- الرئيسية
شؤون عربية
- بحث إعادة تشغيل أنبوب نفط يمر من سوريا إلى موانئ على البحر المتوسط.
بحث إعادة تشغيل أنبوب نفط يمر من سوريا إلى موانئ على البحر المتوسط.
عمانيات - وفد عراقي في سوريا بحث الأمن والتجارة وإعادة تشغيل أنبوب نفط وبغداد تهدي دمشق 220 ألف طن قمح
قالت وكالة الأنباء العراقية إن وفدا عراقيا اجتمع مع الرئيس السوري أحمد الشرع في دمشق اليوم الجمعة لبحث إمكان إعادة تشغيل أنبوب نفط يمر من سوريا إلى موانئ على البحر المتوسط فيما نقلت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) عن المدير العام للمؤسسة العامة للحبوب قوله إن العراق سينقل 220 ألف طن من القمح إلى الشعب السوري "كهدية"، مما يعكس عمق العلاقات بين البلدين.
وقالت سانا أضافت أن الشحنة الأولى وصلت بالفعل إلى دير الزور في سوريا.
واشترت سوريا حوالي 100 ألف طن من القمح في أحدث مناقصة والتي كانت بتاريخ 25 مارس آذار، ويعتقد أنها كانت أول مناقصة شراء كبيرة منذ تغيير نظام الحكم في نهاية العام الماضي.
ويقول مسؤولون سوريون في الحكومة الجديدة التي يقودها إسلاميون إن على الرغم من أن واردات القمح وغيره من المواد الأساسية لا تخضع للعقوبات الأمريكية وعقوبات الأمم المتحدة، فإن التحديات التي تعوق توفير التمويل اللازم لإبرام اتفاقات تجارية تمنع الموردين العالميين من بيع المنتجات لسوريا.
إعادة تشغيل أنبوب نفط
وقالت وكالة الأنباء العراقية إن الوفد العراقي بحث مع الشرع إمكان إعادة تشغيل أنبوب نفط يمر من سوريا إلى موانئ على البحر المتوسط.
وبحث الوفد العراقي برئاسة رئيس جهاز المخابرات حميد الشطري أيضا التعاون في مكافحة الإرهاب وأمن الحدود وزيادة التبادل التجاري بين البدين.
وتواجه سوريا أزمة طاقة حادة بعد انهيار قطاعها النفطي في الحرب الأهلية، وتلجأ الآن إلى وسطاء محليين لاستيراد النفط.
ولم تنجح إلى حد كبير في الحصول على النفط من خلال مناقصات عامة بسبب العقوبات الدولية والمخاطر المالية.
قالت وكالة الأنباء العراقية إن وفدا عراقيا اجتمع مع الرئيس السوري أحمد الشرع في دمشق اليوم الجمعة لبحث إمكان إعادة تشغيل أنبوب نفط يمر من سوريا إلى موانئ على البحر المتوسط فيما نقلت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) عن المدير العام للمؤسسة العامة للحبوب قوله إن العراق سينقل 220 ألف طن من القمح إلى الشعب السوري "كهدية"، مما يعكس عمق العلاقات بين البلدين.
وقالت سانا أضافت أن الشحنة الأولى وصلت بالفعل إلى دير الزور في سوريا.
واشترت سوريا حوالي 100 ألف طن من القمح في أحدث مناقصة والتي كانت بتاريخ 25 مارس آذار، ويعتقد أنها كانت أول مناقصة شراء كبيرة منذ تغيير نظام الحكم في نهاية العام الماضي.
ويقول مسؤولون سوريون في الحكومة الجديدة التي يقودها إسلاميون إن على الرغم من أن واردات القمح وغيره من المواد الأساسية لا تخضع للعقوبات الأمريكية وعقوبات الأمم المتحدة، فإن التحديات التي تعوق توفير التمويل اللازم لإبرام اتفاقات تجارية تمنع الموردين العالميين من بيع المنتجات لسوريا.
إعادة تشغيل أنبوب نفط
وقالت وكالة الأنباء العراقية إن الوفد العراقي بحث مع الشرع إمكان إعادة تشغيل أنبوب نفط يمر من سوريا إلى موانئ على البحر المتوسط.
وبحث الوفد العراقي برئاسة رئيس جهاز المخابرات حميد الشطري أيضا التعاون في مكافحة الإرهاب وأمن الحدود وزيادة التبادل التجاري بين البدين.
وتواجه سوريا أزمة طاقة حادة بعد انهيار قطاعها النفطي في الحرب الأهلية، وتلجأ الآن إلى وسطاء محليين لاستيراد النفط.
ولم تنجح إلى حد كبير في الحصول على النفط من خلال مناقصات عامة بسبب العقوبات الدولية والمخاطر المالية.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
الرد على تعليق