تجددت مأساة النازحين في قطاع غزة، بعدما تسببت الأمطار الغزيرة والرياح العاتية، إلى جانب أمواج البحر، في غرق خيامهم بمدينة خانيونس جنوب القطاع. وأفاد شهود عيان بأن مياه الأمطار اقتحمت الخيام وأتلفت ما تبقى من مقتنيات العائلات النازحة، وسط أوضاع إنسانية قاسية ومعاناة متفاقمة، في ظل غياب مقومات الحياة الأساسية. وردد نازحون عبارات تعبر عن حجم المأساة قائلين: 'هذه ليست حياة'، مع استمرار الظروف الجوية القاسية التي تزيد من صعوبة أوضاعهم يوما بعد يوم. وتتصاعد التطورات السياسية والإنسانية في ظل استمرار الخروقات، وسط مساع إقليمية ودولية للانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، فيما تؤكد مصر تمسكها بوحدة الأراضي الفلسطينية ورفض أي ترتيبات قد تكرس التقسيم أو تفرض وقائع جديدة على الأرض. وتشهد غزة أوضاعا إنسانية بالغة التعقيد، مع تدهور الخدمات الأساسية وقيود إسرائيلية مستمرة على إدخال الوقود والمياه ومواد إعادة الإعمار، ما يفاقم الأزمة خاصة في شمال القطاع الذي وصفته البلديات بأنه منطقة منكوبة. وتسببت الرياح القوية والأمطار الغزيرة الناتجة عن منخفض جوي بضرب القطاع في غرق عدد من خيام النازحين وتطاير أخرى، ما أجبر العائلات، بينها أطفال، على البقاء في العراء وسط طقس بارد، في وقت باءت فيه محاولات تثبيت الخيام بالفشل.
تجددت مأساة النازحين في قطاع غزة، بعدما تسببت الأمطار الغزيرة والرياح العاتية، إلى جانب أمواج البحر، في غرق خيامهم بمدينة خانيونس جنوب القطاع. وأفاد شهود عيان بأن مياه الأمطار اقتحمت الخيام وأتلفت ما تبقى من مقتنيات العائلات النازحة، وسط أوضاع إنسانية قاسية ومعاناة متفاقمة، في ظل غياب مقومات الحياة الأساسية. وردد نازحون عبارات تعبر عن حجم المأساة قائلين: 'هذه ليست حياة'، مع استمرار الظروف الجوية القاسية التي تزيد من صعوبة أوضاعهم يوما بعد يوم. وتتصاعد التطورات السياسية والإنسانية في ظل استمرار الخروقات، وسط مساع إقليمية ودولية للانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، فيما تؤكد مصر تمسكها بوحدة الأراضي الفلسطينية ورفض أي ترتيبات قد تكرس التقسيم أو تفرض وقائع جديدة على الأرض. وتشهد غزة أوضاعا إنسانية بالغة التعقيد، مع تدهور الخدمات الأساسية وقيود إسرائيلية مستمرة على إدخال الوقود والمياه ومواد إعادة الإعمار، ما يفاقم الأزمة خاصة في شمال القطاع الذي وصفته البلديات بأنه منطقة منكوبة. وتسببت الرياح القوية والأمطار الغزيرة الناتجة عن منخفض جوي بضرب القطاع في غرق عدد من خيام النازحين وتطاير أخرى، ما أجبر العائلات، بينها أطفال، على البقاء في العراء وسط طقس بارد، في وقت باءت فيه محاولات تثبيت الخيام بالفشل.
تجددت مأساة النازحين في قطاع غزة، بعدما تسببت الأمطار الغزيرة والرياح العاتية، إلى جانب أمواج البحر، في غرق خيامهم بمدينة خانيونس جنوب القطاع. وأفاد شهود عيان بأن مياه الأمطار اقتحمت الخيام وأتلفت ما تبقى من مقتنيات العائلات النازحة، وسط أوضاع إنسانية قاسية ومعاناة متفاقمة، في ظل غياب مقومات الحياة الأساسية. وردد نازحون عبارات تعبر عن حجم المأساة قائلين: 'هذه ليست حياة'، مع استمرار الظروف الجوية القاسية التي تزيد من صعوبة أوضاعهم يوما بعد يوم. وتتصاعد التطورات السياسية والإنسانية في ظل استمرار الخروقات، وسط مساع إقليمية ودولية للانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، فيما تؤكد مصر تمسكها بوحدة الأراضي الفلسطينية ورفض أي ترتيبات قد تكرس التقسيم أو تفرض وقائع جديدة على الأرض. وتشهد غزة أوضاعا إنسانية بالغة التعقيد، مع تدهور الخدمات الأساسية وقيود إسرائيلية مستمرة على إدخال الوقود والمياه ومواد إعادة الإعمار، ما يفاقم الأزمة خاصة في شمال القطاع الذي وصفته البلديات بأنه منطقة منكوبة. وتسببت الرياح القوية والأمطار الغزيرة الناتجة عن منخفض جوي بضرب القطاع في غرق عدد من خيام النازحين وتطاير أخرى، ما أجبر العائلات، بينها أطفال، على البقاء في العراء وسط طقس بارد، في وقت باءت فيه محاولات تثبيت الخيام بالفشل.
التعليقات
الأمطار والرياح تغرق خيام النازحين في غزة وتفاقم معاناتهم
التعليقات