أصدرت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، الأربعاء، بيانا حذرت فيه من تدهور الوضع الصحي للنساء المصابات بسرطان الثدي في القطاع، مؤكدة أن النساء في غزة يُحرمن للسنة الثانية على التوالي من بروتوكولات الفحص المبكر والوقاية والتشخيص والعلاج.
وأشارت الوزارة إلى أن تدمير مراكز الرعاية الأولية وأقسام الفحص والتصوير التشخيصية يحد من فاعلية البرامج الوقائية، فيما لا تتوفر للنساء اللواتي تم تشخيصهن المرض قبل أو أثناء الحرب مقومات العلاج التخصصي والمتابعة الطبية.
كما أبرز البيان أن نقص الأدوية والمستهلكات الطبية، خاصة المتعلقة بعلاج سرطان الثدي، وتدني مستويات التغذية السليمة، يزيدان من خطورة الحالة الصحية للنساء، في ظل غياب الإمكانيات اللازمة للكشف المبكر ورصد الحالات، وهو ما يتعارض مع المعايير الصحية الدولية.
وأكدت الوزارة أن العديد من النساء بحاجة ماسة للعلاج الإشعاعي غير المتوفر في غزة، وأن الإغلاق المستمر للمعابر ومنع وصول الأدوية وتدمير مراكز العلاج التخصصي، إضافة إلى تدهور الوضع الاقتصادي والمعيشي، يزيد من تعقيد الأوضاع الصحية لهذه الفئة.
أصدرت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، الأربعاء، بيانا حذرت فيه من تدهور الوضع الصحي للنساء المصابات بسرطان الثدي في القطاع، مؤكدة أن النساء في غزة يُحرمن للسنة الثانية على التوالي من بروتوكولات الفحص المبكر والوقاية والتشخيص والعلاج.
وأشارت الوزارة إلى أن تدمير مراكز الرعاية الأولية وأقسام الفحص والتصوير التشخيصية يحد من فاعلية البرامج الوقائية، فيما لا تتوفر للنساء اللواتي تم تشخيصهن المرض قبل أو أثناء الحرب مقومات العلاج التخصصي والمتابعة الطبية.
كما أبرز البيان أن نقص الأدوية والمستهلكات الطبية، خاصة المتعلقة بعلاج سرطان الثدي، وتدني مستويات التغذية السليمة، يزيدان من خطورة الحالة الصحية للنساء، في ظل غياب الإمكانيات اللازمة للكشف المبكر ورصد الحالات، وهو ما يتعارض مع المعايير الصحية الدولية.
وأكدت الوزارة أن العديد من النساء بحاجة ماسة للعلاج الإشعاعي غير المتوفر في غزة، وأن الإغلاق المستمر للمعابر ومنع وصول الأدوية وتدمير مراكز العلاج التخصصي، إضافة إلى تدهور الوضع الاقتصادي والمعيشي، يزيد من تعقيد الأوضاع الصحية لهذه الفئة.
أصدرت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، الأربعاء، بيانا حذرت فيه من تدهور الوضع الصحي للنساء المصابات بسرطان الثدي في القطاع، مؤكدة أن النساء في غزة يُحرمن للسنة الثانية على التوالي من بروتوكولات الفحص المبكر والوقاية والتشخيص والعلاج.
وأشارت الوزارة إلى أن تدمير مراكز الرعاية الأولية وأقسام الفحص والتصوير التشخيصية يحد من فاعلية البرامج الوقائية، فيما لا تتوفر للنساء اللواتي تم تشخيصهن المرض قبل أو أثناء الحرب مقومات العلاج التخصصي والمتابعة الطبية.
كما أبرز البيان أن نقص الأدوية والمستهلكات الطبية، خاصة المتعلقة بعلاج سرطان الثدي، وتدني مستويات التغذية السليمة، يزيدان من خطورة الحالة الصحية للنساء، في ظل غياب الإمكانيات اللازمة للكشف المبكر ورصد الحالات، وهو ما يتعارض مع المعايير الصحية الدولية.
وأكدت الوزارة أن العديد من النساء بحاجة ماسة للعلاج الإشعاعي غير المتوفر في غزة، وأن الإغلاق المستمر للمعابر ومنع وصول الأدوية وتدمير مراكز العلاج التخصصي، إضافة إلى تدهور الوضع الاقتصادي والمعيشي، يزيد من تعقيد الأوضاع الصحية لهذه الفئة.
التعليقات
وزارة الصحة الفلسطينية: نقص حاد في خدمات الوقاية وعلاج سرطان الثدي في غزة
التعليقات