في الوقت الذي يعمل فيه جلالة الملك عبدالله الثاني ليل نهار على متابعة هموم العالم العربي وتعقيداته السياسية في دول الجوار لم تغب عن بال جلالته الاولوية القصوى لتعزيز الاقتصاد الوطني وتمكين الصناعة المحلية التي تشكل عصب الاقتصاد الاردني وضمانة لاستقراره. وزيارة جلالته اليوم الثلاثاء للمنشآت الصناعية في القسطل حملت رسائل عميقة المعاني وتأكيدا ميدانيا على ان الاهتمام الملكي بالقطاع الانتاجي الذي يوفر فرص عمل لابناء الوطن يظل في صدارة الاولويات رغم انشغالات جلالته الكثيرة على المستويين الاقليمي والدولي.
وبالرغم من عودة جلالة الملك من جولة عالمية مكثفة فإن زيارة اليوم جاءت كرسالة طمأنة واضحة لكل اردني يعمل بجد وكل مستثمر وطني واجنبي بأن القيادة وعلى اعلى مستوى تسير في المقدمة لدفع عجلة الاقتصاد وتسعى الى تحقيق الامنين الغذائي والدوائي وتوفير فرص التشغيل.
كما تاتي الزيارة الملكية في اطار استمرار الدعم المتواصل للمستثمرين الصناعيين وتشكل حافزا مهما لزيادة الانتاجية وتشجيع الاستثمارات الجديدة كما هي تأكيد على التواصل المباشر مع رواد الاعمال والصناعيين والاطلاع على التحديات التي تواجههم والعمل على تذليل العقبات امامهم.
في الوقت الذي يعمل فيه جلالة الملك عبدالله الثاني ليل نهار على متابعة هموم العالم العربي وتعقيداته السياسية في دول الجوار لم تغب عن بال جلالته الاولوية القصوى لتعزيز الاقتصاد الوطني وتمكين الصناعة المحلية التي تشكل عصب الاقتصاد الاردني وضمانة لاستقراره. وزيارة جلالته اليوم الثلاثاء للمنشآت الصناعية في القسطل حملت رسائل عميقة المعاني وتأكيدا ميدانيا على ان الاهتمام الملكي بالقطاع الانتاجي الذي يوفر فرص عمل لابناء الوطن يظل في صدارة الاولويات رغم انشغالات جلالته الكثيرة على المستويين الاقليمي والدولي.
وبالرغم من عودة جلالة الملك من جولة عالمية مكثفة فإن زيارة اليوم جاءت كرسالة طمأنة واضحة لكل اردني يعمل بجد وكل مستثمر وطني واجنبي بأن القيادة وعلى اعلى مستوى تسير في المقدمة لدفع عجلة الاقتصاد وتسعى الى تحقيق الامنين الغذائي والدوائي وتوفير فرص التشغيل.
كما تاتي الزيارة الملكية في اطار استمرار الدعم المتواصل للمستثمرين الصناعيين وتشكل حافزا مهما لزيادة الانتاجية وتشجيع الاستثمارات الجديدة كما هي تأكيد على التواصل المباشر مع رواد الاعمال والصناعيين والاطلاع على التحديات التي تواجههم والعمل على تذليل العقبات امامهم.
في الوقت الذي يعمل فيه جلالة الملك عبدالله الثاني ليل نهار على متابعة هموم العالم العربي وتعقيداته السياسية في دول الجوار لم تغب عن بال جلالته الاولوية القصوى لتعزيز الاقتصاد الوطني وتمكين الصناعة المحلية التي تشكل عصب الاقتصاد الاردني وضمانة لاستقراره. وزيارة جلالته اليوم الثلاثاء للمنشآت الصناعية في القسطل حملت رسائل عميقة المعاني وتأكيدا ميدانيا على ان الاهتمام الملكي بالقطاع الانتاجي الذي يوفر فرص عمل لابناء الوطن يظل في صدارة الاولويات رغم انشغالات جلالته الكثيرة على المستويين الاقليمي والدولي.
وبالرغم من عودة جلالة الملك من جولة عالمية مكثفة فإن زيارة اليوم جاءت كرسالة طمأنة واضحة لكل اردني يعمل بجد وكل مستثمر وطني واجنبي بأن القيادة وعلى اعلى مستوى تسير في المقدمة لدفع عجلة الاقتصاد وتسعى الى تحقيق الامنين الغذائي والدوائي وتوفير فرص التشغيل.
كما تاتي الزيارة الملكية في اطار استمرار الدعم المتواصل للمستثمرين الصناعيين وتشكل حافزا مهما لزيادة الانتاجية وتشجيع الاستثمارات الجديدة كما هي تأكيد على التواصل المباشر مع رواد الاعمال والصناعيين والاطلاع على التحديات التي تواجههم والعمل على تذليل العقبات امامهم.
التعليقات
عناية ملكية تعزز الإنتاج والصناعة الوطنية د. نضال شديفات
التعليقات