عمانيات - أصبح فريدريش ميرتس، مستشاراً لألمانيا بعد فوزه في تصويت دراماتيكي بالبرلمان، إذ خسر الزعيم المحافظ بشكل مفاجئ الجولة الأولى من التصويت في انتكاسة غير متوقعة للائتلاف الجديد بين المحافظين والحزب الديمقراطي الاجتماعي، وسط حالة من الاضطراب السياسي، قبل أن ينجح في تأمين الأصوات اللازمة للفوز في جولة تصويت ثانية.
وأصبح فشل ميرتس في الحصول على دعم البرلمان من الجولة الأولى سابقةً في تاريخ ألمانيا ما بعد الحرب العالمية الثانية، ومصدر إحراج لقائد وعد بالنمو الاقتصادي في ظلّ تصاعد الاضطرابات العالمية.
وتصدرت كتلة المحافظين، التي تضم الاتحاد الديمقراطي المسيحي CDU والاتحاد الاجتماعي المسيحي CSU، في انتخابات فبراير الماضي، لكنها حصلت فقط على 28.5% من الأصوات، ما جعلها بحاجة إلى شريك واحد على الأقل لتشكيل ائتلاف.
ووافق ميرتس على تشكيل ائتلاف مع الحزب الديمقراطي الاجتماعي، الذي حصل على 16.4% فقط من الأصوات في أسوأ نتيجة له بتاريخ ألمانيا ما بعد الحرب العالمية الثانية.
ورسمت اتفاقية الائتلاف القديم الجديد خططاً لإنعاش النمو الاقتصادي، مثل خفض الضرائب على الشركات، وأسعار الطاقة أيضاً، متعهدةً بدعم قوي لأوكرانيا وزيادة الإنفاق العسكري.
وأصبح فشل ميرتس في الحصول على دعم البرلمان من الجولة الأولى سابقةً في تاريخ ألمانيا ما بعد الحرب العالمية الثانية، ومصدر إحراج لقائد وعد بالنمو الاقتصادي في ظلّ تصاعد الاضطرابات العالمية.
وتصدرت كتلة المحافظين، التي تضم الاتحاد الديمقراطي المسيحي CDU والاتحاد الاجتماعي المسيحي CSU، في انتخابات فبراير الماضي، لكنها حصلت فقط على 28.5% من الأصوات، ما جعلها بحاجة إلى شريك واحد على الأقل لتشكيل ائتلاف.
ووافق ميرتس على تشكيل ائتلاف مع الحزب الديمقراطي الاجتماعي، الذي حصل على 16.4% فقط من الأصوات في أسوأ نتيجة له بتاريخ ألمانيا ما بعد الحرب العالمية الثانية.
ورسمت اتفاقية الائتلاف القديم الجديد خططاً لإنعاش النمو الاقتصادي، مثل خفض الضرائب على الشركات، وأسعار الطاقة أيضاً، متعهدةً بدعم قوي لأوكرانيا وزيادة الإنفاق العسكري.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
الرد على تعليق