إيران: لم نستخدم معدّاتنا المتطوّرة في الحرب مع إسرائيل
عمانيات - أعلن وزير الدفاع الإيراني عزيز نصير زاده أن بلاده لم نستخدم المعدّات المتطوّرة في الحرب الأخيرة"، وقال: "الصواريخ هي واحدة من أدواتنا".
وقال في لقاء تلفزيوني: "كانت وزارة الدفاع أحد الأهداف الرئيسية للعدو منذ بداية الحرب. في هجوم العدو الأول على مدينتي الشهيد جمران والشهيد رجائي السكنيتين، دُمرت 28 وحدة سكنية بالكامل، واستُشهد 56 شهيداً من الأطفال والمراهقين. بالإضافة إلى ذلك، تعرّضت البنية التحتية لوزارة الدفاع والقوّات المسلحة الداعمة لها لهجمات متواصلة من قبل العدو. وفي ظل هذه الظروف، أنتجنا معدّات للقوّات المسلّحة".
وأضاف: "كانت هذه الحرب معقّدة وغريبة للغاية. لم تستهدف هذه الحرب القوّات المسلحة فحسب، بل أثّرت أيضاً على جميع القطاعات، بما في ذلك البنوك (مثل الهجوم الإلكتروني على بنك سبه). في ظل هذه الظروف، لم تتوقّف وزارة الدفاع عن الإنتاج فحسب، بل واصلت أيضاً دعم معدات واحتياجات القوّات المسلحة وأسرهم بشكل كامل من دون أي انقطاع".
ووصف "القوّة الصلبة والناعمة عاملين أساسيين للنصر في حرب الاثني عشر يوماً"، وقال: "يجب أن نجمع بين هاتين القوتين للردع. إذا أظهرنا ضعفاً، سيتصرّف العدو بعدوانية أكبر، ولن يلتزم بحقوق الإنسان والقوانين الدولية؛ لذلك، يجب أن نصبح أقوياء. القوة الصلبة والعسكرية والناعمة مهمة. في حرب الاثني عشر يوماً، ساهم عاملان في انتصارنا، أحدهما القوّة الهجومية التي وجهنا بها ضربات قاسية للعدو، والآخر مزيج من القوة الناعمة والتماسك الوطني. يجب أن نجد مزيجاً من القوة الناعمة والقوة الصلبة، ولن يجرؤ العدو بالتأكيد على الهجوم مرة أخرى".
وقال في لقاء تلفزيوني: "كانت وزارة الدفاع أحد الأهداف الرئيسية للعدو منذ بداية الحرب. في هجوم العدو الأول على مدينتي الشهيد جمران والشهيد رجائي السكنيتين، دُمرت 28 وحدة سكنية بالكامل، واستُشهد 56 شهيداً من الأطفال والمراهقين. بالإضافة إلى ذلك، تعرّضت البنية التحتية لوزارة الدفاع والقوّات المسلحة الداعمة لها لهجمات متواصلة من قبل العدو. وفي ظل هذه الظروف، أنتجنا معدّات للقوّات المسلّحة".
وأضاف: "كانت هذه الحرب معقّدة وغريبة للغاية. لم تستهدف هذه الحرب القوّات المسلحة فحسب، بل أثّرت أيضاً على جميع القطاعات، بما في ذلك البنوك (مثل الهجوم الإلكتروني على بنك سبه). في ظل هذه الظروف، لم تتوقّف وزارة الدفاع عن الإنتاج فحسب، بل واصلت أيضاً دعم معدات واحتياجات القوّات المسلحة وأسرهم بشكل كامل من دون أي انقطاع".
ووصف "القوّة الصلبة والناعمة عاملين أساسيين للنصر في حرب الاثني عشر يوماً"، وقال: "يجب أن نجمع بين هاتين القوتين للردع. إذا أظهرنا ضعفاً، سيتصرّف العدو بعدوانية أكبر، ولن يلتزم بحقوق الإنسان والقوانين الدولية؛ لذلك، يجب أن نصبح أقوياء. القوة الصلبة والعسكرية والناعمة مهمة. في حرب الاثني عشر يوماً، ساهم عاملان في انتصارنا، أحدهما القوّة الهجومية التي وجهنا بها ضربات قاسية للعدو، والآخر مزيج من القوة الناعمة والتماسك الوطني. يجب أن نجد مزيجاً من القوة الناعمة والقوة الصلبة، ولن يجرؤ العدو بالتأكيد على الهجوم مرة أخرى".
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
الرد على تعليق