شنت إسرائيل هجوما عدوانيا على العاصمة القطرية الدوحة، اليوم الثلاثاء، حاولت من خلاله استهداف قادة حركة حماس في الخارج، من بينهم رئيس الحركة خليل الحيّة، ومسؤول الحركة في الضفة الغربية، زاهر جبارين؛ فيما نقلت مصادر عن حركة حماس أن وفد حركة حماس نجا من محاولة الاغتيال الإسرائيلية. وشهدت العاصمة القطرية الدوحة أكثر من عشرة انفجارات متتالية، في قصف نُسب إلى سلاح الجو الإسرائيلي، استهدف وفق مصادر رسمية وميدانية 'مقرات قيادية لحركة حماس'، من بينها مكتب نائب رئيس الحركة في غزة خليل الحية. وقال مسؤولون إسرائيليون إن العملية وُصفت بأنها 'رد انتقامي' ضد قيادات الحركة، بينما لم تؤكد إسرائيل بعد نتائج الاستهداف. وأعلنت إسرائيل في بيان رسمي مشترك للجيش وجهاز الشاباك أن 'سلاح الجو، وبالتعاون مع الشاباك، نفّذ ضربة دقيقة ضد قمة قيادة حماس التي تتحمل مسؤولية مباشرة عن هجوم السابع من تشرين الأول/أكتوبر وإدارة الحرب ضد إسرائيل'. وادعى البيان أن العملية جرت باستخدام 'معلومات استخبارية دقيقة ووسائل لتقليل المساس بغير المتورطين'. وجاء البيان الرسمي الذي تجنب ذكر موقع الاستهداف، بعد إحاطة قدّمها مسؤول إسرائيلي لوسائل الإعلام، قال فيها إن 'العملية في قطر استهدفت قيادة حماس، بينهم خليل الحية وزاهر جبارين، بقرار موحّد صدر عن القيادة السياسية والأمنية'، مضيفًا أن إسرائيل 'تنتظر نتائج الاستهداف'.
شنت إسرائيل هجوما عدوانيا على العاصمة القطرية الدوحة، اليوم الثلاثاء، حاولت من خلاله استهداف قادة حركة حماس في الخارج، من بينهم رئيس الحركة خليل الحيّة، ومسؤول الحركة في الضفة الغربية، زاهر جبارين؛ فيما نقلت مصادر عن حركة حماس أن وفد حركة حماس نجا من محاولة الاغتيال الإسرائيلية. وشهدت العاصمة القطرية الدوحة أكثر من عشرة انفجارات متتالية، في قصف نُسب إلى سلاح الجو الإسرائيلي، استهدف وفق مصادر رسمية وميدانية 'مقرات قيادية لحركة حماس'، من بينها مكتب نائب رئيس الحركة في غزة خليل الحية. وقال مسؤولون إسرائيليون إن العملية وُصفت بأنها 'رد انتقامي' ضد قيادات الحركة، بينما لم تؤكد إسرائيل بعد نتائج الاستهداف. وأعلنت إسرائيل في بيان رسمي مشترك للجيش وجهاز الشاباك أن 'سلاح الجو، وبالتعاون مع الشاباك، نفّذ ضربة دقيقة ضد قمة قيادة حماس التي تتحمل مسؤولية مباشرة عن هجوم السابع من تشرين الأول/أكتوبر وإدارة الحرب ضد إسرائيل'. وادعى البيان أن العملية جرت باستخدام 'معلومات استخبارية دقيقة ووسائل لتقليل المساس بغير المتورطين'. وجاء البيان الرسمي الذي تجنب ذكر موقع الاستهداف، بعد إحاطة قدّمها مسؤول إسرائيلي لوسائل الإعلام، قال فيها إن 'العملية في قطر استهدفت قيادة حماس، بينهم خليل الحية وزاهر جبارين، بقرار موحّد صدر عن القيادة السياسية والأمنية'، مضيفًا أن إسرائيل 'تنتظر نتائج الاستهداف'.
شنت إسرائيل هجوما عدوانيا على العاصمة القطرية الدوحة، اليوم الثلاثاء، حاولت من خلاله استهداف قادة حركة حماس في الخارج، من بينهم رئيس الحركة خليل الحيّة، ومسؤول الحركة في الضفة الغربية، زاهر جبارين؛ فيما نقلت مصادر عن حركة حماس أن وفد حركة حماس نجا من محاولة الاغتيال الإسرائيلية. وشهدت العاصمة القطرية الدوحة أكثر من عشرة انفجارات متتالية، في قصف نُسب إلى سلاح الجو الإسرائيلي، استهدف وفق مصادر رسمية وميدانية 'مقرات قيادية لحركة حماس'، من بينها مكتب نائب رئيس الحركة في غزة خليل الحية. وقال مسؤولون إسرائيليون إن العملية وُصفت بأنها 'رد انتقامي' ضد قيادات الحركة، بينما لم تؤكد إسرائيل بعد نتائج الاستهداف. وأعلنت إسرائيل في بيان رسمي مشترك للجيش وجهاز الشاباك أن 'سلاح الجو، وبالتعاون مع الشاباك، نفّذ ضربة دقيقة ضد قمة قيادة حماس التي تتحمل مسؤولية مباشرة عن هجوم السابع من تشرين الأول/أكتوبر وإدارة الحرب ضد إسرائيل'. وادعى البيان أن العملية جرت باستخدام 'معلومات استخبارية دقيقة ووسائل لتقليل المساس بغير المتورطين'. وجاء البيان الرسمي الذي تجنب ذكر موقع الاستهداف، بعد إحاطة قدّمها مسؤول إسرائيلي لوسائل الإعلام، قال فيها إن 'العملية في قطر استهدفت قيادة حماس، بينهم خليل الحية وزاهر جبارين، بقرار موحّد صدر عن القيادة السياسية والأمنية'، مضيفًا أن إسرائيل 'تنتظر نتائج الاستهداف'.
التعليقات
محاولة إسرائيلية لاغتيال قيادة حماس في العاصمة القطرية الدوحة
التعليقات