وتعد البلدة القديمة إحدى المعالم التاريخية المقدسية، وتبلغ مساحتها ضمن الأسوار قرابة كيلومتر مربع واحد، ومن أهم معالمها: المساجد، والمآذن، والمدارس، والكنائس.
وتقسم البلدة القديمة من القدس إلى حارات، أو خطط، تضم داخل أسوارها عددًا كبيرًا من الحارات، هي: السعدية، وباب حطة، والواد، والقرمي، والأرمن، والشرف، والنصارى، والمغاربة، والعلم، والحيادرة، والصلتين، والريشة، وبني الحارث، والضوية؛ وذلك في إطار أربعة أحياء، هي: الحي الإسلامي، والحي الأرمني، والحي اليهودي، والحي المسيحي؛ والمدينة تحتوي على حارات أخرى خارج الأسوار منها: حارة الشيخ جراح، وحارة واد الجوز، وحارة المصرارة.
ويتواجد الحي حول منعطف الطريق الذاهبة إلى نابلس والطريق المؤدية إلى جبل المشارف (سكوبس).
وضم الحي ضريح الشيخ جراح، بالقرب من جامع الشيخ جراح، الذي شيد في العام 1313هـ، ويعود الضريح إلى الأمير 'حسام الدين الجراحي'، أحد أمراء صلاح الدين الأيوبي وطبيبه، وتوفي عام 598هـ ودفن في زاوية الشيخ جراح.
والزاوية أوقفها الأمير حسام الدين الحسين بن شرف الدين عيسى الجراحي.
في 1956 عقدت وزارة الإنشاء والتعمير الأردنية اتفاقية مع وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) لإنشاء 28 وحدة سكنية في حي الشيخ جراح، وعقدت اتفاقيات فردية مع الأهالي لإقامة مساكن لهم في الحي، وتعهدت بموجب الاتفاقيات أن يتم تفويض وتسجيل ملكية الوحدات السكنية بأسمائهم، لكن نتيجة لحرب 1967 فإن عملية التفويض وتسجيل الملكية لم تتم.
وفـي كثيـر مـن الأحيان، تقـوم سـلطات الاحتلال بإجبـار العائـلات الفلسـطينية علـى إخلاء منازلهـا فـي أوقـات متأخـرة مـن الليـل، وبذلـك يتـم تشـريد العائلات مـن منازلهـا وتجريدهـم منهـا وكذلك محاولة نشـر الخـوف والرعـب بيـن السـكان الفلسـطينيين.
ومن أمثلة إجراءات سلطات الاحتلال الإسرائيلي في الحي:
جفعات همقتار:
أقيمت عام 1973 لتكون ضاحية سكنية في القدس الكبرى على أراضي قرية لفتا وأراضي تل الذخيرة في منطقة الشيخ جراح على طريق القدس – رام الله.
تسيطر على (3500) دونماً من أراضي الشيخ جراح ولفتا، ووصل عدد وحداتها السكنية إلى (500) وحدة سكنية أواسط عام 1990، وهي عبارة عن مستوطنة سكنية.
تعتبر ضاحية سكنية في إطار القدس الكبرى، وأُسست عام 1973، وتقع إلى الشمال من القدس، على أراضي قرية لفتا وحي الشيخ جراح، وازدادت مساحتها من 270 دونماً لتصل إلى 600 دونم.
وبلغ عدد وحداتها السكنية في أواسط عام 1990 (4200) وحدة سكنية، وبلغ عدد سكانها عام 1990 ما يزيد عن 13 ألف مستوطن في ضواحيها السكنية.
وتعد البلدة القديمة إحدى المعالم التاريخية المقدسية، وتبلغ مساحتها ضمن الأسوار قرابة كيلومتر مربع واحد، ومن أهم معالمها: المساجد، والمآذن، والمدارس، والكنائس.
وتقسم البلدة القديمة من القدس إلى حارات، أو خطط، تضم داخل أسوارها عددًا كبيرًا من الحارات، هي: السعدية، وباب حطة، والواد، والقرمي، والأرمن، والشرف، والنصارى، والمغاربة، والعلم، والحيادرة، والصلتين، والريشة، وبني الحارث، والضوية؛ وذلك في إطار أربعة أحياء، هي: الحي الإسلامي، والحي الأرمني، والحي اليهودي، والحي المسيحي؛ والمدينة تحتوي على حارات أخرى خارج الأسوار منها: حارة الشيخ جراح، وحارة واد الجوز، وحارة المصرارة.
ويتواجد الحي حول منعطف الطريق الذاهبة إلى نابلس والطريق المؤدية إلى جبل المشارف (سكوبس).
وضم الحي ضريح الشيخ جراح، بالقرب من جامع الشيخ جراح، الذي شيد في العام 1313هـ، ويعود الضريح إلى الأمير 'حسام الدين الجراحي'، أحد أمراء صلاح الدين الأيوبي وطبيبه، وتوفي عام 598هـ ودفن في زاوية الشيخ جراح.
والزاوية أوقفها الأمير حسام الدين الحسين بن شرف الدين عيسى الجراحي.
في 1956 عقدت وزارة الإنشاء والتعمير الأردنية اتفاقية مع وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) لإنشاء 28 وحدة سكنية في حي الشيخ جراح، وعقدت اتفاقيات فردية مع الأهالي لإقامة مساكن لهم في الحي، وتعهدت بموجب الاتفاقيات أن يتم تفويض وتسجيل ملكية الوحدات السكنية بأسمائهم، لكن نتيجة لحرب 1967 فإن عملية التفويض وتسجيل الملكية لم تتم.
وفـي كثيـر مـن الأحيان، تقـوم سـلطات الاحتلال بإجبـار العائـلات الفلسـطينية علـى إخلاء منازلهـا فـي أوقـات متأخـرة مـن الليـل، وبذلـك يتـم تشـريد العائلات مـن منازلهـا وتجريدهـم منهـا وكذلك محاولة نشـر الخـوف والرعـب بيـن السـكان الفلسـطينيين.
ومن أمثلة إجراءات سلطات الاحتلال الإسرائيلي في الحي:
جفعات همقتار:
أقيمت عام 1973 لتكون ضاحية سكنية في القدس الكبرى على أراضي قرية لفتا وأراضي تل الذخيرة في منطقة الشيخ جراح على طريق القدس – رام الله.
تسيطر على (3500) دونماً من أراضي الشيخ جراح ولفتا، ووصل عدد وحداتها السكنية إلى (500) وحدة سكنية أواسط عام 1990، وهي عبارة عن مستوطنة سكنية.
تعتبر ضاحية سكنية في إطار القدس الكبرى، وأُسست عام 1973، وتقع إلى الشمال من القدس، على أراضي قرية لفتا وحي الشيخ جراح، وازدادت مساحتها من 270 دونماً لتصل إلى 600 دونم.
وبلغ عدد وحداتها السكنية في أواسط عام 1990 (4200) وحدة سكنية، وبلغ عدد سكانها عام 1990 ما يزيد عن 13 ألف مستوطن في ضواحيها السكنية.
وتعد البلدة القديمة إحدى المعالم التاريخية المقدسية، وتبلغ مساحتها ضمن الأسوار قرابة كيلومتر مربع واحد، ومن أهم معالمها: المساجد، والمآذن، والمدارس، والكنائس.
وتقسم البلدة القديمة من القدس إلى حارات، أو خطط، تضم داخل أسوارها عددًا كبيرًا من الحارات، هي: السعدية، وباب حطة، والواد، والقرمي، والأرمن، والشرف، والنصارى، والمغاربة، والعلم، والحيادرة، والصلتين، والريشة، وبني الحارث، والضوية؛ وذلك في إطار أربعة أحياء، هي: الحي الإسلامي، والحي الأرمني، والحي اليهودي، والحي المسيحي؛ والمدينة تحتوي على حارات أخرى خارج الأسوار منها: حارة الشيخ جراح، وحارة واد الجوز، وحارة المصرارة.
ويتواجد الحي حول منعطف الطريق الذاهبة إلى نابلس والطريق المؤدية إلى جبل المشارف (سكوبس).
وضم الحي ضريح الشيخ جراح، بالقرب من جامع الشيخ جراح، الذي شيد في العام 1313هـ، ويعود الضريح إلى الأمير 'حسام الدين الجراحي'، أحد أمراء صلاح الدين الأيوبي وطبيبه، وتوفي عام 598هـ ودفن في زاوية الشيخ جراح.
والزاوية أوقفها الأمير حسام الدين الحسين بن شرف الدين عيسى الجراحي.
في 1956 عقدت وزارة الإنشاء والتعمير الأردنية اتفاقية مع وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) لإنشاء 28 وحدة سكنية في حي الشيخ جراح، وعقدت اتفاقيات فردية مع الأهالي لإقامة مساكن لهم في الحي، وتعهدت بموجب الاتفاقيات أن يتم تفويض وتسجيل ملكية الوحدات السكنية بأسمائهم، لكن نتيجة لحرب 1967 فإن عملية التفويض وتسجيل الملكية لم تتم.
وفـي كثيـر مـن الأحيان، تقـوم سـلطات الاحتلال بإجبـار العائـلات الفلسـطينية علـى إخلاء منازلهـا فـي أوقـات متأخـرة مـن الليـل، وبذلـك يتـم تشـريد العائلات مـن منازلهـا وتجريدهـم منهـا وكذلك محاولة نشـر الخـوف والرعـب بيـن السـكان الفلسـطينيين.
ومن أمثلة إجراءات سلطات الاحتلال الإسرائيلي في الحي:
جفعات همقتار:
أقيمت عام 1973 لتكون ضاحية سكنية في القدس الكبرى على أراضي قرية لفتا وأراضي تل الذخيرة في منطقة الشيخ جراح على طريق القدس – رام الله.
تسيطر على (3500) دونماً من أراضي الشيخ جراح ولفتا، ووصل عدد وحداتها السكنية إلى (500) وحدة سكنية أواسط عام 1990، وهي عبارة عن مستوطنة سكنية.
تعتبر ضاحية سكنية في إطار القدس الكبرى، وأُسست عام 1973، وتقع إلى الشمال من القدس، على أراضي قرية لفتا وحي الشيخ جراح، وازدادت مساحتها من 270 دونماً لتصل إلى 600 دونم.
وبلغ عدد وحداتها السكنية في أواسط عام 1990 (4200) وحدة سكنية، وبلغ عدد سكانها عام 1990 ما يزيد عن 13 ألف مستوطن في ضواحيها السكنية.
التعليقات