- الرئيسية
تعليم وجامعات
- ترجيح إعلان نتائج "تكميلية التوجيهي" في النصف الأول من شباط المقبل
ترجيح إعلان نتائج "تكميلية التوجيهي" في النصف الأول من شباط المقبل
عمانيات - رجح مدير إدارة الامتحانات في وزارة التربية والتعليم، محمد شحادة، إعلان نتائج شهادة الدراسة الثانوية العامة "التوجيهي" للدورة التكميلية للعام الحالي، قبل منتصف شهر شباط المقبل.
وفي تصريح له السبت، أكد شحادة أنه لم تُسجل أي ملاحظات أثرت على سير امتحانات اليوم الأول من الدورة التكميلية.
وأضاف أن الامتحان الأول جرى كما هو مخطط له وبشكل طبيعي، ولم ترد أي شكاوى أو ملاحظات بخصوص الأوراق الامتحانية، مشيرًا إلى أن الأجواء كانت مريحة وإيجابية للطلبة.
وأوضح شحادة أن الأوراق الامتحانية يتم مناقشتها فور انتهاء كل امتحان من قبل لجان متخصصة من المشرفين التربويين.
ولفت إلى أن الأسئلة كانت من المنهاج المدرسي، وراعت الفروق الفردية بين الطلبة، ولم تحتوي على أخطاء. كما أكد أن الزمن المخصص لكل امتحان كان مناسبًا دون أي ملاحظات على أوراق الامتحان.
وفيما يخص المخالفات، أكد شحادة أن هناك بعض المخالفات المحدودة التي تم رصدها، معظمها تتعلق بمحاولات إدخال أجهزة اتصال إلى قاعات الامتحانات.
وأوضح أن جميع هذه المخالفات تم ضبطها واتُخذت الإجراءات المناسبة وفقًا للتعليمات الناظمة للامتحانات. وأشار إلى أن عدد المخالفات كان محدودًا مقارنة بالسنوات السابقة.
وأضاف شحادة أنه يتم تطبيق عقوبات على من يخرق قوانين الامتحانات، وتتراوح العقوبات من الإنذار إلى الحرمان من الامتحان لمدة عامين.
وفيما يتعلق بتفاصيل العقوبات، أوضح شحادة أن العقوبات تتراوح بين الإنذار، والحرمان لمدة عامين في حال تصوير الورقة الامتحانية. أما إذا تم إدخال جهاز اتصال دون تصوير الورقة، فيتم فرض عقوبة الحرمان لعام كامل.
كما تشمل العقوبات حالات مثل تمزيق ورقة الأسئلة أو دفتر الإجابة، أو التحدث مع زميل أثناء الامتحان بغرض الغش، حيث يتم حرمان الطالب من المبحث.
هذا وتواصل وزارة التربية والتعليم متابعة سير الامتحانات لضمان التزام الجميع بالقوانين والتشريعات المعمول بها، بحسب شحادة.
وفي تصريح له السبت، أكد شحادة أنه لم تُسجل أي ملاحظات أثرت على سير امتحانات اليوم الأول من الدورة التكميلية.
وأضاف أن الامتحان الأول جرى كما هو مخطط له وبشكل طبيعي، ولم ترد أي شكاوى أو ملاحظات بخصوص الأوراق الامتحانية، مشيرًا إلى أن الأجواء كانت مريحة وإيجابية للطلبة.
وأوضح شحادة أن الأوراق الامتحانية يتم مناقشتها فور انتهاء كل امتحان من قبل لجان متخصصة من المشرفين التربويين.
ولفت إلى أن الأسئلة كانت من المنهاج المدرسي، وراعت الفروق الفردية بين الطلبة، ولم تحتوي على أخطاء. كما أكد أن الزمن المخصص لكل امتحان كان مناسبًا دون أي ملاحظات على أوراق الامتحان.
وفيما يخص المخالفات، أكد شحادة أن هناك بعض المخالفات المحدودة التي تم رصدها، معظمها تتعلق بمحاولات إدخال أجهزة اتصال إلى قاعات الامتحانات.
وأوضح أن جميع هذه المخالفات تم ضبطها واتُخذت الإجراءات المناسبة وفقًا للتعليمات الناظمة للامتحانات. وأشار إلى أن عدد المخالفات كان محدودًا مقارنة بالسنوات السابقة.
وأضاف شحادة أنه يتم تطبيق عقوبات على من يخرق قوانين الامتحانات، وتتراوح العقوبات من الإنذار إلى الحرمان من الامتحان لمدة عامين.
وفيما يتعلق بتفاصيل العقوبات، أوضح شحادة أن العقوبات تتراوح بين الإنذار، والحرمان لمدة عامين في حال تصوير الورقة الامتحانية. أما إذا تم إدخال جهاز اتصال دون تصوير الورقة، فيتم فرض عقوبة الحرمان لعام كامل.
كما تشمل العقوبات حالات مثل تمزيق ورقة الأسئلة أو دفتر الإجابة، أو التحدث مع زميل أثناء الامتحان بغرض الغش، حيث يتم حرمان الطالب من المبحث.
هذا وتواصل وزارة التربية والتعليم متابعة سير الامتحانات لضمان التزام الجميع بالقوانين والتشريعات المعمول بها، بحسب شحادة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
الرد على تعليق