من د. آمال جبور- أكد ستيف ويتكوف، مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الخاص للشرق الأوسط، أن الولايات المتحدة تعمل على تحقيق اتفاق سلام بين الجزائر والمغرب، معرباً عن أمله في إتمامه خلال الستين يوماً المقبلة، في ظل استمرار قطيعة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين منذ أيلول 2021. وفي مقابلة مع شبكة “سي بي اس نيوز”، قال ويتكوف: 'فريقنا يعمل على ملف الجزائر والمغرب، وسيكون هناك اتفاق سلام خلال الستين يوماً المقبلة'. من جهته، أشار مسعد بولس، مستشاره ترامب للشؤون الإفريقية، إلى استعداد الجزائر لإيجاد حل جذري لقضية الصحراء المغربية وتحسين العلاقات مع المغرب، مؤكداً تفاؤله بإمكانية تجاوز الخلاف، حسب ما نقلته وسائل الإعلام الدولية. وأضاف بولس أن لقاءه الأخير بالرئيس الجزائري عبد المجيد تبون كان مثمراً، وأن خطاب الملك محمد السادس الأخير يعبّر عن عزمه على حل نهائي لقضية الصحراء بطريقة شاملة ومرضية لجميع الأطراف. ويأتي هذا التصريح في وقت يستعد فيه مجلس الأمن الدولي لاصدار قرار حول قضية ملف الصحراء المغربية و مناقشة تجديد ولاية بعثة الأمم المتحدة في الصحراء (مينورسو) خلال الأسبوعين المقبلين. وتظل الصحراء المغربية، المستعمرة الإسبانية السابقة، موضوع نزاع بين المغرب وجبهة 'البوليساريو'، مع دعم دولي متزايد للمقترح المغربي بحكم ذاتي تحت سيادته.
من د. آمال جبور- أكد ستيف ويتكوف، مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الخاص للشرق الأوسط، أن الولايات المتحدة تعمل على تحقيق اتفاق سلام بين الجزائر والمغرب، معرباً عن أمله في إتمامه خلال الستين يوماً المقبلة، في ظل استمرار قطيعة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين منذ أيلول 2021. وفي مقابلة مع شبكة “سي بي اس نيوز”، قال ويتكوف: 'فريقنا يعمل على ملف الجزائر والمغرب، وسيكون هناك اتفاق سلام خلال الستين يوماً المقبلة'. من جهته، أشار مسعد بولس، مستشاره ترامب للشؤون الإفريقية، إلى استعداد الجزائر لإيجاد حل جذري لقضية الصحراء المغربية وتحسين العلاقات مع المغرب، مؤكداً تفاؤله بإمكانية تجاوز الخلاف، حسب ما نقلته وسائل الإعلام الدولية. وأضاف بولس أن لقاءه الأخير بالرئيس الجزائري عبد المجيد تبون كان مثمراً، وأن خطاب الملك محمد السادس الأخير يعبّر عن عزمه على حل نهائي لقضية الصحراء بطريقة شاملة ومرضية لجميع الأطراف. ويأتي هذا التصريح في وقت يستعد فيه مجلس الأمن الدولي لاصدار قرار حول قضية ملف الصحراء المغربية و مناقشة تجديد ولاية بعثة الأمم المتحدة في الصحراء (مينورسو) خلال الأسبوعين المقبلين. وتظل الصحراء المغربية، المستعمرة الإسبانية السابقة، موضوع نزاع بين المغرب وجبهة 'البوليساريو'، مع دعم دولي متزايد للمقترح المغربي بحكم ذاتي تحت سيادته.
من د. آمال جبور- أكد ستيف ويتكوف، مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الخاص للشرق الأوسط، أن الولايات المتحدة تعمل على تحقيق اتفاق سلام بين الجزائر والمغرب، معرباً عن أمله في إتمامه خلال الستين يوماً المقبلة، في ظل استمرار قطيعة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين منذ أيلول 2021. وفي مقابلة مع شبكة “سي بي اس نيوز”، قال ويتكوف: 'فريقنا يعمل على ملف الجزائر والمغرب، وسيكون هناك اتفاق سلام خلال الستين يوماً المقبلة'. من جهته، أشار مسعد بولس، مستشاره ترامب للشؤون الإفريقية، إلى استعداد الجزائر لإيجاد حل جذري لقضية الصحراء المغربية وتحسين العلاقات مع المغرب، مؤكداً تفاؤله بإمكانية تجاوز الخلاف، حسب ما نقلته وسائل الإعلام الدولية. وأضاف بولس أن لقاءه الأخير بالرئيس الجزائري عبد المجيد تبون كان مثمراً، وأن خطاب الملك محمد السادس الأخير يعبّر عن عزمه على حل نهائي لقضية الصحراء بطريقة شاملة ومرضية لجميع الأطراف. ويأتي هذا التصريح في وقت يستعد فيه مجلس الأمن الدولي لاصدار قرار حول قضية ملف الصحراء المغربية و مناقشة تجديد ولاية بعثة الأمم المتحدة في الصحراء (مينورسو) خلال الأسبوعين المقبلين. وتظل الصحراء المغربية، المستعمرة الإسبانية السابقة، موضوع نزاع بين المغرب وجبهة 'البوليساريو'، مع دعم دولي متزايد للمقترح المغربي بحكم ذاتي تحت سيادته.
التعليقات
اتفاق سلام مرتقب بين الجزائر والمغرب برعاية امريكية
التعليقات