تصاعدت اعتداءات المستوطنين الإرهابية، اليوم الجمعة، ضدّ الأهالي وممتلكاتهم في أنحاء مختلفة في الضفة الغربية المحتلة، وشملت إحراق 'فلل' سياحية، ومزرعة، والاعتداء من قبل جيش الاحتلال الإسرائليي ومستوطنيه على كيسان شرق بيت لحم. وذكر شهود عيان أن النيران اشتعلت بشكل كبير داخل 'الفِلل'، مخلّفة خسائر مادية فادحة، من دون أن تتدخل قوات الجيش الإسرائيلي لوقف الاعتداء. وفي بلدة أبو فلاح، أفاد الأهالي بأن مستوطنين أحرقوا غرفة زراعية تعود للفلسطيني زياد ريا، ما أدى إلى تدمير محتوياتها، وخطّوا شعارات عنصرية. وتشهد مناطق شمالي وشرقي رام الله في الأسابيع الأخيرة تصاعدًا في اعتداءات المستوطنين، التي تتنوع بين إحراق المنازل والمركبات والاعتداء على المزارعين، وسط حماية من الجيش الإسرائيلي. وأظهر مقطع فيديو اعتداءً وحشيًّا نفذه مستوطنون فجر الجمعة، بحق الأهالي في خربة المركز بمسافر يطا جنوب الخليل. وفي نابلس، أضرم مستوطنون، النيران في 6 'فلل' سياحة قيد الإنشاء على جبل طاروجا بين قريتي اللبن الشرقية وعمورية جنوب نابلس، تعود لخليل أبو سنينة وعدد من شركائه، فيما أصيب حارس هذه 'الفلل' بحروق خلال محاولته إطفاء الحريق. كما هاجم مستوطنون، مشتلا في قرية دير شرف غرب نابلس، يعود لناصر ناصر، إذ حطموا وأتلفوا محتوياته من المزروعات. أما في مدينة بيت لحم، فقد أصيب عدد من الأهالي بالاختناق، إثر اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستعمرين على قرية كيسان شرق بيت لحم. وأفادت مصادر محلية، بأن مجموعة من المستوطنين، وبحماية قوات الاحتلال اقتحموا القرية، ورعوا أغنامهم بأراضي المواطنين وبين المنازل، وتصدى لهم الأهالي، حيث أطلق عليهم جنود الاحتلال قنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع، ما أدى إلى إصابة عدد منهم بالاختناق. يأتي ذلك، فيما نفّذ المستوطنون نفذوا خلال شهر تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، 766 اعتداء، تركزت في محافظات رام الله والبيرة ونابلس والخليل، بحسب هيئة مقاومة الجدار والاستيطان. مستوطنون يقيمون بؤرة استيطانية جديدة قرب تجمع الحثرورة البدوي شرق القدس وأقام مستعمرون بؤرة استعمارية جديدة، في محيط تجمع الحثرورة البدوي بالخان الأحمر شرق مدينة القدس. وأفادت محافظة القدس، بأن هذه البؤرة تهدف إلى التضييق على السكان ومنعهم من الرعي والسيطرة على المزيد من أراضي المواطنين لصالح إقامة مشاريع استعمارية. يشار إلى أن المستعمرين هدموا قبل أيام عددا من مساكن المواطنين في التجمع، وهاجموا المواطنين بحماية جيش الاحتلال الإسرائيلي الذي اعتقل 3 شبان من المنطقة. ويشهد التجمع منذ فترة اعتداءات متكررة من المستعمرين بهدف دفع السكان للرحيل تمهيدا للسيطرة على أراضيهم. وإجمالا، أدت اعتداءات الجيش والمستوطنين خلال الحرب على غزة إلى استشهاد ما لا يقل عن 1078 شخصا، وإصابة ما يزيد عن 10 آلاف، إضافة إلى اعتقال أكثر من 20 ألفا في الضفة، حسب هيئة مقاومة الجدار. وأنهى اتفاق وقف إطلاق النار في 10 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، الحرب على غزة، التي خلفت أكثر من 69 ألف شهيد، وما يزيد عن 170 ألف مصاب، معظمهم أطفال ونساء، مع كلفة إعادة إعمار قدرتها الأمم المتحدة بنحو 70 مليار دولار، غير أن إسرائيل تواصل خرق وقف النار بشكل يوميّ، مخلّفة مئات الشهداء والمصابين.
تصاعدت اعتداءات المستوطنين الإرهابية، اليوم الجمعة، ضدّ الأهالي وممتلكاتهم في أنحاء مختلفة في الضفة الغربية المحتلة، وشملت إحراق 'فلل' سياحية، ومزرعة، والاعتداء من قبل جيش الاحتلال الإسرائليي ومستوطنيه على كيسان شرق بيت لحم. وذكر شهود عيان أن النيران اشتعلت بشكل كبير داخل 'الفِلل'، مخلّفة خسائر مادية فادحة، من دون أن تتدخل قوات الجيش الإسرائيلي لوقف الاعتداء. وفي بلدة أبو فلاح، أفاد الأهالي بأن مستوطنين أحرقوا غرفة زراعية تعود للفلسطيني زياد ريا، ما أدى إلى تدمير محتوياتها، وخطّوا شعارات عنصرية. وتشهد مناطق شمالي وشرقي رام الله في الأسابيع الأخيرة تصاعدًا في اعتداءات المستوطنين، التي تتنوع بين إحراق المنازل والمركبات والاعتداء على المزارعين، وسط حماية من الجيش الإسرائيلي. وأظهر مقطع فيديو اعتداءً وحشيًّا نفذه مستوطنون فجر الجمعة، بحق الأهالي في خربة المركز بمسافر يطا جنوب الخليل. وفي نابلس، أضرم مستوطنون، النيران في 6 'فلل' سياحة قيد الإنشاء على جبل طاروجا بين قريتي اللبن الشرقية وعمورية جنوب نابلس، تعود لخليل أبو سنينة وعدد من شركائه، فيما أصيب حارس هذه 'الفلل' بحروق خلال محاولته إطفاء الحريق. كما هاجم مستوطنون، مشتلا في قرية دير شرف غرب نابلس، يعود لناصر ناصر، إذ حطموا وأتلفوا محتوياته من المزروعات. أما في مدينة بيت لحم، فقد أصيب عدد من الأهالي بالاختناق، إثر اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستعمرين على قرية كيسان شرق بيت لحم. وأفادت مصادر محلية، بأن مجموعة من المستوطنين، وبحماية قوات الاحتلال اقتحموا القرية، ورعوا أغنامهم بأراضي المواطنين وبين المنازل، وتصدى لهم الأهالي، حيث أطلق عليهم جنود الاحتلال قنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع، ما أدى إلى إصابة عدد منهم بالاختناق. يأتي ذلك، فيما نفّذ المستوطنون نفذوا خلال شهر تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، 766 اعتداء، تركزت في محافظات رام الله والبيرة ونابلس والخليل، بحسب هيئة مقاومة الجدار والاستيطان. مستوطنون يقيمون بؤرة استيطانية جديدة قرب تجمع الحثرورة البدوي شرق القدس وأقام مستعمرون بؤرة استعمارية جديدة، في محيط تجمع الحثرورة البدوي بالخان الأحمر شرق مدينة القدس. وأفادت محافظة القدس، بأن هذه البؤرة تهدف إلى التضييق على السكان ومنعهم من الرعي والسيطرة على المزيد من أراضي المواطنين لصالح إقامة مشاريع استعمارية. يشار إلى أن المستعمرين هدموا قبل أيام عددا من مساكن المواطنين في التجمع، وهاجموا المواطنين بحماية جيش الاحتلال الإسرائيلي الذي اعتقل 3 شبان من المنطقة. ويشهد التجمع منذ فترة اعتداءات متكررة من المستعمرين بهدف دفع السكان للرحيل تمهيدا للسيطرة على أراضيهم. وإجمالا، أدت اعتداءات الجيش والمستوطنين خلال الحرب على غزة إلى استشهاد ما لا يقل عن 1078 شخصا، وإصابة ما يزيد عن 10 آلاف، إضافة إلى اعتقال أكثر من 20 ألفا في الضفة، حسب هيئة مقاومة الجدار. وأنهى اتفاق وقف إطلاق النار في 10 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، الحرب على غزة، التي خلفت أكثر من 69 ألف شهيد، وما يزيد عن 170 ألف مصاب، معظمهم أطفال ونساء، مع كلفة إعادة إعمار قدرتها الأمم المتحدة بنحو 70 مليار دولار، غير أن إسرائيل تواصل خرق وقف النار بشكل يوميّ، مخلّفة مئات الشهداء والمصابين.
تصاعدت اعتداءات المستوطنين الإرهابية، اليوم الجمعة، ضدّ الأهالي وممتلكاتهم في أنحاء مختلفة في الضفة الغربية المحتلة، وشملت إحراق 'فلل' سياحية، ومزرعة، والاعتداء من قبل جيش الاحتلال الإسرائليي ومستوطنيه على كيسان شرق بيت لحم. وذكر شهود عيان أن النيران اشتعلت بشكل كبير داخل 'الفِلل'، مخلّفة خسائر مادية فادحة، من دون أن تتدخل قوات الجيش الإسرائيلي لوقف الاعتداء. وفي بلدة أبو فلاح، أفاد الأهالي بأن مستوطنين أحرقوا غرفة زراعية تعود للفلسطيني زياد ريا، ما أدى إلى تدمير محتوياتها، وخطّوا شعارات عنصرية. وتشهد مناطق شمالي وشرقي رام الله في الأسابيع الأخيرة تصاعدًا في اعتداءات المستوطنين، التي تتنوع بين إحراق المنازل والمركبات والاعتداء على المزارعين، وسط حماية من الجيش الإسرائيلي. وأظهر مقطع فيديو اعتداءً وحشيًّا نفذه مستوطنون فجر الجمعة، بحق الأهالي في خربة المركز بمسافر يطا جنوب الخليل. وفي نابلس، أضرم مستوطنون، النيران في 6 'فلل' سياحة قيد الإنشاء على جبل طاروجا بين قريتي اللبن الشرقية وعمورية جنوب نابلس، تعود لخليل أبو سنينة وعدد من شركائه، فيما أصيب حارس هذه 'الفلل' بحروق خلال محاولته إطفاء الحريق. كما هاجم مستوطنون، مشتلا في قرية دير شرف غرب نابلس، يعود لناصر ناصر، إذ حطموا وأتلفوا محتوياته من المزروعات. أما في مدينة بيت لحم، فقد أصيب عدد من الأهالي بالاختناق، إثر اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستعمرين على قرية كيسان شرق بيت لحم. وأفادت مصادر محلية، بأن مجموعة من المستوطنين، وبحماية قوات الاحتلال اقتحموا القرية، ورعوا أغنامهم بأراضي المواطنين وبين المنازل، وتصدى لهم الأهالي، حيث أطلق عليهم جنود الاحتلال قنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع، ما أدى إلى إصابة عدد منهم بالاختناق. يأتي ذلك، فيما نفّذ المستوطنون نفذوا خلال شهر تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، 766 اعتداء، تركزت في محافظات رام الله والبيرة ونابلس والخليل، بحسب هيئة مقاومة الجدار والاستيطان. مستوطنون يقيمون بؤرة استيطانية جديدة قرب تجمع الحثرورة البدوي شرق القدس وأقام مستعمرون بؤرة استعمارية جديدة، في محيط تجمع الحثرورة البدوي بالخان الأحمر شرق مدينة القدس. وأفادت محافظة القدس، بأن هذه البؤرة تهدف إلى التضييق على السكان ومنعهم من الرعي والسيطرة على المزيد من أراضي المواطنين لصالح إقامة مشاريع استعمارية. يشار إلى أن المستعمرين هدموا قبل أيام عددا من مساكن المواطنين في التجمع، وهاجموا المواطنين بحماية جيش الاحتلال الإسرائيلي الذي اعتقل 3 شبان من المنطقة. ويشهد التجمع منذ فترة اعتداءات متكررة من المستعمرين بهدف دفع السكان للرحيل تمهيدا للسيطرة على أراضيهم. وإجمالا، أدت اعتداءات الجيش والمستوطنين خلال الحرب على غزة إلى استشهاد ما لا يقل عن 1078 شخصا، وإصابة ما يزيد عن 10 آلاف، إضافة إلى اعتقال أكثر من 20 ألفا في الضفة، حسب هيئة مقاومة الجدار. وأنهى اتفاق وقف إطلاق النار في 10 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، الحرب على غزة، التي خلفت أكثر من 69 ألف شهيد، وما يزيد عن 170 ألف مصاب، معظمهم أطفال ونساء، مع كلفة إعادة إعمار قدرتها الأمم المتحدة بنحو 70 مليار دولار، غير أن إسرائيل تواصل خرق وقف النار بشكل يوميّ، مخلّفة مئات الشهداء والمصابين.
التعليقات