مجلس الأمن (عدا أميركيا )يطالب إنهاء المجاعة ووقف الحرب في غزة
عمانيات - دعا أعضاء مجلس الأمن الدولي الـ15 عدا الولايات المتحدة، إلى إنهاء المجاعة في غزة فورا، وطالبوا إسرائيل بوقف الحرب والتراجع عن قرارها توسيع عملياتها العسكرية بالقطاع.
وأعرب الأعضاء، في بيان مشترك بعد اجتماع للمجلس الأربعاء، عن القلق العميق من المجاعة التي أعلنت الأمم المتحدة رسميا انتشارها في محافظة غزة.
وأعلنت 14 دولة أن المجاعة المتفاقمة في غزة تمثل "أزمة من صنع البشر"، بينما كانت الولايات المتحدة، الدولة الوحيدة في المجلس التي رفضت الإقرار بذلك.
وأدانت الدول الـ14 بشدة "استخدام التجويع سلاح حرب"، مؤكدة أن ذلك "محظور بشكل واضح بموجب القانون الإنساني الدولي".
كما دعت إلى وقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار بغزة والإفراج عن جميع الأسرى، وتسريع وصول المساعدات الإنسانية.
وامتنعت الولايات المتحدة وحدها عن توقيع الإعلان الذي طالب إسرائيل بـ"رفع جميع القيود المفروضة على إيصال المساعدات فورا ودون شروط" و"التراجع الفوري عن قرارها توسيع عملياتها العسكرية في غزة بهدف السيطرة على مدينة غزة".
ومن جانبها، رحبت حركة حماس بالبيان الصادر عن أعضاء مجلس الأمن الدولي باستثناء واشنطن، وقالت إنه "يسلط الضوء على الوضع الإنساني الكارثي الذي صنعه الاحتلال في قطاع غزة، وعلى خطورة تفشي المجاعة فيه، ولا سيما تأثيرها على حياة الأطفال والمدنيين الأبرياء، حيث قضى المئات منهم جوعا بفعل سياسة التجويع الممنهجة التي يتبعها الاحتلال".
ورأت بهذا الموقف الدولي "خطوة متقدمة تظهر إجماعا واسعا على إدانة جريمة الإبادة الجماعية وحرب التجويع التي يشنها العدو ضد أكثر من مليوني فلسطيني محاصر في قطاع غزة".
وأعرب الأعضاء، في بيان مشترك بعد اجتماع للمجلس الأربعاء، عن القلق العميق من المجاعة التي أعلنت الأمم المتحدة رسميا انتشارها في محافظة غزة.
وأعلنت 14 دولة أن المجاعة المتفاقمة في غزة تمثل "أزمة من صنع البشر"، بينما كانت الولايات المتحدة، الدولة الوحيدة في المجلس التي رفضت الإقرار بذلك.
وأدانت الدول الـ14 بشدة "استخدام التجويع سلاح حرب"، مؤكدة أن ذلك "محظور بشكل واضح بموجب القانون الإنساني الدولي".
كما دعت إلى وقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار بغزة والإفراج عن جميع الأسرى، وتسريع وصول المساعدات الإنسانية.
وامتنعت الولايات المتحدة وحدها عن توقيع الإعلان الذي طالب إسرائيل بـ"رفع جميع القيود المفروضة على إيصال المساعدات فورا ودون شروط" و"التراجع الفوري عن قرارها توسيع عملياتها العسكرية في غزة بهدف السيطرة على مدينة غزة".
ومن جانبها، رحبت حركة حماس بالبيان الصادر عن أعضاء مجلس الأمن الدولي باستثناء واشنطن، وقالت إنه "يسلط الضوء على الوضع الإنساني الكارثي الذي صنعه الاحتلال في قطاع غزة، وعلى خطورة تفشي المجاعة فيه، ولا سيما تأثيرها على حياة الأطفال والمدنيين الأبرياء، حيث قضى المئات منهم جوعا بفعل سياسة التجويع الممنهجة التي يتبعها الاحتلال".
ورأت بهذا الموقف الدولي "خطوة متقدمة تظهر إجماعا واسعا على إدانة جريمة الإبادة الجماعية وحرب التجويع التي يشنها العدو ضد أكثر من مليوني فلسطيني محاصر في قطاع غزة".
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
الرد على تعليق