نادي صروت: بصمة شبابية واعدة تنتظر الدعم نضال شديفات
في قضاء بيرين يُشكّل نادي شباب صروت منذ تأسيسه عام ٢٠١٨ نموذجاً مميزاً للعمل المجتمعي الشامل. لم يقتصر النادي على بناء فرق رياضية تنافسية، بل تجاوز ذلك ليكون منارة ثقافية واجتماعية.
برغم حداثة عهده وتواضع إمكاناته، حقق النادي إنجازات مبهرة، أبرزها تأهل فريقه الأول إلى دوري الدرجة الثانية، ليكون ممثل المحافظة الوحيد في هذه الدرجة. كما حافظت فرقه الشبابية على نتائج مشرفة. لكن ريادة صروت تجلت في مبادراته المجتمعية، من ورش التوعية بالتعاون مع المدارس، إلى شراكة مع الجامعة الهاشمية، وبناء قاعدة بيانات لدعم الأسر المحتاجة والأيتام، وتزويد المدارس بالمستلزمات الدراسية والإلكترونية.
لكن هذه المسيرة الواعدة تواجه اليوم تحديات كبرى تهدد استدامتها. فالنادي يعتمد بشكل كبير على الدعم الحكومي المحدود واشتراكات الأعضاء، بينما تبقى مساهمات القطاع الخاص محدودة. لتحقيق طموحاته، يحتاج النادي بشكل عاجل إلى دعم مالي ومعنوي لبناء مقر دائم يليق بإنجازاته، بدلاً من المقر المستأجر الحالي، وتوفير حافلة لنقل لاعبيه، مما يعزز من احترافيته ويواكب تأهله للدرجة الثانية.
ختاما دعم نادي صروت الذي يعمل شبه وحيدا في قضاء بيرين هو استثمار في طاقة الشباب، وتعزيز للتماسك الاجتماعي، وبناء لرافد تنموي حقيقي في المحافظة. و مسيرة عطاء النادي تستحق منا جميعاً في قضاء بيرين وفي محافظة الزرقاء الوقوف خلفها لضمان استمرارها وتألقها
نادي صروت: بصمة شبابية واعدة تنتظر الدعم نضال شديفات
في قضاء بيرين يُشكّل نادي شباب صروت منذ تأسيسه عام ٢٠١٨ نموذجاً مميزاً للعمل المجتمعي الشامل. لم يقتصر النادي على بناء فرق رياضية تنافسية، بل تجاوز ذلك ليكون منارة ثقافية واجتماعية.
برغم حداثة عهده وتواضع إمكاناته، حقق النادي إنجازات مبهرة، أبرزها تأهل فريقه الأول إلى دوري الدرجة الثانية، ليكون ممثل المحافظة الوحيد في هذه الدرجة. كما حافظت فرقه الشبابية على نتائج مشرفة. لكن ريادة صروت تجلت في مبادراته المجتمعية، من ورش التوعية بالتعاون مع المدارس، إلى شراكة مع الجامعة الهاشمية، وبناء قاعدة بيانات لدعم الأسر المحتاجة والأيتام، وتزويد المدارس بالمستلزمات الدراسية والإلكترونية.
لكن هذه المسيرة الواعدة تواجه اليوم تحديات كبرى تهدد استدامتها. فالنادي يعتمد بشكل كبير على الدعم الحكومي المحدود واشتراكات الأعضاء، بينما تبقى مساهمات القطاع الخاص محدودة. لتحقيق طموحاته، يحتاج النادي بشكل عاجل إلى دعم مالي ومعنوي لبناء مقر دائم يليق بإنجازاته، بدلاً من المقر المستأجر الحالي، وتوفير حافلة لنقل لاعبيه، مما يعزز من احترافيته ويواكب تأهله للدرجة الثانية.
ختاما دعم نادي صروت الذي يعمل شبه وحيدا في قضاء بيرين هو استثمار في طاقة الشباب، وتعزيز للتماسك الاجتماعي، وبناء لرافد تنموي حقيقي في المحافظة. و مسيرة عطاء النادي تستحق منا جميعاً في قضاء بيرين وفي محافظة الزرقاء الوقوف خلفها لضمان استمرارها وتألقها
نادي صروت: بصمة شبابية واعدة تنتظر الدعم نضال شديفات
في قضاء بيرين يُشكّل نادي شباب صروت منذ تأسيسه عام ٢٠١٨ نموذجاً مميزاً للعمل المجتمعي الشامل. لم يقتصر النادي على بناء فرق رياضية تنافسية، بل تجاوز ذلك ليكون منارة ثقافية واجتماعية.
برغم حداثة عهده وتواضع إمكاناته، حقق النادي إنجازات مبهرة، أبرزها تأهل فريقه الأول إلى دوري الدرجة الثانية، ليكون ممثل المحافظة الوحيد في هذه الدرجة. كما حافظت فرقه الشبابية على نتائج مشرفة. لكن ريادة صروت تجلت في مبادراته المجتمعية، من ورش التوعية بالتعاون مع المدارس، إلى شراكة مع الجامعة الهاشمية، وبناء قاعدة بيانات لدعم الأسر المحتاجة والأيتام، وتزويد المدارس بالمستلزمات الدراسية والإلكترونية.
لكن هذه المسيرة الواعدة تواجه اليوم تحديات كبرى تهدد استدامتها. فالنادي يعتمد بشكل كبير على الدعم الحكومي المحدود واشتراكات الأعضاء، بينما تبقى مساهمات القطاع الخاص محدودة. لتحقيق طموحاته، يحتاج النادي بشكل عاجل إلى دعم مالي ومعنوي لبناء مقر دائم يليق بإنجازاته، بدلاً من المقر المستأجر الحالي، وتوفير حافلة لنقل لاعبيه، مما يعزز من احترافيته ويواكب تأهله للدرجة الثانية.
ختاما دعم نادي صروت الذي يعمل شبه وحيدا في قضاء بيرين هو استثمار في طاقة الشباب، وتعزيز للتماسك الاجتماعي، وبناء لرافد تنموي حقيقي في المحافظة. و مسيرة عطاء النادي تستحق منا جميعاً في قضاء بيرين وفي محافظة الزرقاء الوقوف خلفها لضمان استمرارها وتألقها
التعليقات