أصيب نحو 17 ألف فلسطيني، ثلثهم من الأطفال، بإصابات في العيون جراء الحرب المستمرة، في ظل أوضاع صحية وإنسانية بالغة الصعوبة. ويواصل أطباء مستشفى العيون في مدينة غزة عملهم رغم الإمكانيات المحدودة والضغط الهائل الناتج عن الأعداد الكبيرة من المصابين، في محاولة لتقديم الحد الأدنى من الرعاية الطبية وإنقاذ ما يمكن إنقاذه من البصر.
أصيب نحو 17 ألف فلسطيني، ثلثهم من الأطفال، بإصابات في العيون جراء الحرب المستمرة، في ظل أوضاع صحية وإنسانية بالغة الصعوبة. ويواصل أطباء مستشفى العيون في مدينة غزة عملهم رغم الإمكانيات المحدودة والضغط الهائل الناتج عن الأعداد الكبيرة من المصابين، في محاولة لتقديم الحد الأدنى من الرعاية الطبية وإنقاذ ما يمكن إنقاذه من البصر.
أصيب نحو 17 ألف فلسطيني، ثلثهم من الأطفال، بإصابات في العيون جراء الحرب المستمرة، في ظل أوضاع صحية وإنسانية بالغة الصعوبة. ويواصل أطباء مستشفى العيون في مدينة غزة عملهم رغم الإمكانيات المحدودة والضغط الهائل الناتج عن الأعداد الكبيرة من المصابين، في محاولة لتقديم الحد الأدنى من الرعاية الطبية وإنقاذ ما يمكن إنقاذه من البصر.
التعليقات
نحو 17 ألف إصابة بالعيون في غزة ثلثها لأطفال وسط نقص حاد في الإمكانيات
التعليقات