نحنُ في الاردن من شتّى المنابت والاصول، نُحبّ « السواليف» بل و»نموت» فيها. في «الباص» و»السرفيس»، تجدنا ننصتُ لأي شخص « بسولف». حتى لو كانت « السولافة» أيّ كلام. واغلبنا ،نحنُ «عصابة» المتزوجين،نرتدي ملابسنا في الصباح ونحلق ذقوننا وزوجاتنا « بسولفن» معنا طبعاً ،ما بنكون مركزين ولا عارفين شو بسولفن.. بس عاملين حالنا « مُنصتين».. يعني زي ما بيقولوا .. ( م ch افاة ) شر . مكفاة شرّ وفي العمل،بمجرد ان نصل الى مكاتبنا ،يتبرع احدهم لـ «يسولف» نيابة عنّا، عن « المسؤولين»،دون ان نمنحه «ترخيصا» بالتحدث لا بالاصالة غن نفسه ولا بالانابة عنا. ونتركه « يسولف» براحته ! ستّي « الختيارة» الله يرحمها،كانت تنفرد بنا كل ليلة ،و»تخرّفنا» « خُرّافيّة» عن « الغول» و» الضبع» عشان نخاف وننام.
منّا مَن « يسولف» ومنّا من « يُخرِّف» والنتيجة واحدة
الناس بتسلّوا.. انا كائن يحبّ « السواليف». وربما كنتُ من «أكثر الكائنات» ثرثرة خاصة عندما اتحدث عن «قراءاتي» وعن الكتب التي أُطالعها. لدرجة ان عددا من الزملاء طلبوا مني « تأليف» كتاب عن الكتب التي اطالعها لكي لا يذهب كلامي عنها ادراج الرياح. المهم ،ماذا « نسولف» والاهم ان « نسولف بأدب» ودون «تجريح» أو « استغلال» للنفوذ او « المناصب» وان نُراعي « الآخرين» في « كلامنا» بحيث لا نتعرّض لكراماتهم وانسانيتهم. باختصار علينا ان « نسولف بادب» حتى لا ترتدّ السّهام ـ مين سهام ـ ،علينا ونقع في « شر أعمالنا». سامعين ..؟
من اليوم وطالع، اللي بدُّه «يسولف».. يسولف،بس « بأدب « ..!!
نحنُ في الاردن من شتّى المنابت والاصول، نُحبّ « السواليف» بل و»نموت» فيها. في «الباص» و»السرفيس»، تجدنا ننصتُ لأي شخص « بسولف». حتى لو كانت « السولافة» أيّ كلام. واغلبنا ،نحنُ «عصابة» المتزوجين،نرتدي ملابسنا في الصباح ونحلق ذقوننا وزوجاتنا « بسولفن» معنا طبعاً ،ما بنكون مركزين ولا عارفين شو بسولفن.. بس عاملين حالنا « مُنصتين».. يعني زي ما بيقولوا .. ( م ch افاة ) شر . مكفاة شرّ وفي العمل،بمجرد ان نصل الى مكاتبنا ،يتبرع احدهم لـ «يسولف» نيابة عنّا، عن « المسؤولين»،دون ان نمنحه «ترخيصا» بالتحدث لا بالاصالة غن نفسه ولا بالانابة عنا. ونتركه « يسولف» براحته ! ستّي « الختيارة» الله يرحمها،كانت تنفرد بنا كل ليلة ،و»تخرّفنا» « خُرّافيّة» عن « الغول» و» الضبع» عشان نخاف وننام.
منّا مَن « يسولف» ومنّا من « يُخرِّف» والنتيجة واحدة
الناس بتسلّوا.. انا كائن يحبّ « السواليف». وربما كنتُ من «أكثر الكائنات» ثرثرة خاصة عندما اتحدث عن «قراءاتي» وعن الكتب التي أُطالعها. لدرجة ان عددا من الزملاء طلبوا مني « تأليف» كتاب عن الكتب التي اطالعها لكي لا يذهب كلامي عنها ادراج الرياح. المهم ،ماذا « نسولف» والاهم ان « نسولف بأدب» ودون «تجريح» أو « استغلال» للنفوذ او « المناصب» وان نُراعي « الآخرين» في « كلامنا» بحيث لا نتعرّض لكراماتهم وانسانيتهم. باختصار علينا ان « نسولف بادب» حتى لا ترتدّ السّهام ـ مين سهام ـ ،علينا ونقع في « شر أعمالنا». سامعين ..؟
من اليوم وطالع، اللي بدُّه «يسولف».. يسولف،بس « بأدب « ..!!
نحنُ في الاردن من شتّى المنابت والاصول، نُحبّ « السواليف» بل و»نموت» فيها. في «الباص» و»السرفيس»، تجدنا ننصتُ لأي شخص « بسولف». حتى لو كانت « السولافة» أيّ كلام. واغلبنا ،نحنُ «عصابة» المتزوجين،نرتدي ملابسنا في الصباح ونحلق ذقوننا وزوجاتنا « بسولفن» معنا طبعاً ،ما بنكون مركزين ولا عارفين شو بسولفن.. بس عاملين حالنا « مُنصتين».. يعني زي ما بيقولوا .. ( م ch افاة ) شر . مكفاة شرّ وفي العمل،بمجرد ان نصل الى مكاتبنا ،يتبرع احدهم لـ «يسولف» نيابة عنّا، عن « المسؤولين»،دون ان نمنحه «ترخيصا» بالتحدث لا بالاصالة غن نفسه ولا بالانابة عنا. ونتركه « يسولف» براحته ! ستّي « الختيارة» الله يرحمها،كانت تنفرد بنا كل ليلة ،و»تخرّفنا» « خُرّافيّة» عن « الغول» و» الضبع» عشان نخاف وننام.
منّا مَن « يسولف» ومنّا من « يُخرِّف» والنتيجة واحدة
الناس بتسلّوا.. انا كائن يحبّ « السواليف». وربما كنتُ من «أكثر الكائنات» ثرثرة خاصة عندما اتحدث عن «قراءاتي» وعن الكتب التي أُطالعها. لدرجة ان عددا من الزملاء طلبوا مني « تأليف» كتاب عن الكتب التي اطالعها لكي لا يذهب كلامي عنها ادراج الرياح. المهم ،ماذا « نسولف» والاهم ان « نسولف بأدب» ودون «تجريح» أو « استغلال» للنفوذ او « المناصب» وان نُراعي « الآخرين» في « كلامنا» بحيث لا نتعرّض لكراماتهم وانسانيتهم. باختصار علينا ان « نسولف بادب» حتى لا ترتدّ السّهام ـ مين سهام ـ ،علينا ونقع في « شر أعمالنا». سامعين ..؟
من اليوم وطالع، اللي بدُّه «يسولف».. يسولف،بس « بأدب « ..!!
التعليقات