واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي انتهاكاته جنوبي سورية، بالتوغل عند مفرق عين البيضا وبين قريتي أم باطنة والعجرف في ريف القنيطرة جنوبي سورية، الأحد. وذكرت قناة 'الإخبارية السورية'، أن قوة تابعة للجيش الإسرائيلي توغّلت عند مفرق عين البيضة في ريف القنيطرة، ونصبت حاجزا في المنطقة. وأشارت القناة إلى أن القوات الإسرائيلية تقوم أيضا بتفتيش المركبات العابرة.
وبعد ساعات، أعلنت وكالة الأنباء السورية 'سانا' أن 'قوة للاحتلال مؤلفة من 3 آليات عسكرية توغلت في الريف الشمالي، وانتشرت بين بلدة جباتا وقرى أوفانيا وعين البيضا، وقامت بتفتيش المارة في المنطقة'.
وفي ريف القنيطرة الجنوبي، نصبت قوة إسرائيلية تضم 3 سيارات عسكرية مساء الأحد، حاجزا مفاجئا على الطريق الواصل بين بلدة أم باطنة وقرية العجرف، حسب المصدر نفسه.
وأضافت 'سانا' أن 'قوة للاحتلال، مؤلفة من عدة سيارات عسكرية، توغلت على الطريق الواصل بين قريتي أم باطنة والعجرف في ريف القنيطرة الأوسط'.
ولم يصدر على الفور تعليق من دمشق بشأن تلك التوغلات وما نتج عنها، إلا أنها تدين انتهاكات إسرائيل المتكررة لسيادتها، وتؤكد التزامها باتفاقية فصل القوات المبرمة بين الجانبين عام 1974، التي أعلنت إسرائيل انهيارها بعد سقوط نظام بشار الأسد أواخر 2024.
وتصاعدت مؤخرا الانتهاكات الإسرائيلية في القنيطرة، ويشتكي سوريون من التوغلات نحو أراضيهم الزراعية مصدر رزقهم الوحيد، وتدمير مئات الدونمات من الغابات، فضلا عن اعتقال أشخاص وإقامة حواجز عسكرية وتفتيش المارة.
واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي انتهاكاته جنوبي سورية، بالتوغل عند مفرق عين البيضا وبين قريتي أم باطنة والعجرف في ريف القنيطرة جنوبي سورية، الأحد. وذكرت قناة 'الإخبارية السورية'، أن قوة تابعة للجيش الإسرائيلي توغّلت عند مفرق عين البيضة في ريف القنيطرة، ونصبت حاجزا في المنطقة. وأشارت القناة إلى أن القوات الإسرائيلية تقوم أيضا بتفتيش المركبات العابرة.
وبعد ساعات، أعلنت وكالة الأنباء السورية 'سانا' أن 'قوة للاحتلال مؤلفة من 3 آليات عسكرية توغلت في الريف الشمالي، وانتشرت بين بلدة جباتا وقرى أوفانيا وعين البيضا، وقامت بتفتيش المارة في المنطقة'.
وفي ريف القنيطرة الجنوبي، نصبت قوة إسرائيلية تضم 3 سيارات عسكرية مساء الأحد، حاجزا مفاجئا على الطريق الواصل بين بلدة أم باطنة وقرية العجرف، حسب المصدر نفسه.
وأضافت 'سانا' أن 'قوة للاحتلال، مؤلفة من عدة سيارات عسكرية، توغلت على الطريق الواصل بين قريتي أم باطنة والعجرف في ريف القنيطرة الأوسط'.
ولم يصدر على الفور تعليق من دمشق بشأن تلك التوغلات وما نتج عنها، إلا أنها تدين انتهاكات إسرائيل المتكررة لسيادتها، وتؤكد التزامها باتفاقية فصل القوات المبرمة بين الجانبين عام 1974، التي أعلنت إسرائيل انهيارها بعد سقوط نظام بشار الأسد أواخر 2024.
وتصاعدت مؤخرا الانتهاكات الإسرائيلية في القنيطرة، ويشتكي سوريون من التوغلات نحو أراضيهم الزراعية مصدر رزقهم الوحيد، وتدمير مئات الدونمات من الغابات، فضلا عن اعتقال أشخاص وإقامة حواجز عسكرية وتفتيش المارة.
واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي انتهاكاته جنوبي سورية، بالتوغل عند مفرق عين البيضا وبين قريتي أم باطنة والعجرف في ريف القنيطرة جنوبي سورية، الأحد. وذكرت قناة 'الإخبارية السورية'، أن قوة تابعة للجيش الإسرائيلي توغّلت عند مفرق عين البيضة في ريف القنيطرة، ونصبت حاجزا في المنطقة. وأشارت القناة إلى أن القوات الإسرائيلية تقوم أيضا بتفتيش المركبات العابرة.
وبعد ساعات، أعلنت وكالة الأنباء السورية 'سانا' أن 'قوة للاحتلال مؤلفة من 3 آليات عسكرية توغلت في الريف الشمالي، وانتشرت بين بلدة جباتا وقرى أوفانيا وعين البيضا، وقامت بتفتيش المارة في المنطقة'.
وفي ريف القنيطرة الجنوبي، نصبت قوة إسرائيلية تضم 3 سيارات عسكرية مساء الأحد، حاجزا مفاجئا على الطريق الواصل بين بلدة أم باطنة وقرية العجرف، حسب المصدر نفسه.
وأضافت 'سانا' أن 'قوة للاحتلال، مؤلفة من عدة سيارات عسكرية، توغلت على الطريق الواصل بين قريتي أم باطنة والعجرف في ريف القنيطرة الأوسط'.
ولم يصدر على الفور تعليق من دمشق بشأن تلك التوغلات وما نتج عنها، إلا أنها تدين انتهاكات إسرائيل المتكررة لسيادتها، وتؤكد التزامها باتفاقية فصل القوات المبرمة بين الجانبين عام 1974، التي أعلنت إسرائيل انهيارها بعد سقوط نظام بشار الأسد أواخر 2024.
وتصاعدت مؤخرا الانتهاكات الإسرائيلية في القنيطرة، ويشتكي سوريون من التوغلات نحو أراضيهم الزراعية مصدر رزقهم الوحيد، وتدمير مئات الدونمات من الغابات، فضلا عن اعتقال أشخاص وإقامة حواجز عسكرية وتفتيش المارة.
التعليقات
جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل انتهاكاته جنوبي سورية
التعليقات