استسمح من معالي وزير التربية والتعليم الاستاذ الدكتور عزمي محافظة ان ارسم بحروف مقالي صورة عشق قيادة وشعب رسمتها مؤسستان تربوتين يفصل بينهم جدار حائط ولكن جمعهم ولاء وحب لوطن وقائدا هاشمي ، ما رسمته الوقفة التضامنية التي نفذتها مديرية التربية والتعليم للواءقصبة عمان ولواء الجامعة أثارت حفيظة روح قلمي لرسم جمل الحب فليس هناك أطهر من هذا الحب وليسا هناك ولاء اكبر من هذا الولاء التي صرخت بصوت واحد وقلب واحد نعم للقائد تفداك الروح ،ولا وألف لا لكل من تخول له نفسه المساس بأمن واستقرار اردن ألامن والامان اردن النشامى والعز والكبرياء. ونعم للهامات المرفوعة التي لا تنحي لغير الله فنعم للوحدة الوطنية والف نعم لمن جسد كل قيم المحبة والتسامح والنبل والعطاء والشموخ والكرامة .
هذه الصورة النابعة من الارادة العفوية البهية كشمس صاطعه جميلة كبدرها خصبة كأرضها شامخة كمسائها صادقة كشعبها ، مشاعر فاضت من ارواحا صادقة تدفقت حنانا ورفقاكتدفق أنهارها عذبة كعذوبة ينابيعها تزينها أغصان الزيتون وسنابل القمح من أقصى شمالها الى أقصى جنوبها ،
فبوقفتهم وبالقلب والصوت الواحد سيبقى الاردن عصي على الدخلاء والعملاء ، وسيبقى الى الأبد القلعة المنيعة والحصن الحصين الذي تسقط على أسواره كل نفسا غادرةوخائنة .
فستبقى يابلدي ملاذ المستجيروبيت أحرار العرب وحاضنة الثورات والثواروسند الجميع ومنارة العلم والعطاء ،
لن نسامح ولن نرحم اولئك الراكبين بساط الاساءة الى الوطن ومؤسساته ،
فرسالة كل حر مؤمن بالله وبقيادته ووطنه الى اولئك الذين يدعون التدين أن الدين بريءمنكم ولا تستطيعون الارتقاء الى عظمة الدين ولا تملكون ارادة الالتزام بتعاليمه السمحة،
فالأجدر بكم الأتقيسوا الدين على مقاسكم او بمقاسكم انتم ، والأتختزلوه في نفوسكم المريضه ،فلأحرى بنا الأنصدق هؤلاء المدعين .
فالدين أخلاق وسلام ومحبة . اجتمعنا اليوم لنقول بصوت عالي واحد نعم مولاي فشعبك كما عهدته العين الساهرة والجدار الواقي ومازال بيتا آمنا وحصنا منيعا ،
وقفتنا في صف الوطن تأكيدا أننا جسما واحدا وقلعة حصينة ، وسنكون الذراع الطويلة للدفاع عن هذا الوطن وثوابته .
هنيئا لك أيها القائد بهذا الشعب الكريم وهنيئا للاردن وللأمة العربية بفارسها عميد ال البيت وسبط الرسول الاعظم عبدالله الثاني ملكا توجته القلوب قبل الحناجر .
هذه الصورة النابعة من الارادة العفوية البهية كشمس صاطعه جميلة كبدرها خصبة كأرضها شامخة كمسائها صادقة كشعبها ، مشاعر فاضت من ارواحا صادقة تدفقت حنانا ورفقاكتدفق أنهارها عذبة كعذوبة ينابيعها تزينها أغصان الزيتون وسنابل القمح من أقصى شمالها الى أقصى جنوبها ،
فبوقفتهم وبالقلب والصوت الواحد سيبقى الاردن عصي على الدخلاء والعملاء ، وسيبقى الى الأبد القلعة المنيعة والحصن الحصين الذي تسقط على أسواره كل نفسا غادرةوخائنة .
فستبقى يابلدي ملاذ المستجيروبيت أحرار العرب وحاضنة الثورات والثواروسند الجميع ومنارة العلم والعطاء ،
لن نسامح ولن نرحم اولئك الراكبين بساط الاساءة الى الوطن ومؤسساته ،
فرسالة كل حر مؤمن بالله وبقيادته ووطنه الى اولئك الذين يدعون التدين أن الدين بريءمنكم ولا تستطيعون الارتقاء الى عظمة الدين ولا تملكون ارادة الالتزام بتعاليمه السمحة،
فالأجدر بكم الأتقيسوا الدين على مقاسكم او بمقاسكم انتم ، والأتختزلوه في نفوسكم المريضه ،فلأحرى بنا الأنصدق هؤلاء المدعين .
فالدين أخلاق وسلام ومحبة . اجتمعنا اليوم لنقول بصوت عالي واحد نعم مولاي فشعبك كما عهدته العين الساهرة والجدار الواقي ومازال بيتا آمنا وحصنا منيعا ،
وقفتنا في صف الوطن تأكيدا أننا جسما واحدا وقلعة حصينة ، وسنكون الذراع الطويلة للدفاع عن هذا الوطن وثوابته .
هنيئا لك أيها القائد بهذا الشعب الكريم وهنيئا للاردن وللأمة العربية بفارسها عميد ال البيت وسبط الرسول الاعظم عبدالله الثاني ملكا توجته القلوب قبل الحناجر .
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات