يواصل الجيش الإسرائيلي خرق اتفاقية وقف إطلاق النار في قطاع غزة منذ دخولها حيز التنفيذ في 10 تشرين الأول/أكتوبر 2025، عبر قصف مدفعي وغارات جوية، بالإضافة إلى عمليات إطلاق نار من الآليات العسكرية. وتستمر هذه الخروقات رغم شتاء قاس لا تخفف وطأته المساعدات الإنسانية المقيدة بأوامر الحكومة الإسرائيلية. وشنت الطائرات الإسرائيلية سلسلة غارات على المناطق الشرقية لمدينة خانيونس، جنوبي القطاع، بالتزامن مع إطلاق نار من المروحيات الحربية.
كما تعرضت مناطق انتشار الجيش شرقي مدينتي رفح وخانيونس لقصف متواصل، إضافة إلى إطلاق نيران مدفعية شرقي مدينة غزة والمنطقة السودانية شمال غرب المدينة.
وفي عرض البحر قبالة مدينتي خانيونس ورفح، أطلقت الزوارق الحربية الإسرائيلية عددا من القذائف. كما كثفت القوات الإسرائيلية نيرانها شرقي جحر الديك وسط القطاع.
ولا يزال الجيش الإسرائيلي يسيطر على الشريطين الجنوبي والشرقي من القطاع، بالإضافة إلى أجزاء واسعة من شماله، محتلا نحو 60% من مساحة غزة.
ورغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار منذ تشرين الأول الماضي، سجلت مئات الخروقات، راح ضحيتها 394 فلسطينيا، وفق مصادر رسمية في القطاع.
سياسيا، يعقد الوسطاء في اتفاق وقف إطلاق النار اجتماعا يوم الجمعة لوضع تصور للمرحلة الثانية، وفق ما أعلن رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، وسط غموض حول شكل القوة الدولية المزمع نشرها في القطاع وأدوارها.
وأوضح رئيس الوزراء القطري، خلال مؤتمر صحافي عقب مباحثات مع وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، أن الخروقات الإسرائيلية المتواصلة 'تضع الوسطاء في مواقف محرجة'، مؤكدا أن بلاده أثارت قضية استمرار عمليات القصف والاغتيالات الإسرائيلية في غزة.
يواصل الجيش الإسرائيلي خرق اتفاقية وقف إطلاق النار في قطاع غزة منذ دخولها حيز التنفيذ في 10 تشرين الأول/أكتوبر 2025، عبر قصف مدفعي وغارات جوية، بالإضافة إلى عمليات إطلاق نار من الآليات العسكرية. وتستمر هذه الخروقات رغم شتاء قاس لا تخفف وطأته المساعدات الإنسانية المقيدة بأوامر الحكومة الإسرائيلية. وشنت الطائرات الإسرائيلية سلسلة غارات على المناطق الشرقية لمدينة خانيونس، جنوبي القطاع، بالتزامن مع إطلاق نار من المروحيات الحربية.
كما تعرضت مناطق انتشار الجيش شرقي مدينتي رفح وخانيونس لقصف متواصل، إضافة إلى إطلاق نيران مدفعية شرقي مدينة غزة والمنطقة السودانية شمال غرب المدينة.
وفي عرض البحر قبالة مدينتي خانيونس ورفح، أطلقت الزوارق الحربية الإسرائيلية عددا من القذائف. كما كثفت القوات الإسرائيلية نيرانها شرقي جحر الديك وسط القطاع.
ولا يزال الجيش الإسرائيلي يسيطر على الشريطين الجنوبي والشرقي من القطاع، بالإضافة إلى أجزاء واسعة من شماله، محتلا نحو 60% من مساحة غزة.
ورغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار منذ تشرين الأول الماضي، سجلت مئات الخروقات، راح ضحيتها 394 فلسطينيا، وفق مصادر رسمية في القطاع.
سياسيا، يعقد الوسطاء في اتفاق وقف إطلاق النار اجتماعا يوم الجمعة لوضع تصور للمرحلة الثانية، وفق ما أعلن رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، وسط غموض حول شكل القوة الدولية المزمع نشرها في القطاع وأدوارها.
وأوضح رئيس الوزراء القطري، خلال مؤتمر صحافي عقب مباحثات مع وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، أن الخروقات الإسرائيلية المتواصلة 'تضع الوسطاء في مواقف محرجة'، مؤكدا أن بلاده أثارت قضية استمرار عمليات القصف والاغتيالات الإسرائيلية في غزة.
يواصل الجيش الإسرائيلي خرق اتفاقية وقف إطلاق النار في قطاع غزة منذ دخولها حيز التنفيذ في 10 تشرين الأول/أكتوبر 2025، عبر قصف مدفعي وغارات جوية، بالإضافة إلى عمليات إطلاق نار من الآليات العسكرية. وتستمر هذه الخروقات رغم شتاء قاس لا تخفف وطأته المساعدات الإنسانية المقيدة بأوامر الحكومة الإسرائيلية. وشنت الطائرات الإسرائيلية سلسلة غارات على المناطق الشرقية لمدينة خانيونس، جنوبي القطاع، بالتزامن مع إطلاق نار من المروحيات الحربية.
كما تعرضت مناطق انتشار الجيش شرقي مدينتي رفح وخانيونس لقصف متواصل، إضافة إلى إطلاق نيران مدفعية شرقي مدينة غزة والمنطقة السودانية شمال غرب المدينة.
وفي عرض البحر قبالة مدينتي خانيونس ورفح، أطلقت الزوارق الحربية الإسرائيلية عددا من القذائف. كما كثفت القوات الإسرائيلية نيرانها شرقي جحر الديك وسط القطاع.
ولا يزال الجيش الإسرائيلي يسيطر على الشريطين الجنوبي والشرقي من القطاع، بالإضافة إلى أجزاء واسعة من شماله، محتلا نحو 60% من مساحة غزة.
ورغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار منذ تشرين الأول الماضي، سجلت مئات الخروقات، راح ضحيتها 394 فلسطينيا، وفق مصادر رسمية في القطاع.
سياسيا، يعقد الوسطاء في اتفاق وقف إطلاق النار اجتماعا يوم الجمعة لوضع تصور للمرحلة الثانية، وفق ما أعلن رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، وسط غموض حول شكل القوة الدولية المزمع نشرها في القطاع وأدوارها.
وأوضح رئيس الوزراء القطري، خلال مؤتمر صحافي عقب مباحثات مع وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، أن الخروقات الإسرائيلية المتواصلة 'تضع الوسطاء في مواقف محرجة'، مؤكدا أن بلاده أثارت قضية استمرار عمليات القصف والاغتيالات الإسرائيلية في غزة.
التعليقات
الجيش الإسرائيلي يواصل خرق اتفاقية وقف إطلاق النار في غزة
التعليقات