أنا فرحان ومبسوط وكما يقول المصريون و»مزأطط»ـ مع إني مش عارف معناها، بس «أنا مزأطط».
أمس الأول، ، نزلتُ الى «وسط البلد» مساء، بعد السادسة.
كانت تدور في رأسي أغنية» خايف كون عشقتك وحبّيتك ويكون الهوى رماني ف بيتك».
أعجبتني الاغنية. كنتُ أتسنكح وانا أُدندن اللحن والكلمات. شعرت أنها «تشبهني».
توقفتُ عند بائع عصير «القصب»/قصب السكّر. شربتُ كوبين كاملين. قرأت المعلومات التي نثرها صاحب المحل عن فوائد «قصب السكر». وجدتُ أنّي بحاجة ل «العصير».
كانت الارصفة خالية من «البسطات». وهو أمر نادر الحدوث في «وسط البلد». «تسنكحتُ» بحريّة وسلاسة. ولأول مرة ، لم «يخبط» رأسي بـ «كندرة» بالة معلّقة مثل ذبيحة أمام المحلات.
مررت ببائع «أشرطة الكاسيت» المصري فتحي أبو المجد المقيم في عمّان منذ عشرات السنين. طلبتُ منه أُغنية «خايف كون عشقتك وحبيتك».
صاح على طريقة «أرخميدس»:
يااااااه، إنت لسه فاكر.؟
وبدا عملية البحث التي كانت أصعب من البحث عن إبرة في كوم قشّ. وأخيرا ، قال على طريقة الأخ
«أرخميدس»: وجدتها!!
واكتشفنا أن الاغنية للمطرب جوزيف صقر من مسرحية «الرحابنة» «سهريّة».
تاملتُ ما تبقى من زوّار «وسط البلد» . كان البائعون، في «سقف السيل » يجمعون «كراتينهم» على عَجَل. بعد أن وصلت «همسات»: الأمانة .. الأمانة!. وهي أشبة بكلمة
«كبسة» لمن يبيع الممنوعات.
لكنهم يبيعون على «البسطات».
اشتريت اسكدنيا ومشمش ومجلة « العربي » وعدتُ... ادندن ذات الأغنية
وعلى الفور تركتُ الاغنية تُحلّق بي بعيدا بعيدا: خايف كون عشقتك وحبيتك ويكون الهوى رماني فـ بيتك. ونصير ليليّة.نشتاق ليليّة. واسأل حالي كيف حبّيتِك».
معقول اغنية هيك بتغيّرنا!.
فتّش عن المرأة !.
أنا فرحان ومبسوط وكما يقول المصريون و»مزأطط»ـ مع إني مش عارف معناها، بس «أنا مزأطط».
أمس الأول، ، نزلتُ الى «وسط البلد» مساء، بعد السادسة.
كانت تدور في رأسي أغنية» خايف كون عشقتك وحبّيتك ويكون الهوى رماني ف بيتك».
أعجبتني الاغنية. كنتُ أتسنكح وانا أُدندن اللحن والكلمات. شعرت أنها «تشبهني».
توقفتُ عند بائع عصير «القصب»/قصب السكّر. شربتُ كوبين كاملين. قرأت المعلومات التي نثرها صاحب المحل عن فوائد «قصب السكر». وجدتُ أنّي بحاجة ل «العصير».
كانت الارصفة خالية من «البسطات». وهو أمر نادر الحدوث في «وسط البلد». «تسنكحتُ» بحريّة وسلاسة. ولأول مرة ، لم «يخبط» رأسي بـ «كندرة» بالة معلّقة مثل ذبيحة أمام المحلات.
مررت ببائع «أشرطة الكاسيت» المصري فتحي أبو المجد المقيم في عمّان منذ عشرات السنين. طلبتُ منه أُغنية «خايف كون عشقتك وحبيتك».
صاح على طريقة «أرخميدس»:
يااااااه، إنت لسه فاكر.؟
وبدا عملية البحث التي كانت أصعب من البحث عن إبرة في كوم قشّ. وأخيرا ، قال على طريقة الأخ
«أرخميدس»: وجدتها!!
واكتشفنا أن الاغنية للمطرب جوزيف صقر من مسرحية «الرحابنة» «سهريّة».
تاملتُ ما تبقى من زوّار «وسط البلد» . كان البائعون، في «سقف السيل » يجمعون «كراتينهم» على عَجَل. بعد أن وصلت «همسات»: الأمانة .. الأمانة!. وهي أشبة بكلمة
«كبسة» لمن يبيع الممنوعات.
لكنهم يبيعون على «البسطات».
اشتريت اسكدنيا ومشمش ومجلة « العربي » وعدتُ... ادندن ذات الأغنية
وعلى الفور تركتُ الاغنية تُحلّق بي بعيدا بعيدا: خايف كون عشقتك وحبيتك ويكون الهوى رماني فـ بيتك. ونصير ليليّة.نشتاق ليليّة. واسأل حالي كيف حبّيتِك».
معقول اغنية هيك بتغيّرنا!.
فتّش عن المرأة !.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات