حذر المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة، محمود بصل، من مخاطر غير مسبوقة قد يشهدها القطاع مع اقتراب المنخفض الجوي العميق، مشيرا إلى أن المشهد سيكون بالغ الصعوبة في منطقة أنهكتها الحرب التي أودت بحياة الآلاف وتسبّبت بانهيار شامل في مختلف القطاعات في الوقت نفسه، واصل الجيش الإسرائيلي خرق اتفاق وقف إطلاق النار، الذي دخل حيز التنفيذ في 10 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، حيث سجل المكتب الإعلامي الحكومي في غزة 738 خرقا للاتفاق، تضمنت نسف مبانٍ في مدينة غزة وبيت لاهيا، وقصفًا جويًا ومدفعيا على رفح وخانيونس، بالإضافة إلى قصف بطائرات كواد كابتر شرق حي التفاح شرقي مدينة غزة.
كما أطلقت آليات الجيش نيرانها شمالي رفح وفجرت مبانٍ سكنية في حي التفاح، قبل أن تقدم على نسف مبانٍ أخرى شرقي المدينة، ضمن سلسلة عمليات تدمير تستهدف الأحياء السكنية.
وعلى صعيد الجهود الرامية لتثبيت وقف إطلاق النار والانتقال إلى مرحلته الثانية التي تشمل تبادل الأسرى والمعتقلين ووقف الأعمال القتالية ودخول المساعدات الإنسانية، قال رئيس حركة حماس في الخارج، خالد مشغل، إن السلطة في غزة يجب أن تكون فلسطينية، وأن الفلسطيني هو من يقرر من يحكم، مؤكدا أن 'الخطر يأتي من الكيان الصهيوني' وأن نزع السلاح الفلسطيني يعني نزع الروح.
وفي السياق ذاته، أفاد مسؤول أميركي أن الانتقال إلى المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار يحرز تقدماً رغم الصعوبات، مشيرا إلى أن قوات الاستقرار الدولية لن تنتشر في مناطق سيطرة حركة حماس.
حذر المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة، محمود بصل، من مخاطر غير مسبوقة قد يشهدها القطاع مع اقتراب المنخفض الجوي العميق، مشيرا إلى أن المشهد سيكون بالغ الصعوبة في منطقة أنهكتها الحرب التي أودت بحياة الآلاف وتسبّبت بانهيار شامل في مختلف القطاعات في الوقت نفسه، واصل الجيش الإسرائيلي خرق اتفاق وقف إطلاق النار، الذي دخل حيز التنفيذ في 10 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، حيث سجل المكتب الإعلامي الحكومي في غزة 738 خرقا للاتفاق، تضمنت نسف مبانٍ في مدينة غزة وبيت لاهيا، وقصفًا جويًا ومدفعيا على رفح وخانيونس، بالإضافة إلى قصف بطائرات كواد كابتر شرق حي التفاح شرقي مدينة غزة.
كما أطلقت آليات الجيش نيرانها شمالي رفح وفجرت مبانٍ سكنية في حي التفاح، قبل أن تقدم على نسف مبانٍ أخرى شرقي المدينة، ضمن سلسلة عمليات تدمير تستهدف الأحياء السكنية.
وعلى صعيد الجهود الرامية لتثبيت وقف إطلاق النار والانتقال إلى مرحلته الثانية التي تشمل تبادل الأسرى والمعتقلين ووقف الأعمال القتالية ودخول المساعدات الإنسانية، قال رئيس حركة حماس في الخارج، خالد مشغل، إن السلطة في غزة يجب أن تكون فلسطينية، وأن الفلسطيني هو من يقرر من يحكم، مؤكدا أن 'الخطر يأتي من الكيان الصهيوني' وأن نزع السلاح الفلسطيني يعني نزع الروح.
وفي السياق ذاته، أفاد مسؤول أميركي أن الانتقال إلى المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار يحرز تقدماً رغم الصعوبات، مشيرا إلى أن قوات الاستقرار الدولية لن تنتشر في مناطق سيطرة حركة حماس.
حذر المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة، محمود بصل، من مخاطر غير مسبوقة قد يشهدها القطاع مع اقتراب المنخفض الجوي العميق، مشيرا إلى أن المشهد سيكون بالغ الصعوبة في منطقة أنهكتها الحرب التي أودت بحياة الآلاف وتسبّبت بانهيار شامل في مختلف القطاعات في الوقت نفسه، واصل الجيش الإسرائيلي خرق اتفاق وقف إطلاق النار، الذي دخل حيز التنفيذ في 10 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، حيث سجل المكتب الإعلامي الحكومي في غزة 738 خرقا للاتفاق، تضمنت نسف مبانٍ في مدينة غزة وبيت لاهيا، وقصفًا جويًا ومدفعيا على رفح وخانيونس، بالإضافة إلى قصف بطائرات كواد كابتر شرق حي التفاح شرقي مدينة غزة.
كما أطلقت آليات الجيش نيرانها شمالي رفح وفجرت مبانٍ سكنية في حي التفاح، قبل أن تقدم على نسف مبانٍ أخرى شرقي المدينة، ضمن سلسلة عمليات تدمير تستهدف الأحياء السكنية.
وعلى صعيد الجهود الرامية لتثبيت وقف إطلاق النار والانتقال إلى مرحلته الثانية التي تشمل تبادل الأسرى والمعتقلين ووقف الأعمال القتالية ودخول المساعدات الإنسانية، قال رئيس حركة حماس في الخارج، خالد مشغل، إن السلطة في غزة يجب أن تكون فلسطينية، وأن الفلسطيني هو من يقرر من يحكم، مؤكدا أن 'الخطر يأتي من الكيان الصهيوني' وأن نزع السلاح الفلسطيني يعني نزع الروح.
وفي السياق ذاته، أفاد مسؤول أميركي أن الانتقال إلى المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار يحرز تقدماً رغم الصعوبات، مشيرا إلى أن قوات الاستقرار الدولية لن تنتشر في مناطق سيطرة حركة حماس.
التعليقات
الدفاع المدني في غزة يحذر من كارثة إنسانية وشيكة مع اقتراب المنخفض الجوي العميق
التعليقات