إيلون ماسك يعلن عن صفقة بين "سامسونغ" و"تيسلا"
عمانيات - أعلن الرئيس التنفيذي لشركة "تيسلا" إيلون ماسك، الاثنين، أنّ مصنع "سامسونغ إلكترونيكس" في تكساس سيُورِّد رقائق لشركته، عقب إعلان الشركة الكوريّة عن صفقة بقيمة 16.5 مليار دولار.
وكتب عبر حسابه في منصّة "إكس" للتواصل الاجتماعي: "سيُخصّص مصنع سامسونغ العملاق الجديد في تكساس لتصنيع شريحة A16 من الجيل التالي من تيسلا".
أعلنت "سامسونغ"، الاثنين، أنها أبرمت اتفاقية لمدّة ثماني سنوات، من دون أن تُسمّي الطرف الثاني، بل ذكرت فقط أنها "شركة عالميّة كبرى".
وبموجب الصفقة، البالغة قيمتها 16.5 مليار دولار، ستستمرّ الشراكة التي بدأت في 24 تموز/يوليو حتى نهاية عام 2033.
وقال ماسك في منشور ثانٍ: "سألتزم شخصيًّا بتسريع وتيرة التقدّم. إنّ موقع المصنع مثالي، ليس بعيدًا عن منزلي".
كانت الشركة الكوريّة الجنوبيّة العملاقة قد أعلنت في بداية الشهر، أنها تتوقّع تراجعًا بنسبة 56% على أساس سنويّ في أرباحها التشغيليّة خلال الربع الثاني، بسبب القيود الأميركيّة على تصدير المكوّنات المتقدّمة إلى الصين.
وعلى الرغم من الجهود المبذولة لأكثر من عام لسدّ الفجوة مع منافستها الكوريّة الجنوبيّة في مجال الرقائق، شركة "إس كيه هاينكس"، واجهت "سامسونغ" صعوبات في توفير كميّات كبيرة من رقائق الذاكرة عالية النطاق التردّدي (HBM)، الضروريّة لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.
اتجهت المجموعة بشكل متزايد نحو السوق الصينيّة، إلا أنّ هذه السوق باتت تحت الضغط بعد أن فرضت واشنطن قيودًا على هذا القطاع، ممّا منع الشركات الأميركيّة من تصدير رقائقها إليها.
وكتب عبر حسابه في منصّة "إكس" للتواصل الاجتماعي: "سيُخصّص مصنع سامسونغ العملاق الجديد في تكساس لتصنيع شريحة A16 من الجيل التالي من تيسلا".
أعلنت "سامسونغ"، الاثنين، أنها أبرمت اتفاقية لمدّة ثماني سنوات، من دون أن تُسمّي الطرف الثاني، بل ذكرت فقط أنها "شركة عالميّة كبرى".
وبموجب الصفقة، البالغة قيمتها 16.5 مليار دولار، ستستمرّ الشراكة التي بدأت في 24 تموز/يوليو حتى نهاية عام 2033.
وقال ماسك في منشور ثانٍ: "سألتزم شخصيًّا بتسريع وتيرة التقدّم. إنّ موقع المصنع مثالي، ليس بعيدًا عن منزلي".
كانت الشركة الكوريّة الجنوبيّة العملاقة قد أعلنت في بداية الشهر، أنها تتوقّع تراجعًا بنسبة 56% على أساس سنويّ في أرباحها التشغيليّة خلال الربع الثاني، بسبب القيود الأميركيّة على تصدير المكوّنات المتقدّمة إلى الصين.
وعلى الرغم من الجهود المبذولة لأكثر من عام لسدّ الفجوة مع منافستها الكوريّة الجنوبيّة في مجال الرقائق، شركة "إس كيه هاينكس"، واجهت "سامسونغ" صعوبات في توفير كميّات كبيرة من رقائق الذاكرة عالية النطاق التردّدي (HBM)، الضروريّة لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.
اتجهت المجموعة بشكل متزايد نحو السوق الصينيّة، إلا أنّ هذه السوق باتت تحت الضغط بعد أن فرضت واشنطن قيودًا على هذا القطاع، ممّا منع الشركات الأميركيّة من تصدير رقائقها إليها.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
الرد على تعليق