مرّة واحد سأل « جوليا ' : ليش نصحانة وتخنانة ؟ قالت له : بوخذ « كورتيزون». قال لها « الرجل الفصيح اللي من البيضة بصيح ' : * كانت أُمي توخذه وبعدها ماتت ! غبي !!!
* وحدة ، يعني « ست» محترمة ، ارادت الاطمئنان على سيدة حديثة الولادة، فأخبرتها الاخيرة أنها « تعبانة ' . فقالت لها : ديري بالك، لأن القبر بيظل مفتوح لمدة 40 يوما. * اما جارتنا «سميحة « / المليحة، فقد منحها الله اربع بنات « زي الفُلّ' . وذات يوم « وضعت صورتها مع بناتها على « الفيس بوك» ،من باب التعبير عن « السعادة ' . لتفاجأ بوحدة « صاحبتها « التي ارادت « تنكّد عليها ' ،فعلّقت : * عقبال ما يجيكي الصبي، يا حبيبتي !! ( مهم جدا كلمة ... يا حبيبتي ). وانا ممن تعرّضوا لمثل هذه « اللعنات» التي تعبّر عن « تياسة» و» قلّة ذوق قائلها «،سواء كان ذكراً او أُنثى. * ذات يوم ، كنا نجلس في البيت ( في امان الله)، قاعدين ورايقين. جاءنا احد الاقارب، واخذ يثرثر ، ووقعت عينه على خزانة الكتب التي كانت المرحومة والدتي قد اشترتها لي « بالتقسيط ' عندما كنتُ طالبا في « المرحلة الجامعية». ومما قاله « لا فُضّ فوه»، : امبارح كنت مارق جنب «مِزْبَلة « كبيرة، قد هالمكتبة !! طبعاً، انقهرت منه، خاصة وانا كنتُ مبهورا بما تحتويه مكتبتي من كتب « نفيسة» جمعتُها من سفرياتي في « القاهرة والاسكندرية وبورسعيد». قلت: لو ان عباس محمود العقّاد استمع الى « وصف قريبي «، لأنقضّ عليه شتماً ولكْما. او ان عميد الادب العربي الدكتور طه حسين، كان حاضراً، لردّ عليه : يا جاهل !! في كائنات، يفتقدون الى « الذوق»، ويُطلقون الكلام كما يسحبون « السيفون» في الحمّام . يعني ، « الملافظ .. سعد» مين سعد ..؟
مرّة واحد سأل « جوليا ' : ليش نصحانة وتخنانة ؟ قالت له : بوخذ « كورتيزون». قال لها « الرجل الفصيح اللي من البيضة بصيح ' : * كانت أُمي توخذه وبعدها ماتت ! غبي !!!
* وحدة ، يعني « ست» محترمة ، ارادت الاطمئنان على سيدة حديثة الولادة، فأخبرتها الاخيرة أنها « تعبانة ' . فقالت لها : ديري بالك، لأن القبر بيظل مفتوح لمدة 40 يوما. * اما جارتنا «سميحة « / المليحة، فقد منحها الله اربع بنات « زي الفُلّ' . وذات يوم « وضعت صورتها مع بناتها على « الفيس بوك» ،من باب التعبير عن « السعادة ' . لتفاجأ بوحدة « صاحبتها « التي ارادت « تنكّد عليها ' ،فعلّقت : * عقبال ما يجيكي الصبي، يا حبيبتي !! ( مهم جدا كلمة ... يا حبيبتي ). وانا ممن تعرّضوا لمثل هذه « اللعنات» التي تعبّر عن « تياسة» و» قلّة ذوق قائلها «،سواء كان ذكراً او أُنثى. * ذات يوم ، كنا نجلس في البيت ( في امان الله)، قاعدين ورايقين. جاءنا احد الاقارب، واخذ يثرثر ، ووقعت عينه على خزانة الكتب التي كانت المرحومة والدتي قد اشترتها لي « بالتقسيط ' عندما كنتُ طالبا في « المرحلة الجامعية». ومما قاله « لا فُضّ فوه»، : امبارح كنت مارق جنب «مِزْبَلة « كبيرة، قد هالمكتبة !! طبعاً، انقهرت منه، خاصة وانا كنتُ مبهورا بما تحتويه مكتبتي من كتب « نفيسة» جمعتُها من سفرياتي في « القاهرة والاسكندرية وبورسعيد». قلت: لو ان عباس محمود العقّاد استمع الى « وصف قريبي «، لأنقضّ عليه شتماً ولكْما. او ان عميد الادب العربي الدكتور طه حسين، كان حاضراً، لردّ عليه : يا جاهل !! في كائنات، يفتقدون الى « الذوق»، ويُطلقون الكلام كما يسحبون « السيفون» في الحمّام . يعني ، « الملافظ .. سعد» مين سعد ..؟
مرّة واحد سأل « جوليا ' : ليش نصحانة وتخنانة ؟ قالت له : بوخذ « كورتيزون». قال لها « الرجل الفصيح اللي من البيضة بصيح ' : * كانت أُمي توخذه وبعدها ماتت ! غبي !!!
* وحدة ، يعني « ست» محترمة ، ارادت الاطمئنان على سيدة حديثة الولادة، فأخبرتها الاخيرة أنها « تعبانة ' . فقالت لها : ديري بالك، لأن القبر بيظل مفتوح لمدة 40 يوما. * اما جارتنا «سميحة « / المليحة، فقد منحها الله اربع بنات « زي الفُلّ' . وذات يوم « وضعت صورتها مع بناتها على « الفيس بوك» ،من باب التعبير عن « السعادة ' . لتفاجأ بوحدة « صاحبتها « التي ارادت « تنكّد عليها ' ،فعلّقت : * عقبال ما يجيكي الصبي، يا حبيبتي !! ( مهم جدا كلمة ... يا حبيبتي ). وانا ممن تعرّضوا لمثل هذه « اللعنات» التي تعبّر عن « تياسة» و» قلّة ذوق قائلها «،سواء كان ذكراً او أُنثى. * ذات يوم ، كنا نجلس في البيت ( في امان الله)، قاعدين ورايقين. جاءنا احد الاقارب، واخذ يثرثر ، ووقعت عينه على خزانة الكتب التي كانت المرحومة والدتي قد اشترتها لي « بالتقسيط ' عندما كنتُ طالبا في « المرحلة الجامعية». ومما قاله « لا فُضّ فوه»، : امبارح كنت مارق جنب «مِزْبَلة « كبيرة، قد هالمكتبة !! طبعاً، انقهرت منه، خاصة وانا كنتُ مبهورا بما تحتويه مكتبتي من كتب « نفيسة» جمعتُها من سفرياتي في « القاهرة والاسكندرية وبورسعيد». قلت: لو ان عباس محمود العقّاد استمع الى « وصف قريبي «، لأنقضّ عليه شتماً ولكْما. او ان عميد الادب العربي الدكتور طه حسين، كان حاضراً، لردّ عليه : يا جاهل !! في كائنات، يفتقدون الى « الذوق»، ويُطلقون الكلام كما يسحبون « السيفون» في الحمّام . يعني ، « الملافظ .. سعد» مين سعد ..؟
التعليقات