180 شهيدا بسبب المجاعة في غزة من بينهم 93 طفلا
عمانيات - أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، الإثنين، أن مستشفيات القطاع استقبلت خلال الـ24 ساعة الماضية 94 شهيدا، بينهم 4 تم انتشالهم من تحت الأنقاض، إلى جانب 439 إصابة جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل.
وبحسب الإحصاءات الرسمية، ارتفعت حصيلة الشهداء منذ بدء الحرب في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 إلى 60,933 شهيدا و150,027 إصابة.
ومنذ 18 آذار/مارس 2025 فقط، بلغ عدد الشهداء 9,440 وعدد الجرحى 37,986، ما يعكس التصاعد الكبير في حجم الضحايا خلال الأشهر الأخيرة من الحرب.
وأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة عن تسجيل 5 حالات وفاة خلال الـ24 ساعة الماضية ناجمة عن المجاعة وسوء التغذية، وجميع الضحايا من البالغين.
وبذلك يرتفع العدد الإجمالي للضحايا الذين قضوا نتيجة هذه الأزمة الإنسانية إلى 180 شهيدا، من بينهم 93 طفلا.
ودخلت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، الإثنين، يومها الـ668 وسط استمرار المجازر بحق المدنيين، وتصعيد لسياسة الحصار والتجويع التي أودت بحياة مزيد من الفلسطينيين في مختلف مناطق القطاع.
وبينما يتواصل العدوان العسكري
وتزامن ذلك مع تحذيرات أممية من أزمة تعطيش حادة، حيث يعاني نحو 90% من سكان غزة من عدم القدرة على الوصول إلى مياه صالحة للشرب.
ورغم الحاجة الإنسانية الماسة، لا تزال آلاف الشاحنات المحمّلة بالمساعدات متوقفة عند المعابر، إذ سمح يوم السبت فقط بدخول 36 شاحنة، في حين تتحدث الجهات الرسمية في غزة عن أكثر من 22 ألف شاحنة مساعدات لا تزال ممنوعة من الدخول.
وغالبا ما تتعرض القوافل التي تدخل إلى عمليات نهب وسط فوضى أمنية تقول السلطات في غزة إن إسرائيل تعمدت خلقها لإرباك المشهد الإغاثي.
ومع اقتراب أكثر من 2.4 مليون فلسطيني من حافة المجاعة، تتزايد الانتقادات للصمت الدولي والتقاعس عن وقف ما تصفه منظمات حقوقية بـ"جريمة إبادة جماعية تُنفذ على مرأى العالم".
ووفق الإحصاءات الرسمية، ارتفعت حصيلة الشهداء منذ بدء العدوان في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 إلى 60,839 شهيدا و149,588 جريحا.
وفيما يتعلق بضحايا "لقمة العيش"، بلغ عدد الشهداء نتيجة استهداف مراكز المساعدات 1,487 شهيدا، وأكثر من 10,578 إصابة.
في سياق متصل، أثار فيديو بثته كتائب القسام لأحد الأسرى الإسرائيليين، ويظهر عليه آثار واضحة لسوء التغذية، موجة تفاعل داخل إسرائيل.
وأعلن المتحدث باسم الكتائب، أبو عبيدة، استعداد القسام للتجاوب مع أي طلب من الصليب الأحمر لإدخال الطعام للأسرى، بشرط فتح ممرات إنسانية دائمة وطبيعية لجميع سكان القطاع.
من جانبه، اعتبر رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، أن نشر صور الأسرى يهدف إلى "كسر إسرائيل"، متهما حركة حماس بعدم الرغبة في إتمام صفقة تبادل. لكن عائلات الأسرى ردّت باتهام الحكومة بالتضليل، مؤكدة أن "الحديث عن تحرير الأسرى بالحسم العسكري ليس سوى خداع للرأي العام".
وبحسب الإحصاءات الرسمية، ارتفعت حصيلة الشهداء منذ بدء الحرب في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 إلى 60,933 شهيدا و150,027 إصابة.
ومنذ 18 آذار/مارس 2025 فقط، بلغ عدد الشهداء 9,440 وعدد الجرحى 37,986، ما يعكس التصاعد الكبير في حجم الضحايا خلال الأشهر الأخيرة من الحرب.
وأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة عن تسجيل 5 حالات وفاة خلال الـ24 ساعة الماضية ناجمة عن المجاعة وسوء التغذية، وجميع الضحايا من البالغين.
وبذلك يرتفع العدد الإجمالي للضحايا الذين قضوا نتيجة هذه الأزمة الإنسانية إلى 180 شهيدا، من بينهم 93 طفلا.
ودخلت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، الإثنين، يومها الـ668 وسط استمرار المجازر بحق المدنيين، وتصعيد لسياسة الحصار والتجويع التي أودت بحياة مزيد من الفلسطينيين في مختلف مناطق القطاع.
وبينما يتواصل العدوان العسكري
وتزامن ذلك مع تحذيرات أممية من أزمة تعطيش حادة، حيث يعاني نحو 90% من سكان غزة من عدم القدرة على الوصول إلى مياه صالحة للشرب.
ورغم الحاجة الإنسانية الماسة، لا تزال آلاف الشاحنات المحمّلة بالمساعدات متوقفة عند المعابر، إذ سمح يوم السبت فقط بدخول 36 شاحنة، في حين تتحدث الجهات الرسمية في غزة عن أكثر من 22 ألف شاحنة مساعدات لا تزال ممنوعة من الدخول.
وغالبا ما تتعرض القوافل التي تدخل إلى عمليات نهب وسط فوضى أمنية تقول السلطات في غزة إن إسرائيل تعمدت خلقها لإرباك المشهد الإغاثي.
ومع اقتراب أكثر من 2.4 مليون فلسطيني من حافة المجاعة، تتزايد الانتقادات للصمت الدولي والتقاعس عن وقف ما تصفه منظمات حقوقية بـ"جريمة إبادة جماعية تُنفذ على مرأى العالم".
ووفق الإحصاءات الرسمية، ارتفعت حصيلة الشهداء منذ بدء العدوان في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 إلى 60,839 شهيدا و149,588 جريحا.
وفيما يتعلق بضحايا "لقمة العيش"، بلغ عدد الشهداء نتيجة استهداف مراكز المساعدات 1,487 شهيدا، وأكثر من 10,578 إصابة.
في سياق متصل، أثار فيديو بثته كتائب القسام لأحد الأسرى الإسرائيليين، ويظهر عليه آثار واضحة لسوء التغذية، موجة تفاعل داخل إسرائيل.
وأعلن المتحدث باسم الكتائب، أبو عبيدة، استعداد القسام للتجاوب مع أي طلب من الصليب الأحمر لإدخال الطعام للأسرى، بشرط فتح ممرات إنسانية دائمة وطبيعية لجميع سكان القطاع.
من جانبه، اعتبر رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، أن نشر صور الأسرى يهدف إلى "كسر إسرائيل"، متهما حركة حماس بعدم الرغبة في إتمام صفقة تبادل. لكن عائلات الأسرى ردّت باتهام الحكومة بالتضليل، مؤكدة أن "الحديث عن تحرير الأسرى بالحسم العسكري ليس سوى خداع للرأي العام".
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
الرد على تعليق