استقبل جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الثلاثاء، الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية في سلطنة عُمان يوسف بن علوي بن عبدالله، الذي سلم جلالته رسالة من أخيه جلالة السلطان قابوس بن سعيد، سلطان عُمان.
وأكد جلالة الملك، خلال اللقاء، اعتزازه بالعلاقات الأخوية والتاريخية بين البلدين، والحرص على توطيدها، وبما يحقق المصالح المشتركة للشعبين الشقيقين، ويخدم قضايا الأمتين العربية والإسلامية.
كما تم التأكيد على ضرورة إدامة التنسيق والتشاور بين البلدين حيال مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وتناول اللقاء القضية الفلسطينية، حيث جرى التأكيد على ضرورة إعادة إطلاق مفاوضات السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين على أساس حل الدولتين ومبادرة السلام العربية، وبما يفضي إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وتطرق أيضا إلى الأزمات التي تمر بها المنطقة، وأهمية تكثيف الجهود المبذولة للتوصل إلى حلول سياسية لها، تعيد الأمن والاستقرار لشعوبها.
وحمّل جلالته الوزير العُماني تحياته لأخيه جلالة السلطان قابوس بن سعيد، وتمنياته لسلطنة عُمان بالمزيد من التقدم والازدهار.
وحضر اللقاء وزير الخارجية وشؤون المغتربين، ومستشار جلالة الملك، مدير مكتب جلالته، والسفير العُماني لدى المملكة.
استقبل جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الثلاثاء، الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية في سلطنة عُمان يوسف بن علوي بن عبدالله، الذي سلم جلالته رسالة من أخيه جلالة السلطان قابوس بن سعيد، سلطان عُمان.
وأكد جلالة الملك، خلال اللقاء، اعتزازه بالعلاقات الأخوية والتاريخية بين البلدين، والحرص على توطيدها، وبما يحقق المصالح المشتركة للشعبين الشقيقين، ويخدم قضايا الأمتين العربية والإسلامية.
كما تم التأكيد على ضرورة إدامة التنسيق والتشاور بين البلدين حيال مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وتناول اللقاء القضية الفلسطينية، حيث جرى التأكيد على ضرورة إعادة إطلاق مفاوضات السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين على أساس حل الدولتين ومبادرة السلام العربية، وبما يفضي إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وتطرق أيضا إلى الأزمات التي تمر بها المنطقة، وأهمية تكثيف الجهود المبذولة للتوصل إلى حلول سياسية لها، تعيد الأمن والاستقرار لشعوبها.
وحمّل جلالته الوزير العُماني تحياته لأخيه جلالة السلطان قابوس بن سعيد، وتمنياته لسلطنة عُمان بالمزيد من التقدم والازدهار.
وحضر اللقاء وزير الخارجية وشؤون المغتربين، ومستشار جلالة الملك، مدير مكتب جلالته، والسفير العُماني لدى المملكة.
استقبل جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الثلاثاء، الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية في سلطنة عُمان يوسف بن علوي بن عبدالله، الذي سلم جلالته رسالة من أخيه جلالة السلطان قابوس بن سعيد، سلطان عُمان.
وأكد جلالة الملك، خلال اللقاء، اعتزازه بالعلاقات الأخوية والتاريخية بين البلدين، والحرص على توطيدها، وبما يحقق المصالح المشتركة للشعبين الشقيقين، ويخدم قضايا الأمتين العربية والإسلامية.
كما تم التأكيد على ضرورة إدامة التنسيق والتشاور بين البلدين حيال مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وتناول اللقاء القضية الفلسطينية، حيث جرى التأكيد على ضرورة إعادة إطلاق مفاوضات السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين على أساس حل الدولتين ومبادرة السلام العربية، وبما يفضي إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وتطرق أيضا إلى الأزمات التي تمر بها المنطقة، وأهمية تكثيف الجهود المبذولة للتوصل إلى حلول سياسية لها، تعيد الأمن والاستقرار لشعوبها.
وحمّل جلالته الوزير العُماني تحياته لأخيه جلالة السلطان قابوس بن سعيد، وتمنياته لسلطنة عُمان بالمزيد من التقدم والازدهار.
وحضر اللقاء وزير الخارجية وشؤون المغتربين، ومستشار جلالة الملك، مدير مكتب جلالته، والسفير العُماني لدى المملكة.
التعليقات