هل تطيح ملفات إبستين بالرئيس الأميركي؟ بقلم: حازم الخالدي
ايلون ماسك ، حليف ترامب في الانتخابات يتحدى الرئيس الاميركي أن يكشف عن ملفات إبستين، التي تتعلق بارتكاب مجموعة من المتنفذين الأميركان لجرائم جنسية، وقيامهم باستغلال أكثر من 250 فتاة قاصر في منازل إبستين بنيويورك وفلوريدا.
هذه الوثائق التي رفعت عنها السرية ولم يتم كشفها كاملة، يقوم المليونير الأميركي بنشر بعض الصور على موقعه على منصة (x ) المتعلقة بالرئيس الأميركي ترامب ، وقد بدأ بنشرها بعد الخلاف الذي حصل بينهما، وهو يتحدى الرئيس الأميركي، أن ينشر الملفات كما وعد خلال حملته الانتخابية، حيث ينتظر الشعب الأميركي أن تفتح الملفات كاملة بكل حرية وعدالة ونزاهة .
ملفات إبستين والتي سميت باسم صاحبها ، الذي توفي في زنزانته داخل سجن بنيويورك عام ٢٠١٩، بينما كان ينتظر محاكمته بتهم الاتجار بالجنس، ولكن بعدها لم يعثر المحققون على قائمة الشخصيات البارزة التي ارتبطت بهذه الجريمة ، حيث يعتقد أن (إبستين) قتل في السجن من هذه الشخصيات المتنفذة حتى لا يتم توريطها في هذه القضية.
ومعروف عن ابستين، أنه مليونير أميركي له علاقاته مع المشاهير والسياسيين والمليارديرات والنجوم ورجال الأعمال،تم القاء القبض عليه في فلوريدا، عام ٢٠٠٥ بعد اتهامه بدفع أموال لفتاة تبلغ من العمر ١٤ عاما مقابل ممارسة الجنس.
بعد الخلاف الذي حصل بين ترامب وماسك ، أثيرت هذه القضية مجددا، حيث ادّعى الملياردير ايلون ماسك، أن اسم ترامب يظهر في هذه الملفات التي تم التستر عليها، وهي ملفات خطيرة يمكن أن تنهي مسيرة أي سياسي مهما كان شأنه،ويصر (ماسك) على كشف كل الملفات لأنه يعتقد أن البعض ويؤشر الى الإدارة الأميركية الحالية أنها تخفي هذه الأنشطة الاجرامية لحماية أشخاص بعينهم .
والأخطر في هذه الملفات أنها تمس المشاهير من السياسيين في الولايات المتحدة الأميركية الذين ارتبطوا بجرائم جنسية وعمليات اتجار بالبشر، وهناك أشخاص تواطؤ معهم في العمليات الجرمية ضد قاصرات ويترقب الشعب الأميركي الانتهاء من القضية ليعرف أن هذه الفضيحة يمكن أن تغير حياته السياسية بعد أن خدع بالحملة الانتخابية الأخيرة.
ينتظر الشعب الأميركي الكشف عن كل ما يتعلق بملفات إبستين، ويبدو أن في جعبة (الون ماسك) الكثير من الصور للرئيس الأميركي ؛ ليظهرها على الشعب الأميركي في الأيام المقبلة، وهي أدلة ربما تكون كافية لإدانته وغيره من المشاهير الذين تحرشوا بالأطفال، وسيكون على رأسهم رؤساء اميركيين سيقضون بقية حياتهم في السجن.
هذه الملفات ستضع الإدارة الاميركية في مأزق، والايام المقبلة ستظهر لنا من هم الفاسدون والمنحرفون الذين يؤيدون الإبادة الجماعية!!
ايلون ماسك ، حليف ترامب في الانتخابات يتحدى الرئيس الاميركي أن يكشف عن ملفات إبستين، التي تتعلق بارتكاب مجموعة من المتنفذين الأميركان لجرائم جنسية، وقيامهم باستغلال أكثر من 250 فتاة قاصر في منازل إبستين بنيويورك وفلوريدا.
هذه الوثائق التي رفعت عنها السرية ولم يتم كشفها كاملة، يقوم المليونير الأميركي بنشر بعض الصور على موقعه على منصة (x ) المتعلقة بالرئيس الأميركي ترامب ، وقد بدأ بنشرها بعد الخلاف الذي حصل بينهما، وهو يتحدى الرئيس الأميركي، أن ينشر الملفات كما وعد خلال حملته الانتخابية، حيث ينتظر الشعب الأميركي أن تفتح الملفات كاملة بكل حرية وعدالة ونزاهة .
ملفات إبستين والتي سميت باسم صاحبها ، الذي توفي في زنزانته داخل سجن بنيويورك عام ٢٠١٩، بينما كان ينتظر محاكمته بتهم الاتجار بالجنس، ولكن بعدها لم يعثر المحققون على قائمة الشخصيات البارزة التي ارتبطت بهذه الجريمة ، حيث يعتقد أن (إبستين) قتل في السجن من هذه الشخصيات المتنفذة حتى لا يتم توريطها في هذه القضية.
ومعروف عن ابستين، أنه مليونير أميركي له علاقاته مع المشاهير والسياسيين والمليارديرات والنجوم ورجال الأعمال،تم القاء القبض عليه في فلوريدا، عام ٢٠٠٥ بعد اتهامه بدفع أموال لفتاة تبلغ من العمر ١٤ عاما مقابل ممارسة الجنس.
بعد الخلاف الذي حصل بين ترامب وماسك ، أثيرت هذه القضية مجددا، حيث ادّعى الملياردير ايلون ماسك، أن اسم ترامب يظهر في هذه الملفات التي تم التستر عليها، وهي ملفات خطيرة يمكن أن تنهي مسيرة أي سياسي مهما كان شأنه،ويصر (ماسك) على كشف كل الملفات لأنه يعتقد أن البعض ويؤشر الى الإدارة الأميركية الحالية أنها تخفي هذه الأنشطة الاجرامية لحماية أشخاص بعينهم .
والأخطر في هذه الملفات أنها تمس المشاهير من السياسيين في الولايات المتحدة الأميركية الذين ارتبطوا بجرائم جنسية وعمليات اتجار بالبشر، وهناك أشخاص تواطؤ معهم في العمليات الجرمية ضد قاصرات ويترقب الشعب الأميركي الانتهاء من القضية ليعرف أن هذه الفضيحة يمكن أن تغير حياته السياسية بعد أن خدع بالحملة الانتخابية الأخيرة.
ينتظر الشعب الأميركي الكشف عن كل ما يتعلق بملفات إبستين، ويبدو أن في جعبة (الون ماسك) الكثير من الصور للرئيس الأميركي ؛ ليظهرها على الشعب الأميركي في الأيام المقبلة، وهي أدلة ربما تكون كافية لإدانته وغيره من المشاهير الذين تحرشوا بالأطفال، وسيكون على رأسهم رؤساء اميركيين سيقضون بقية حياتهم في السجن.
هذه الملفات ستضع الإدارة الاميركية في مأزق، والايام المقبلة ستظهر لنا من هم الفاسدون والمنحرفون الذين يؤيدون الإبادة الجماعية!!
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
الرد على تعليق