محتجون مؤيدون لفلسطين يصفون ترامب بـ"هتلر عصرنا" في مطعم بواشنطن
عمانيات - واجه عدد من المحتجين المؤيدين للفلسطينيين الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في مطعم بالعاصمة واشنطن، واصفين إياه بـ"هتلر عصرنا"، وفق لقطات مصورة انتشرت على منصات التواصل الاجتماعي ليلة الثلاثاء الأربعاء.
أظهر الفيديو ترامب جالسا في المطعم بينما وقف المحتجون بالقرب منه، ورفعت إحدى المحتجات على الأقل وشاحا بألوان العلم الفلسطيني، وهتفوا: "حرروا واشنطن، حرروا فلسطين، ترامب هو هتلر عصرنا".
تقدم ترامب نحو المحتجين، وأشار للحظات إلى إخلاء المكان، قبل أن يقوم عناصر جهاز الخدمة السرية بإبعادهم عن المطعم. ولم يرد جهاز الخدمة السرية وشرطة العاصمة على طلب التعليق من وكالة فرانس برس.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولاين ليفيت، إن ترامب وفريقه استمتعوا بتناول العشاء، الذي شمل السلطعون والروبيان والسلطة وشرائح اللحم والحلوى، في مطعم قريب من مقر الرئاسة.
رافق ترامب في العشاء نائب الرئيس جاي دي فانس، ووزير الدفاع بيتر هيغسيث، ووزير الخارجية ماركو روبيو، وعدد من كبار المسؤولين.
وأظهر أحد الفيديوهات فانس وهو يصافح زبائن المطعم ويدعوهم للاستمتاع بوجبتهم، بينما كانت أصوات المحتجين تتعالى في الخلفية.
تأتي هذه الاحتجاجات في سياق تحركات مؤيدة للفلسطينيين تشهدها دول غربية منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة إثر هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023، في ظل تدهور الأوضاع الإنسانية في القطاع.
وشهدت جامعات أميركية مرموقة احتجاجات مماثلة، اتهمت إدارة ترامب بعض إداراتها بعدم حماية الطلاب اليهود أو الإسرائيليين، ما دفع الحكومة لتجميد مساعدات مالية وفرض قيود على الطلاب الأجانب وإلغاء تأشيرات.
أظهر الفيديو ترامب جالسا في المطعم بينما وقف المحتجون بالقرب منه، ورفعت إحدى المحتجات على الأقل وشاحا بألوان العلم الفلسطيني، وهتفوا: "حرروا واشنطن، حرروا فلسطين، ترامب هو هتلر عصرنا".
تقدم ترامب نحو المحتجين، وأشار للحظات إلى إخلاء المكان، قبل أن يقوم عناصر جهاز الخدمة السرية بإبعادهم عن المطعم. ولم يرد جهاز الخدمة السرية وشرطة العاصمة على طلب التعليق من وكالة فرانس برس.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولاين ليفيت، إن ترامب وفريقه استمتعوا بتناول العشاء، الذي شمل السلطعون والروبيان والسلطة وشرائح اللحم والحلوى، في مطعم قريب من مقر الرئاسة.
رافق ترامب في العشاء نائب الرئيس جاي دي فانس، ووزير الدفاع بيتر هيغسيث، ووزير الخارجية ماركو روبيو، وعدد من كبار المسؤولين.
وأظهر أحد الفيديوهات فانس وهو يصافح زبائن المطعم ويدعوهم للاستمتاع بوجبتهم، بينما كانت أصوات المحتجين تتعالى في الخلفية.
تأتي هذه الاحتجاجات في سياق تحركات مؤيدة للفلسطينيين تشهدها دول غربية منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة إثر هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023، في ظل تدهور الأوضاع الإنسانية في القطاع.
وشهدت جامعات أميركية مرموقة احتجاجات مماثلة، اتهمت إدارة ترامب بعض إداراتها بعدم حماية الطلاب اليهود أو الإسرائيليين، ما دفع الحكومة لتجميد مساعدات مالية وفرض قيود على الطلاب الأجانب وإلغاء تأشيرات.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
الرد على تعليق