت هذا الأسبوع بين الرئيسين الصيني شي جين بينغ والروسي فلاديمير بوتين، لكنه قال أيضا إن الزعيمين ربما يتآمران ضد الولايات المتحدة.
ويواصل الرئيس الأمريكي أيضا الضغط على الأوروبيين لاستيعاب المزيد من العبء الذي تتحمله الولايات المتحدة في الدفاع عن أوروبا وهو متردد في الالتزام بالمزيد من الدعم الأمريكي لحرب يريد إنهاءها.
التعليقات