جامعة البلقاء التطبيقية تستقبل مستشار الشؤون الثقافية في سفارة جمهورية الصين الشعبية وتبحث آفاق التعاون الأكاديمي والثقافي
في إطار تعزيز الشراكات الأكاديمية والثقافية الدولية، استقبل رئيس جامعة البلقاء التطبيقية الأستاذ الدكتور أحمد فخري العجلوني، وبحضور نائب رئيس الجامعة لشؤون المراكز وخدمة المجتمع المحلي الأستاذ الدكتور خالد الزعبي، سعادة مستشار الشؤون الثقافية في سفارة جمهورية الصين الشعبية ومدير المركز الثقافي الصيني، السيد تشاو شياو تشيانغ، يرافقه وفد من المركز الثقافي الصيني، وبمشاركة الأستاذة ريم حسين المستشارة التربوية للتبادل الثقافي، وذلك في زيارة تجسّد عمق العلاقات الأردنية–الصينية، وآفاق التعاون المعرفي والتعليمي بين البلدين.
واطّلع الوفد خلال الزيارة على الإنجازات الرقمية المتقدمة التي حققتها الجامعة، ومشاريع كلية الذكاء الاصطناعي، كما تعرّف على نماذج متميزة من إنجازات الطلبة التي تعكس دورهم كمواطنين عالميين فاعلين يوظفون المعرفة والتكنولوجيا في خدمة المجتمعات وصناعة المستقبل.
وأكد رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور أحمد فخري العجلوني، أن جامعة البلقاء التطبيقية تولي الشراكات الدولية أولوية استراتيجية، انطلاقًا من رسالتها في التعليم التطبيقي والابتكار، مشيرًا إلى أن التعاون مع المؤسسات الأكاديمية والثقافية الصينية يفتح آفاقًا واسعة لتبادل الخبرات وتعزيز البحث العلمي، وتمكين الطلبة من الانخراط في تجارب تعليمية عالمية. وأضاف أن الجامعة حريصة على بناء جسور معرفية تسهم في إعداد خريجين قادرين على المنافسة عالميًا وخدمة أهداف التنمية المستدامة.
بدوره، أكد السيد تشاو شياو تشيانغ متانة العلاقات الثقافية والتعليمية بين الصين والأردن، مشددًا على أهمية الاستثمار في الشباب والبحث العلمي بوصفهما ركيزتين أساسيتين للتنمية المستدامة وبناء جسور التفاهم بين الشعوب.
كما أدارت الأستاذة ريم حسين حوارًا شبابيًا تفاعليًا مع الطلبة في مسرح الجامعة ، تناول التجربة الصينية التكاملية التي جمعت بين الثقافة والسياحة والتجارة، وكيف سخّرت الصين التكنولوجيا لخدمة الإنسان وصون الهوية وبناء نماذج تنموية مستدامة. كما سلّطت الضوء على التقدم النوعي للتعليم الجامعي في الصين وقدرته التنافسية عالميًا، داعية الطلبة إلى ابتكار نماذج وطنية ريادية تنطلق من الخصوصية المحلية وتخاطب العالم بثقة، مؤكدة أن الطاقة الإنسانية الواعية في الأردن تمثل ميزة تنافسية حقيقية.
وشملت الزيارة عرضًا قدّمه المركز الثقافي الصيني حول إنجازات طريق الحرير، من خلال لوحات ومحطات تفاعلية قدّمت رؤية شاملة للأبعاد الحضارية والاقتصادية والثقافية للتجربة الصينية.
وتأتي هذه الزيارة تأكيدًا لدور التعليم بوصفه جسرًا للتنمية والابتكار، ومنصة فاعلة لتمكين الطلبة من الانخراط في حوارات عالمية قائمة على المعرفة والاحترام المتبادل.
جامعة البلقاء التطبيقية تستقبل مستشار الشؤون الثقافية في سفارة جمهورية الصين الشعبية وتبحث آفاق التعاون الأكاديمي والثقافي
في إطار تعزيز الشراكات الأكاديمية والثقافية الدولية، استقبل رئيس جامعة البلقاء التطبيقية الأستاذ الدكتور أحمد فخري العجلوني، وبحضور نائب رئيس الجامعة لشؤون المراكز وخدمة المجتمع المحلي الأستاذ الدكتور خالد الزعبي، سعادة مستشار الشؤون الثقافية في سفارة جمهورية الصين الشعبية ومدير المركز الثقافي الصيني، السيد تشاو شياو تشيانغ، يرافقه وفد من المركز الثقافي الصيني، وبمشاركة الأستاذة ريم حسين المستشارة التربوية للتبادل الثقافي، وذلك في زيارة تجسّد عمق العلاقات الأردنية–الصينية، وآفاق التعاون المعرفي والتعليمي بين البلدين.
واطّلع الوفد خلال الزيارة على الإنجازات الرقمية المتقدمة التي حققتها الجامعة، ومشاريع كلية الذكاء الاصطناعي، كما تعرّف على نماذج متميزة من إنجازات الطلبة التي تعكس دورهم كمواطنين عالميين فاعلين يوظفون المعرفة والتكنولوجيا في خدمة المجتمعات وصناعة المستقبل.
وأكد رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور أحمد فخري العجلوني، أن جامعة البلقاء التطبيقية تولي الشراكات الدولية أولوية استراتيجية، انطلاقًا من رسالتها في التعليم التطبيقي والابتكار، مشيرًا إلى أن التعاون مع المؤسسات الأكاديمية والثقافية الصينية يفتح آفاقًا واسعة لتبادل الخبرات وتعزيز البحث العلمي، وتمكين الطلبة من الانخراط في تجارب تعليمية عالمية. وأضاف أن الجامعة حريصة على بناء جسور معرفية تسهم في إعداد خريجين قادرين على المنافسة عالميًا وخدمة أهداف التنمية المستدامة.
بدوره، أكد السيد تشاو شياو تشيانغ متانة العلاقات الثقافية والتعليمية بين الصين والأردن، مشددًا على أهمية الاستثمار في الشباب والبحث العلمي بوصفهما ركيزتين أساسيتين للتنمية المستدامة وبناء جسور التفاهم بين الشعوب.
كما أدارت الأستاذة ريم حسين حوارًا شبابيًا تفاعليًا مع الطلبة في مسرح الجامعة ، تناول التجربة الصينية التكاملية التي جمعت بين الثقافة والسياحة والتجارة، وكيف سخّرت الصين التكنولوجيا لخدمة الإنسان وصون الهوية وبناء نماذج تنموية مستدامة. كما سلّطت الضوء على التقدم النوعي للتعليم الجامعي في الصين وقدرته التنافسية عالميًا، داعية الطلبة إلى ابتكار نماذج وطنية ريادية تنطلق من الخصوصية المحلية وتخاطب العالم بثقة، مؤكدة أن الطاقة الإنسانية الواعية في الأردن تمثل ميزة تنافسية حقيقية.
وشملت الزيارة عرضًا قدّمه المركز الثقافي الصيني حول إنجازات طريق الحرير، من خلال لوحات ومحطات تفاعلية قدّمت رؤية شاملة للأبعاد الحضارية والاقتصادية والثقافية للتجربة الصينية.
وتأتي هذه الزيارة تأكيدًا لدور التعليم بوصفه جسرًا للتنمية والابتكار، ومنصة فاعلة لتمكين الطلبة من الانخراط في حوارات عالمية قائمة على المعرفة والاحترام المتبادل.
جامعة البلقاء التطبيقية تستقبل مستشار الشؤون الثقافية في سفارة جمهورية الصين الشعبية وتبحث آفاق التعاون الأكاديمي والثقافي
في إطار تعزيز الشراكات الأكاديمية والثقافية الدولية، استقبل رئيس جامعة البلقاء التطبيقية الأستاذ الدكتور أحمد فخري العجلوني، وبحضور نائب رئيس الجامعة لشؤون المراكز وخدمة المجتمع المحلي الأستاذ الدكتور خالد الزعبي، سعادة مستشار الشؤون الثقافية في سفارة جمهورية الصين الشعبية ومدير المركز الثقافي الصيني، السيد تشاو شياو تشيانغ، يرافقه وفد من المركز الثقافي الصيني، وبمشاركة الأستاذة ريم حسين المستشارة التربوية للتبادل الثقافي، وذلك في زيارة تجسّد عمق العلاقات الأردنية–الصينية، وآفاق التعاون المعرفي والتعليمي بين البلدين.
واطّلع الوفد خلال الزيارة على الإنجازات الرقمية المتقدمة التي حققتها الجامعة، ومشاريع كلية الذكاء الاصطناعي، كما تعرّف على نماذج متميزة من إنجازات الطلبة التي تعكس دورهم كمواطنين عالميين فاعلين يوظفون المعرفة والتكنولوجيا في خدمة المجتمعات وصناعة المستقبل.
وأكد رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور أحمد فخري العجلوني، أن جامعة البلقاء التطبيقية تولي الشراكات الدولية أولوية استراتيجية، انطلاقًا من رسالتها في التعليم التطبيقي والابتكار، مشيرًا إلى أن التعاون مع المؤسسات الأكاديمية والثقافية الصينية يفتح آفاقًا واسعة لتبادل الخبرات وتعزيز البحث العلمي، وتمكين الطلبة من الانخراط في تجارب تعليمية عالمية. وأضاف أن الجامعة حريصة على بناء جسور معرفية تسهم في إعداد خريجين قادرين على المنافسة عالميًا وخدمة أهداف التنمية المستدامة.
بدوره، أكد السيد تشاو شياو تشيانغ متانة العلاقات الثقافية والتعليمية بين الصين والأردن، مشددًا على أهمية الاستثمار في الشباب والبحث العلمي بوصفهما ركيزتين أساسيتين للتنمية المستدامة وبناء جسور التفاهم بين الشعوب.
كما أدارت الأستاذة ريم حسين حوارًا شبابيًا تفاعليًا مع الطلبة في مسرح الجامعة ، تناول التجربة الصينية التكاملية التي جمعت بين الثقافة والسياحة والتجارة، وكيف سخّرت الصين التكنولوجيا لخدمة الإنسان وصون الهوية وبناء نماذج تنموية مستدامة. كما سلّطت الضوء على التقدم النوعي للتعليم الجامعي في الصين وقدرته التنافسية عالميًا، داعية الطلبة إلى ابتكار نماذج وطنية ريادية تنطلق من الخصوصية المحلية وتخاطب العالم بثقة، مؤكدة أن الطاقة الإنسانية الواعية في الأردن تمثل ميزة تنافسية حقيقية.
وشملت الزيارة عرضًا قدّمه المركز الثقافي الصيني حول إنجازات طريق الحرير، من خلال لوحات ومحطات تفاعلية قدّمت رؤية شاملة للأبعاد الحضارية والاقتصادية والثقافية للتجربة الصينية.
وتأتي هذه الزيارة تأكيدًا لدور التعليم بوصفه جسرًا للتنمية والابتكار، ومنصة فاعلة لتمكين الطلبة من الانخراط في حوارات عالمية قائمة على المعرفة والاحترام المتبادل.
التعليقات
جامعة البلقاء التطبيقية تستقبل مستشار الشؤون الثقافية في سفارة جمهورية الصين الشعبية
التعليقات