- الرئيسية
أخبار المملكة
- الرئيس السوري يجري مباحثات بالرياض في اول زيارة خارج البلاد
الرئيس السوري يجري مباحثات بالرياض في اول زيارة خارج البلاد
عمانيات - اختتم الرئيس السوري أحمد الشرع زيارته إلى الرياض بلقاء ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، حيث بحث الجانبان سبل دعم سوريا، ورفعِ مستوى التواصلِ والتعاونِ في كافةِ الصُّعد، لا سيما الإنسانيةِ والاقتصادية، وخططًا مستقبليةً موسَّعة، في مجالاتِ الطاقةِ والتقنية والتعليمِ والصحة.
وهذه أوّل زيارة خارجية للشرع منذ توليه مقاليد السلطة في سوريا.
واصطحب الشرع خلال زيارته إلى السعودية وزير الخارجية أسعد حسن الشيباني.
وحسب وكالة الأنباء السعودية (واس) فإن الرئيس السوري أحمد الشرع بحث مستجدات الأحداث مع الأمير محمد بن سلمان في سوريا والسبل الرامية لدعم أمن واستقرار سوريا.
رغبة سعودية في دعم دمشق
وقال أحمد الشرع في بيان إنه أجرى اجتماعًا مطولًا مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لمس وسمع من خلاله "رغبة حقيقية لدعم سوريا في بناء مستقبلها، وحرصا على دعمِ إرادة الشعبِ السوريَّ ووحدة وسلامة أراضيه".
وأضاف أن الاجتماع تناول نقاشات ومحادثات موسَّعةً في كلِّ المجالات "وعمِلْنا على رفعِ مستوى التواصلِ والتعاونِ في كافةِ الصُّعد، لا سيما الإنسانيةِ والاقتصادية، حيث ناقشْنا خططًا مستقبليةً موسَّعة، في مجالاتِ الطاقةِ والتقنية والتعليمِ والصحة لنصل معاً إلى شراكةٍ حقيقية، تهدفُ إلى حفظِ السلامِ والاستقرارِ في المنطقةِ كلِّها، وتحسينِ الواقعِ الاقتصادي للشعبِ السوري".
وتابع: "هذا بجانب استمرارِ التعاونِ السياسيِّ والدبلوماسيِّ تعزيزاً لدورِ سوريا إزاء المواقفِ والقضايا العربيةِ والعالمية، خصوصاً بعدَ النقاشاتِ التي أُجريَت في العاصمةِ السعوديةِ الرياض، خلالَ الشهرِ الفائت".
وهذه أوّل زيارة خارجية للشرع منذ توليه مقاليد السلطة في سوريا.
واصطحب الشرع خلال زيارته إلى السعودية وزير الخارجية أسعد حسن الشيباني.
وحسب وكالة الأنباء السعودية (واس) فإن الرئيس السوري أحمد الشرع بحث مستجدات الأحداث مع الأمير محمد بن سلمان في سوريا والسبل الرامية لدعم أمن واستقرار سوريا.
رغبة سعودية في دعم دمشق
وقال أحمد الشرع في بيان إنه أجرى اجتماعًا مطولًا مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لمس وسمع من خلاله "رغبة حقيقية لدعم سوريا في بناء مستقبلها، وحرصا على دعمِ إرادة الشعبِ السوريَّ ووحدة وسلامة أراضيه".
وأضاف أن الاجتماع تناول نقاشات ومحادثات موسَّعةً في كلِّ المجالات "وعمِلْنا على رفعِ مستوى التواصلِ والتعاونِ في كافةِ الصُّعد، لا سيما الإنسانيةِ والاقتصادية، حيث ناقشْنا خططًا مستقبليةً موسَّعة، في مجالاتِ الطاقةِ والتقنية والتعليمِ والصحة لنصل معاً إلى شراكةٍ حقيقية، تهدفُ إلى حفظِ السلامِ والاستقرارِ في المنطقةِ كلِّها، وتحسينِ الواقعِ الاقتصادي للشعبِ السوري".
وتابع: "هذا بجانب استمرارِ التعاونِ السياسيِّ والدبلوماسيِّ تعزيزاً لدورِ سوريا إزاء المواقفِ والقضايا العربيةِ والعالمية، خصوصاً بعدَ النقاشاتِ التي أُجريَت في العاصمةِ السعوديةِ الرياض، خلالَ الشهرِ الفائت".
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات